ماجد أبادير محطة محمد نجيب ياااااااه لما حيطان المحطة رحبت بيا قلبى ابتسم واتهبد حبة سنين حلوين ياه ع الوفا ليا لما الحجر قلبه يحن عن البشر للحب ولا ينسى الحنين حتى الموظف الواقف على مكن المرور وزته علشان يكلمنى قوم قولتله كيف قد ايه المحطة دى غالية على قلبى استغرب الواد مهو عارف إن المحطة فراق لكنها كانت حدانا لقا بس الحقيقة ومش هاخبى عليه قلبى اتزمن كيف خبطة ف الجرح القديم وف الصميم بس الوجع ياه لما يبقى فيه أيام كتيرة عشتها غفرت لكل ما فيه ومابقاش غير حبتين م الذكريات غالييين ووشوش وحشنا ضحكها كيف طلة الرياحين وقلوب سكنا حضنها كات عمرنا المحسوب اغيب مهما اغيب لساها فاكرنى هيه ورصيف المحطة اللى اسمها محمد نجيب. فيشة الحواديت أنا كل ما احاول أشيل فيشة الحواديت واقول خرافات واطاوع نفسى فى الضحك عليها وأظن إنى نجحت ألقاها بتتجسد حرفيا وتطلع مرة ف صورة جنية ومرة عروسة البحر وساعة ست الحسن وتعيد نفس التفاصيل ومشاعر متسجلة جوا القلب باسمها بس مها تحاول أيام وسنين تمحيها وتفشل وتنجح هى كعادتها وهياها نفس الطفلة وتطلع لى لسانها وهاتك غيظ! أول بنت لفت سنين العمر لفتها وخدت كتير وادت كتير لكن مانستنيش ف يوم أول بنت حبيتها كمان سنتين آهو عدوا كمان سنتين ورا سنتين ولو تسعة كمان فى اتنين ملامحك هية هياها فى عين القلب وقلب العين ونايمة لسة ف الجفنين وكما كنتى..... ساكنانى الفرح الفرح ساكن ف القلوب كالحزن تفتح له طاقة ينفرط كالمزن يشتى عليك وع الدنيا مطر .. فانت اللى بيدك كل شىء وانت اللى حر.