أعلن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، أن الشركة ستتخلص من مدققي الحقائق وتُقلل بشكل كبير من مستوى الرقابة على منصاتها، بما في ذلك فيسبوك وإنستجرام وثريدز، مع زيادة توصيات المحتوى السياسي. جاء ذلك في سياق تعهده بإعطاء الأولوية لحرية التعبير بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة(1)(2). - استبدال مدققي الحقائق بملاحظات مجتمعية وفي رسالة مصوّرة، قال زوكربيرج إن الشركة ستستبدل مدققي الحقائق بملاحظات مجتمعية على غرار النظام المستخدم في منصة X المملوكة لإيلون ماسك، حيث يُسمح للمستخدمين بإضافة تفسيرات وسياقات إلى المنشورات المثيرة للجدل. وأشار إلى أن مدققي الحقائق قد أضروا بالثقة بسبب تحيزهم السياسي. - نقل فرق الإشراف على المحتوى هذا وأعلن زوكربيرج عن نقل فرق الإشراف على المحتوى من كاليفورنيا إلى تكساس لتجنب التحيز، مضيفًا أن تقليل الرقابة سيؤدي إلى تقليص نسبة المحتويات الضارة التي يتم ضبطها، لكنه سيمنع أيضًا تقييد منشورات وأشخاص أبرياء عن طريق الخطأ. اقرأ ايضًا | مزارعو كينيا يستخدمون الذكاء الاصطناعي في مكافحة أمراض المحاصيل الزراعية