الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
خاص| سلوى محمد علي: سميحة أيوب أيقونة فنية كبيرة
وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يعقدان اجتماعا لمتابعة ملفات العمل والمشروعات المشتركة
وزيرة البيئة تبحث مع مفوض الاتحاد الأوروبي للبيئة مستجدات مفاوضات معاهدة الحد من التلوث البلاستيكي
إزالة 654 حالة تعد بالموجة ال 26 لإزالة التعديات على أراض أملاك الدولة والزراعة ببنى سويف
رويترز: توقف إنتاج مصانع الأسمدة المصرية بسبب نقص إمداد الغاز الإسرائيلي
السلع الغذائية العالمية تقفز بعد صراع إسرائيل وإيران ومخاوف من أزمة إمدادات
الضربة الإسرائيلية لإيران| بابا الفاتيكان يدعو تل أبيب وطهران إلى اللجوء للعقل والحوار
ريال مدريد يحصن مدافعه الشاب راؤول أسينسيو بعقد حتى 2031
الشناوي يتألق في مران الأهلي الأخير قبل افتتاح كأس العالم للأندية
مصرع عنصر شديد الخطورة وضبط مخدرات ب 26 مليون جنيه في القليوبية| صور
أخبار الطقس في السعودية.. موجة حر شديدة ورياح مغبرة
فيلم المشروع X لكريم عبد العزيز يقترب من حصد 105 ملايين جنيه إيرادات
ليلى عبد المجيد تحصد جائزة "أطوار بهجت" للصحافة كأفضل إعلامية عربية
زكى القاضى: الرد الإيرانى أدى إلى تهجير سكان من تل أبيب لأول مرة منذ عام 1948
اليوم العالمي للمتبرعين بالدم | 6 فوائد صحية مدهشة للتبرع
عمليات جراحية دقيقة تنقذ حياة طفلة وشاب بالدقهلية
"الرعاية الصحية" تطلق أول ورشة عمل مع "روش" لتعزيز التحول الرقمي
«عمال الجيزة»: اتفاقية الحماية من المخاطر البيولوجية مكسب تاريخي
مدرب إنتر ميامي يراهن على تأثير ميسي أمام الأهلي
الرياضية: الهلال اتفق مع مايكل إدواردز لتولي منصب المدير الرياضي
بوسي توجه رسالة ل منة القيعي بعد حفل زفافها.. ماذا قالت؟ (صور)
من أضواء السينما إلى ظلال المرض.. تعرف على حياة زبيدة ثروت وصلتها بمي عز الدين
هل زيارة المريض واجبة أم مستحبة؟.. عالم أزهرى يجيب
مدبولي: الحكومة تبذل قصارى جهدها لتحقيق نقلة نوعية في حياة المواطنين
تصاعد مؤشرات الإنذار في محطة فوردو النووية بعد القصف الإسرائيلي.. هل هناك تلوث نووي؟
اليوم.. الحكم على متهمة بالانضمام لجماعة إرهابية بالهرم
النظام الغذائي المناسب، لطلاب الثانوية العامة خلال الامتحانات
كرة اليد، مواعيد مباريات منتخب الشباب في بطولة العالم ببولندا
أهالي يلاحقونه بتهمة خطيرة.. الأمن ينقذ أستاذ جامعة قبل الفتك به في الفيوم
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : المتحف المصرى الكبير
أسعار الخضروات اليوم السبت 14 يونيو 2025 في أسواق الأقصر
إعلام إسرائيلى: إيران أطلقت نحو 200 صاروخ باليستى منذ بداية الهجوم
خاص| محمد أبو داوود: «مشاكل الأسرة» محور الدراما في «فات الميعاد»
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : نحن بحق فى معركة!?
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 14-6-2025 في محافظة قنا
الأهلي بزيه التقليدي أمام إنتر ميامي في افتتاح مونديال الأندية
غدا.. بدء صرف مساعدات تكافل وكرامة للأسر الأولى بالرعاية عن شهر يونيو
تجهيز 76 لجنة استعدادًا لانطلاق ماراثون الثانوية العامة بأسيوط
لحماية الطلاب.. النيابة الإدارية تفعّل قنوات تلقّي الشكاوى خلال الامتحانات الثانوية العامة
الصحة: قافلة متخصصة في جراحات الجهاز الهضمي للأطفال ب«طنطا العام» بمشاركة الخبير العالمي الدكتور كريم أبوالمجد
افتتاح كأس العالم للأندية.. موعد والقنوات الناقلة لمباراة الأهلي وإنتر ميامي
غدا .. انطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة بالمواد غير المضافة للمجموع
حجاج مصر يودّعون النبي بقلوب عامرة بالدعاء.. سلامات على الحبيب ودموع أمام الروضة.. نهاية رحلة روحانية في المدينة المنورة يوثقوها بالصور.. سيلفي القبة الخضراء وساحات الحرم وحمام الحمى
الأمن العام الأردنى: إصابة 3 أشخاص بسقوط جسم على منزل فى إربد
شديد الحرارة.. الأرصاد تكشف عن حالة الطقس حتى الخميس 19 يونيو
غرائب «الدورس الخصوصية» في شهر الامتحانات
60 دقيقة تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. السبت 14 يونيو 2025
جماهير الأهلي توجه رسائل مباشرة ل تريزيجية وهاني قبل مباراة إنتر ميامي (فيديو)
تعرف على أسماء وأماكن لجان الثانوية العامة 2025 بمحافظة الشرقية
وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجارات قوية في شرق طهران
معاذ: جماهير الزمالك كلمة السر في التتويج ب كأس مصر
«الإفتاء» توضح كيفية الطهارة عند وقوع نجاسة ولم يُعرَف موضعها؟
الأزهر يدين العدوان الصهيوني على إيران ويطالب بوقف الانتهاكات الصهيونية بحق دول المنطقة
فرنسا تحذر مواطنيها من السفر إلى الشرق الأوسط
رئيس جامعة سوهاج في ضيافة شيخ الأزهر بساحة آل الطيب
إعلام عبري: سقوط 4 صواريخ فى دان جوش والنقب والشفيلا
ما حكم أداء النافلة بين الصلاتين عند جمع التقديم؟
4 أبراج يتسمون ب «جاذبيتهم الطاغية»: واثقون من أنفسهم ويحبون الهيمنة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
اصل الكراهية
آخر ساعة
نشر في
آخر ساعة
يوم 11 - 10 - 2016
وكأن التاريخ يود ان يعيد كتابة احداثه من جديد، كراهية الاشرار لمصر لاعاقة تقدمها هي نفس الكراهيه التى كانت فى نفوس كبار الكون منذ مائتى عام ، وفى لحظة كان محمد على العاشق لهذا الوطن يخطط لتكون مصر الدوله الاهم فى الشرق الاوسط، والتى بدونها لا يكون للسياسه مذاق و طعم.
فى العقد الثانى من القرن التاسع عشر كانت انطلاق المارد المصرى فى ذلك الوقت، اعتمد »محمد على«
على شعب مصر ليكونوا هم جيشه لانه لمس فيهم البساله والتضحيه، وفى خلال 10 سنوات فقط اصبح لجيشه اسم وسط كبار الكون كان الاسطول البحرى لمصر هو الاقوى فى مياه البحرين الأحمر والمتوسط، و توترت العلاقات مع حكام الاستانه فى ذلك الوقت لم يكن هناك مفر من دخول حرب كل المعطيات تؤكد هزيمة الجيش المصرى، هكذا كانت احلام كبار الكون فى ذلك الوقت ولكن كانت خيبة الأمل و الهزيمة لامنيات اشرار الكون فى ذلك الوقت و تفوق الجيش المصرى على نظيره الذى لعن هزيمة لم ترهب حاكم الاستانة بل اصابت ملوك اوربا بكل امراض القلق و الجنون.
لقد نجح محمد على فى بناء دولة قوية لها سيادة على الاراضى.. احوال الشعب مستقرة هناك حالة رضا. كان سماسرة اوربا على ابواب قصر الحاكم للحصول على المحاصيل بالسعر التى تحدده مصر.
كلما كان التقدم كانت المؤامرت التى استطاعت أن تحقق هدفها عام 1840 بعد ان تم تحجيم المارد المصرى بعد إتفاق اشرار الكون فى ذلك الوقت تحت رعاية حاكم الاستانه، كما كتبت فى مقدمة سطورى ان التاريخ احداثة متقاربه، كراهية القوى العظمى لا تزال تعيش فى القلوب حتى اليوم، لا يرغبون لنا ان نتقدم، تزعجهم تحركات و مساعى الرئيس الذي يحلم للوطن بالافضل بعد فترة فوضى و خروج على القانون،
ولكن اصبحت هناك دولة بعد شهور قليلة من ثورة يونيو، كانت مراحل استكمال خارطة الطريق و التى انتهت بالمجلس النيابى و قبلها الانتخابات الرئاسيه، والتى اختار الشعب فيها من شعر بانه الافضل له، وبدأ الرئيس مهمته و استعادة الدولة هيبتها و طبق القانون على الجميع و شعرنا بالاستقرار الذى فقدناه فى شهور التوهان و المؤامرات.
ولان عدونا و كارهنا شعر باننا نسير فى الطريق الصحيح كانت محطات الحصار الاقتصادى لنا من خلال قلة السياحه عن وطن احبه سكان الكون، فى البداية قاموا بإستغلال حادث سقوط الطائرة الروسية من اجل الترويج بأن مصر دولة غير امنه، احاطونا بالشائعات المسمومه، واعداء الداخل الذين تملى عليهم الاجندات من الخارج استغلوا الوضع جيداً، كانت نقطة هامه بالنسبة لهم فى ضرب السياحة المصرية، رغم ان الكثير من مطارات العالم استهدفت من داخلها من خلال عمليات ارهابية، ومنها امريكا وفرنسا وتركيا، كما ان الارهاب توغل كثيراً على اراضيها، حتى ان الوضع فى مصر بدأ فى تحسن عن تلك البلدان خاصة فى الفترة الاخيرة، الا ان عدو الداخل والخارج ظل يستمر فى إنتهاز الفرص ضد مصر، ومن سقوط الطائرة الروسية الى حادث مقتل الشاب الايطالى ريجينى، لنجد اعداء الداخل يقومون بالوقوف امام السفارات ليدينوا دولتهم، وليحرضوا الدول الغربية على قطع العلاقات والسياحة عن مصر، وباشر اعداء الشر مهمتهم بإستغلال ازمة الدولار، وشراء كميات رهيبة من النقد الاجنبى وبيعها فى السوق السوداء، ومن استغلال ازمة الدولار، هجم الفاسدين بتخزين كميات رهيبه من السلع الاساسية، وإعادة بيعها فى السوق السوداء بأسعار مبالغ فيها، والمثير ما حدث خلال الايام الماضية عندما اطلقت الولايات المتحدة الامريكية تحذير لرعايها من اجل التحذير بوجود عمليات ارهابية فى مصر يوم الاحد الماضى، ومن ورائها اطلقت العديد من السفارات الاخرى نفس التحذير وكان من بينها كندا، والعجيب والمثير ان يمر اليوم بأمان، ويقع حادث ارهابى فى امريكا وتركيا، وكأن امريكا كانت تعلم الغيب عن مصر، ولا تعلم ان الارهاب سيضرب مواطنيها على ارضها، كل هذه المؤشرات تؤكد ان مصر تخوض حرباً شرسة اقتصادية من الخارج تريد احباطها وحصارها، بجانب حرب الارهاب التى تخوضها مصر فى كافة ارجاء البلاد، والتى نجح الجيش والشرطة فى استئصال جذورها خلال الثلاثة اعوام الماضية، وبعد إنتهاز احداث الخامس والعشرين من يناير لإسقاط البلاد من الداخل، الا ان مؤامراتهم فشلت، وكما فشلت مؤامرات الماضى ستفشل المؤامرات الحاليه والقادمة، لان مصر محفوظه بحكم الهى، ولديها رئيس قوى وواعى لتلك الازمات والمؤامرات، ولان هناك شعب يقف خلف قيادته وحكومته، واذا التحم الشعب مع القائد لا يمكن ابداً ان ينجح اعداء الداخل والخارج.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
اصل الكراهية
مؤامرت الاشرار هدفها مصر
احْذروا الجيل الرابع للحرب
احقاد الاشرار!
نبيل فاروق:نظرية المؤامرة
أبلغ عن إشهار غير لائق