أثبت كثير من الأحداث أن جودة ونوعية اللاعب والمدرب والإداري المصري الرياضي تحتاج شغل كتير جدًا جدًا حتى نجيد التعامل مع الأحداث والأشخاص والمنافسات العالمية، ويجب إعادة أسس الاختيار والمسابقات والإعداد والتأهيل النفسى والبدني والفني منذ الصغر وكفاية فهلوة واختيار الحبايب وشركاء المصالح وبيزنس الأكاديميات وشركات التسويق الرياضي التي تربط كثيرا من السادة أصحاب القرار في بعض الهيئات الرياضية.. دهاليز الأندية والاتحادات والهيئات الرياضية لا تحتاج لجان تفتيش بل لنسف وتفتيت وإبعاد وحجب من الظهور.. والقليل فقط هم أصحاب مبدأ ومصلحة عامة واهتمام بالتفوق.. وبالطبع تجد وجوها تظن أن التنطيط والكلمات المعسولة والقبلات والأحضان والوعود البراقة هى الحل السحرى للوصول ثم البقاء على المقعد سواء بالتكليف أو الانتخاب.. سنظل ننتقد للصالح العام .. وغيرنا يطبل لنفخ الجيوب.. وسينجح أصحاب المصالح فى تشويه الصورة.. والأغرب أنك تجد شيخ المدينة الفاضلة صاحب سجل المغامرات الكارثية.