فى "اخبار سوريا" أوضح "فى "اخبار سوريا"" خالد خوجه رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثوره والمعارضه السوريه، أن النظام السوري ما فتئ يستخدم غاز الكلور ضد الشعب السوري الأعزل، على الرغم من قرار مجلس الأمن الدولي الخاص بحظر استخدام الأسلحه الكيميائيه. فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" وجاء ذلك في لقاء مع وكاله "الأناضول" الإخباريه في نيويورك، التي يزورها خوجه للقاء مسؤولين في "الأممالمتحده"، وعدد من سفراء الدول الأعضاء، في يوم إحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيميائيه، مؤكداً أن الائتلاف الوطني يدعم الوصول إلى حلّ عبر عمليه سياسيه، إلا أن النظام انسحب من طاوله المفاوضات في جنيف، وأصر على مواصله انتهاج الحلول العسكريه. فى "اخبار سوريا" وذكّر خوجة بان منطقة "فى "اخبار سوريا"" الغوطة الشرقية في العاصمة السورية دمشق، شهدت استخدامًا لاسلحة كيميائية من قبل نظام الاسد عام 2013، وان الاعتداء المذكور اودى بحياة 1400 شخصا، مشيرًا إلى وقوع كوارث مماثلة في العديد من المناطق في سوريا، وقال: "نامل ان لا تشهد سوريا كوارث مماثلة، كما نامل من المجتمع الدولي عدم السماح بوقوع كوارث من هذا القبيل". فى "اخبار سوريا" وشدد خوجه على "فى "اخبار سوريا"" ضروره إنشاء مناطق آمنه وهو ما سيصر عليه الائتلاف في مجلس الأمن، مذكرًا بأنه سيلتقي مطلع أيار/ مايو المقبل في جنيف مع المبعوث الدولي الخاص إلى سوريا "ستيفان دي ميستورا". فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" وقال: "إن قوات المعارضة تمكنت في الفترة الاخيرة من تحقيق مكاسب مهمة في المناطق الجنوبية والشمالية لسوريا، في الوقت الذي تواجه فيه قتالًا عنيفًا وناجحًا ضد القوات الإيرانية في سوريا". فى "اخبار سوريا" وأضاف قائلًا: "فى "اخبار سوريا"" "تمكنت قوات المعارضه من إجبار القوات الإيرانيه على الانسحاب تمامًا من المنطقه الجنوبيه لسوريا، كما تمكنت في المشامل من كسر الحصار المفروض من القوات الإيرانيه، وتحرير مدينه إدلب وجسر الشغور ومعسكر القرميد". فى "اخبار سوريا" وشدد خوجة على صعوبة "فى "اخبار سوريا"" جلوس الإئتلاف الوطني مع إيران على طاولة المفاوضات، مالم تسحب إيران قواتها من سوريا، وتقبل بمقررات مؤتمر جنيف، وفي حال تمسكها بمواقفها الحالية فهذا سيعني استحالة ان تكون جزءًا من الحل في سوريا. فى "اخبار سوريا" ولفت خوجه إلى أهميه "فى "اخبار سوريا"" المواقف التركيه الداعمه للشعب السوري، والمساعدات الإنسانيه التي تقدمها قائلًا: هنالك عدد قليلٌ جدًا من الدول الداعمه للشعب السوري، وتركيا تعتبر من أبرز تلك الدول، إن للشعب السوري أصدقاء كقطر والمملكه العربيه السعوديه وأصدقاء آخرين في أوروبا، إلا أن تركيا تمتلك مكانه خاصه في قلوبنا".