فى "اخبار سوريا" وثقت الشبكه السوريه لحقوق "فى "اخبار سوريا"" الإنسان، مقتل 7 ناشطين إعلاميين في مختلف أنحاء البلاد، خلال الشهر الماضي، فيما اختطف 4 آخرون، وأصيب 13 غيرهم، جراء الأزمه المستمره في البلاد بين النظام والمعارضه، منذ أكثر من 3 سنوات. فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" وحسب بيان صدر عن الشبكة اليوم الاثنين، ووصل وكالة "الاناضول" الاخبارية نسخة منه، فإن قوات النظام قتلت 5 ناشطين، احدهم عذب حتى الموت، في وقت قتلت فيه المجموعات المسلحة ناشطين اثنين، احدهما قتل من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، والآخر قتل بيد مسلحين لم تحدد هويتهم. فى "اخبار سوريا" واضافت الشبكة، "فى "اخبار سوريا"" التي تصف نفسها بانها منظمة حقوقية مستقلة، انه تم تسجيل 4 حالات ما بين خطف واعتقال، إذ اعتقل ناشطان من قبل قوات النظام، وافرج عن احدهما بعد ايام، فيما خطف تنظيم داعش ناشطا، بينما خطف الناشط الرابع من قبل مسلحين، وافرج عنه في وقت لاحق. فى "اخبار سوريا" من ناحيه أخرى، أكدت "فى "اخبار سوريا"" الشبكه أن 13 ناشطا إعلاميا أصيبوا خلال نفس الفتره، 6 منهم أصيبوا على يد قوات النظام، فيما أصابت المجموعات المسلحه 7 ناشطين. فى "اخبار سوريا" ولم تحدد الشبكه هذه "فى "اخبار سوريا"" المجموعات، في وقت تم الاعتداء فيه على مركزين إعلاميين، من قبل قوات النظام، وتنظيم داعش. فى "اخبار سوريا" وخلصت "فى "اخبار سوريا"" الشبكه في تقريرها إلى أنه "بعد خساره تنظيم داعش كثيرا من المناطق، التي كانت تقع في قبضته خلال الشهرين المنصرمين، يلاحظ انخفاضا ملفتا في وتيره العنف بحق الفاعلين في مجال الاعلام، في المناطق التي تسيطر عليها المعارضه المسلحه، إلا أنه لايمكن اعتماد انخفاض وتيره العنف من حيث حجم ونوع الانتهاكات، التي رصدت خلال الشهر الماضي، كمؤشر ايجابي اذا ما قورن ذلك بالاشهر السابقه". فى "اخبار سوريا" وكانت الشبكة "فى "اخبار سوريا"" السورية، قد وثقت مقتل 12 ناشطاً سورياً، ما بين إعلامي وصحفي ومصور، خلال كانون الثاني/يناير الماضي، من بينهم 4 قتلوا على يد قوات النظام؛ فيما قتل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" 8 ناشطين؛ فضلاً عن توثيق 6 حالات ما بين خطف واعتقال. فى "اخبار سوريا" واعتبرت "فى "اخبار سوريا"" الشبكه أن الحدث الدموي الأبرز كان مقتل المصور والناشط الاعلامي البارز، طراد محمد أصلان الزهوري، وهو من مؤسسي المركز الاعلامي في القصير بريف حمص، عقب عده أيام من إصابته بالقصف في مدينه يبرود بريف دمشق، أثناء تغطيته الاشتباكات، ومقتل الصحفي معاذ محي الدين الخالد تعذيبا حتى الموت، في مراكز احتجاز قوات الأمن السوريه بدمشق، بعد نحو عامين من الاعتقال. فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" ووثقت الشبكه السوريه لحقوق الانسان مقتل 3379 شخصاً في سوريا خلال شهر فبراير/ شباط الماضي، منهم 2259 مدنياً قتلوا على أيدي القوات الحكوميه؛ بينهم 398 طفلاً، و235 امرأه، و209 معتقلاً ماتوا تحت التعذيب. بواسطة : Mahmoud Aziz