اخبار مصر اليوم : رفعت السعيد: لا يوجد ما يسمى إسلام سياسي.. والارهاب يبدأ فكره

اخبار مصر اليوم قال رفعت "اخبار مصر اليوم" السعيد، رئيس المجلس الاستشاري لحزب التجمع، إنه لا يوجد ما يسمى بالإسلام السياسي، بل يوجد إسلام، إما حقيقي او زائف، موضحا ان التاسلم هو الكلمة الاوقع.
اخبار مصر اليوم وأوضح السعيد في حواره "اخبار مصر اليوم" ببرنامج "الجريء والبريء"، الذي يقدمه الإعلامي محمد عبد الرحمن، على فضائيه "سي بي سي إكسترا"، أن الارهاب يبدأ فكره، وأن المتأسلمين كاذبين منذ اليوم الأول لظهورهم، مشددا على ادعاءات مؤسس جماعه الإخوان حسن البنا هي دستور الإخوان، وأن القرآن يفهم بأكثر من طريقه، وجميع الطرق صحيحه بشرط أن لا تفرض رؤيتك على الأخرين.
اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" وتابع انه لم يعتبر محمد مرسي رئيسا رغم وصوله إلى الرئاسة، وانه يوجد لدينا مشكلة بخصوص دخول الإسلام السياسي للبرلمان، هو انه تم فتح الانفاق بشكل جنوني في الانتخابات بدرجة لا حدود لها، وبالتالي اصبح هناك مال سياسي بالداخل، وتم توزيعه، وان حزب النور هو اكثر حزب يوزع المال في هذه الفترة، مضيفا ان حزب النور ايدهم نظيفة ولكن افكارهم ليست كذلك.
اخبار مصر اليوم وطالب رئيس المجلس "اخبار مصر اليوم" الاستشاري لحزب التجمع، بإبعاد الدين عن السياسة بشكل نهائي، مشيرا إلى ان حزب التجمع في بدايته كان لديه ارقام خرافية من المواطنين يرون السياسة "ماتش كورة"، وتم اعتقال الفين عضو من حزب التجمع بعد معاهدة كامب ديفيد، وبعدها استكمل من لديه الجراة في العمل بالحزب.
اخبار مصر اليوم واستطرد :"جريدتنا "اخبار مصر اليوم" كانت المعارضه الوحيده في مصر، وهي جريده الأهالي، وأعلنت أنها ضد تعذيب الجماعات الارهابيه في السجون، بل محاكمتهم فقط، واليسار به أطياف لا تستحق أن تنتمي لأي شيء محترم، وكانت فتره من الفترات الموضه ان تكون ناصري، أو متأسلم، أو يساري، والمشكله الحقيقيه الان هي أن تدفع الثمن، لأنه لا أحد مستعد لدفع الثمن".
اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" وناشد بتعديل قانون المجلس القومي لحقوق الإنسان بحيث لا يقدم للأعضاء أي مرتبات، لأنه لا يجوز أن تكون مناضل لأجل حقوق الإنسان وتأخذ المال، بحسب وصفه.
اخبار مصر اليوم وأكد السعيد "اخبار مصر اليوم" :"أتحدى أن يكون أحد دافع عن المرأه أكثر من حزب التجمع، أو عن حقوق المسيحيين، وأنا أحيي أحمد الزند وزير العدل الحالي بسبب كسر حاجز تعيين المرأه كقاضيه، لأن هدف التجمع أن المرأه كالرجل تماما، والمسلم كالمسيحي تماما، والغني كالفقير تماما".