أصدرت "اخبار مصر اليوم" جماعه الإخوان بيانا للرد على إدراج السعوديه لها كجماعه إرهابيه قائله: فاجئنا بيان وزاره الداخليه بالمملكه العربيه السعوديه بإدراج اسم الجماعه فى قائمه ما أسمته "التجمعات الإرهابيه" ليؤلمها أن يصدر هذا التصرف عن المملكه التى هى أول من عرف الجماعه ومواقفها الناصعه فى الحفاظ على مصالح الشعوب ووحده الدول والمساهمه الفعاله فى بناء المجتمعات والأوطان ونشر الفكر الإسلامى الصحيح وما عانته الجماعه فى سبيل كل هذا من عنت وإيذاء. أصدرت "اخبار مصر اليوم" جماعه الإخوان بيانا للرد على إدراج السعوديه لها كجماعه إرهابيه قائله: فاجئنا بيان وزاره الداخليه بالمملكه العربيه السعوديه بإدراج اسم الجماعه فى قائمه ما أسمته "التجمعات الإرهابيه" ليؤلمها أن يصدر هذا التصرف عن المملكه التى هى أول من عرف الجماعه ومواقفها الناصعه فى الحفاظ على مصالح الشعوب ووحده الدول والمساهمه الفعاله فى بناء المجتمعات والأوطان ونشر الفكر الإسلامى الصحيح وما عانته الجماعه فى سبيل كل هذا من عنت وإيذاء. "اخبار مصر اليوم" وقالت الجماعة فى بيانها، إنه فى ضوء مبدا الجماعة الثابت فى عدم التدخل فى شؤون الدول، فإن هذا الموقف الجديد من جانب المملكة يتناقض تماما مع مسار تاريخ علاقتها مع الجماعة منذ عهد الملك المؤسس وحتى الآن، زاعمة ان التاريخ اثبت دائما ان الجماعة كانت الرائدة فى نشر الفكر الإسلامى الصحيح دون غلو او تطرف وبشهادة الكثيرين من علماء المملكة الثقات ورجال الحكم فيها، والكل يعلم فى المملكة تمام العلم ان الإخوان دائما ما يقولون وبصوت مسموع، إن الحق الذى يدينون به هو منهاجهم المستمد من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الذى يقوم على صحيح النقل وصراحة العقل. "اخبار مصر اليوم" وقالت الجماعة فى بيانها، إنه فى ضوء مبدا الجماعة الثابت فى عدم التدخل فى شؤون الدول، فإن هذا الموقف الجديد من جانب المملكة يتناقض تماما مع مسار تاريخ علاقتها مع الجماعة منذ عهد الملك المؤسس وحتى الآن، زاعمة ان التاريخ اثبت دائما ان الجماعة كانت الرائدة فى نشر الفكر الإسلامى الصحيح دون غلو او تطرف وبشهادة الكثيرين من علماء المملكة الثقات ورجال الحكم فيها، والكل يعلم فى المملكة تمام العلم ان الإخوان دائما ما يقولون وبصوت مسموع، إن الحق الذى يدينون به هو منهاجهم المستمد من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الذى يقوم على صحيح النقل وصراحة العقل. وأوضحت أن "اخبار مصر اليوم" الجماعه تنطلق فى تعاملها مع السلطات السياسيه فى دول عالمنا الإسلامى من منطلقات فكريه واضحه، وفى القلب منها الاعتقاد بأن مجتمعات شعوبنا مجتمعات مسلمه، وأن العلاقه بينها وبين شعوبها وبين القوى السياسيه المختلفه بما فيها النظام هى علاقه نصح وليست علاقه تكفير أو تخوين، ولا تنظر الجماعه إلى الدوله على أنها كافره أو مرتده بما يؤدى إلى أن تقف منها موقف عداء وصدام، ومن هنا كانت علاقه الحركه بالدوله تقوم على أساس النصح والإرشاد. وأوضحت أن "اخبار مصر اليوم" الجماعه تنطلق فى تعاملها مع السلطات السياسيه فى دول عالمنا الإسلامى من منطلقات فكريه واضحه، وفى القلب منها الاعتقاد بأن مجتمعات شعوبنا مجتمعات مسلمه، وأن العلاقه بينها وبين شعوبها وبين القوى السياسيه المختلفه بما فيها النظام هى علاقه نصح وليست علاقه تكفير أو تخوين، ولا تنظر الجماعه إلى الدوله على أنها كافره أو مرتده بما يؤدى إلى أن تقف منها موقف عداء وصدام، ومن هنا كانت علاقه الحركه بالدوله تقوم على أساس النصح والإرشاد. وتابعت، إن "اخبار مصر اليوم" الجماعه وهى تواصل النصح والمعارضه لكل ما فيه خلل وخروج عن مصالح الشعوب والأوطان، لا تبنى مواقفها الإصلاحيه أو حركتها السياسيه داخل المجتمع أو كفاحها فى سبيل مصالح شعوبها على أساس مجرد المعارضه والمناوأه للسلطه فقط بل الدعوه بالحكمه والموعظه الحسنه بعيدا عن أى عنف أو إيذاء. وتابعت، إن "اخبار مصر اليوم" الجماعه وهى تواصل النصح والمعارضه لكل ما فيه خلل وخروج عن مصالح الشعوب والأوطان، لا تبنى مواقفها الإصلاحيه أو حركتها السياسيه داخل المجتمع أو كفاحها فى سبيل مصالح شعوبها على أساس مجرد المعارضه والمناوأه للسلطه فقط بل الدعوه بالحكمه والموعظه الحسنه بعيدا عن أى عنف أو إيذاء. بواسطة: Mahmoud Aziz