الوسط الرياضي أصبح يموج بالفساد الإداري والمالي.. وبعض الهيئات الرياضية تحوي بين جدرانها مخالفات واضحة.. ومطلوب من رجال قهر الفساد بالرقابة الإدارية والجهاز المركزي للمحاسبات وضع هذه الاتحادات أو الأندية أو اللجنة الأولمبية تحت المنظار والرقابة لكشف ما يدور في دفاترها من مجاملات صارخة وأرقام تثير الدهشة والتعجب.. ومكافآت ورحلات للأحباب وأصحاب المصالح.. وبيزنس تحت وفوق المكاتب.. ومناقصات مشبوهة.. تطبيق القانون هو الحل بس مش قانون الرياضة المليء بالعوار ويخلق الأزمات.. نظرة للوسط الرياضي من الجهات السيادية لتطهيره من الفاسدين وإهدار المال العام والتربح.