أخبار مصر "أخبار مصر" اكد على بولاج، عالم الاجتماع التركى الشهير واحد كتاب صحيفة "زمان" التركية، ان نظام الرئيس رجب طيب اردوغان، وحكومة حزب العدالة والتنمية، يتحملان مسؤولية ما تتعرض له جماعة الإخوان فى الآونة الاخيرة. أخبار مصر "أخبار مصر" اكد على بولاج، عالم الاجتماع التركى الشهير واحد كتاب صحيفة "زمان" التركية، ان نظام الرئيس رجب طيب اردوغان، وحكومة حزب العدالة والتنمية، يتحملان مسؤولية ما تتعرض له جماعة الإخوان فى الآونة الاخيرة. أخبار مصر وقال بولاج، الذى "أخبار مصر" سبق ان عمل مستشار اردوغان إبان فترة رئاسته لبلدية اسطنبول فى حقبة التسعينيات من القرن الماضى: "عندما فاز الإخوان بالانتخابات الرئاسية فى مصر، هبّت نسائم فرح وسعادة على تركيا، وكان العالم العربى كله بقيادة مصر اصبح تحت سيطرة تركيا؛ وبدات آمال الإمبراطورية العثمانية الجديدة تتحقّق لتنضوى تحتها كل دول المنطقة". أخبار مصر وقال بولاج، الذى "أخبار مصر" سبق ان عمل مستشار اردوغان إبان فترة رئاسته لبلدية اسطنبول فى حقبة التسعينيات من القرن الماضى: "عندما فاز الإخوان بالانتخابات الرئاسية فى مصر، هبّت نسائم فرح وسعادة على تركيا، وكان العالم العربى كله بقيادة مصر اصبح تحت سيطرة تركيا؛ وبدات آمال الإمبراطورية العثمانية الجديدة تتحقّق لتنضوى تحتها كل دول المنطقة". أخبار مصر واوضح "أخبار مصر" بولاج فى مقاله بصحيفة "زمان" التركية ان ما قصم ظهر البعير فى هذا الشان هو انتشار اخبار عن توصل مصر وتركيا لاتفاق اثناء زيارة مرسى لتركيا قبل شهرين من الإطاحة به لتشكيل جيش مشترك بين البلدين للتدخل فى سوريا والإطاحة بالاسد. أخبار مصر واوضح "أخبار مصر" بولاج فى مقاله بصحيفة "زمان" التركية ان ما قصم ظهر البعير فى هذا الشان هو انتشار اخبار عن توصل مصر وتركيا لاتفاق اثناء زيارة مرسى لتركيا قبل شهرين من الإطاحة به لتشكيل جيش مشترك بين البلدين للتدخل فى سوريا والإطاحة بالاسد. أخبار مصر وأكد "أخبار مصر" بولاج أن جهل تركيا بالمنطقه، وطموحاتها الجامحه، وتوجيهها الخاطئ لجماعه الإخوان، فضلا عن انبعاث "عقليه الاتحاد والترقى" فى ثوب "العثمانيين الجدد"، ساهم بشكل كبير فى تدهور الأوضاع فى كلٍ من مصر وسوريا، موضحا أن تلك السياسات جعلت الأوضاع فى المنطقه كارثيه. أخبار مصر وأكد "أخبار مصر" بولاج أن جهل تركيا بالمنطقه، وطموحاتها الجامحه، وتوجيهها الخاطئ لجماعه الإخوان، فضلا عن انبعاث "عقليه الاتحاد والترقى" فى ثوب "العثمانيين الجدد"، ساهم بشكل كبير فى تدهور الأوضاع فى كلٍ من مصر وسوريا، موضحا أن تلك السياسات جعلت الأوضاع فى المنطقه كارثيه.