انطلقت فعاليات مؤتمر أخبار اليوم الاقتصادي الثامن تحت رعاية د. مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بآيات من الذكر الحكيم وعقب ذلك تم عرض فيديو تسجلي عن المؤتمر. ويناقش خلال 6 جلسات عامة وتخصصية، وآليات تحقيق حلم الوصول إلى 100 مليار جنيه صادرات مصرية سنويًا.. ويشارك فى جلسات المؤتمر عدد كبير من الوزراء وهم: د. محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة، المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، ود. هالة السعيد وزيرة التخطيط، ود. محمد معيط وزير المالية، والسيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي. كما يشارك في افتتاح وجلسات المؤتمر نيفين جامع وزيرة الصناعة والتجارة الخارجية، وهشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، والطيار محمد منار وزير الطيران المدني، ود. علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، ود. محمد عبدالعاطي وزير الموارد المائية والري. كما يحضر المؤتمر ويلقى كلمة فى الجلسة الافتتاحية المهندس عبد الصادق الشوربجى رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي أحمد جلال رئيس مجلس إدارة مؤسسة «أخبار اليوم» إلى جانب حضور عدد كبير من كبار رجال الأعمال والمستثمرين والصناع والخبراء. الجلسة الأولي تتضمن الجلسة الأولى، كلمة د. مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ثم يليها الجلسة العامة الأولى بالمؤتمر، والتى تناقش «الصناعة والاستثمار والتمويل أساس التصدير» ويديرها النائب محمد أبوالعينين، وتتضمن محاور الجلسة إجراءات تشجيع ودعم الصناعة وزيادة الصادرات، واجراءات ضبط الموازنة وسعر الصرف وحركات رؤوس الأموال قصيرة الأجل، والرسوم الإدارية على الأنشطة الاقتصادية والضريبة على المدخلات الانتاجية، ودعم القروض وتغطية احتياجات التدفقات النقدية للشركات، والأراضى المرفقة وإصدار التصاريح وقرارات فض المنازعات، وهيكلة القطاع الإدارى، واحتواء رؤوس أموال المصريين العائدين من الخارج، والبنية التحتية لصناعة اللوجستيات وسلاسل الإمداد والتصنيع والتجميع، والعلاقات التجارية الثنائية والإقليمية والاتفاقيات التجارية المبرمة إفريقيا وعربيا، والقوانين واللوائح المنظمة للنشاط الاقتصادى والتجاري، والقوانين المنظمة لحماية حقوق الملكية وتقنيات المعلومات ومكافحة الجريمة المعلوماتية. الجلسة الثانية وتتناول الجلسة الثانية «البترول والغاز والكهرباء» «انطلاقة الطاقة» ويديرها الدكتور شريف الجبلى، وتضم محاور الجلسة استراتيجية تحويل مصر إلى مركز إقليمى للطاقة، ومحطات الإسالة. كيف عظمت دور مصر التصديرى؟ وعمليات الربط الكهربائي مع دول الجوار، وطاقة المستقبل «الشمس، الرياح، الهدروجين»، والتصنيع المحلى فى مجالات الطاقة، والموانئ البترولية وخطوط النقل وشبكات التوزيع، ومشروعات الكهرباء والمحطات العملاقة، وصادرات البترول والغاز والبتروكيماويات والقيمة المضافة، والقطاع الخاص ومجالات الطاقة المتجددة، والمشروع النووى المصرى. الجلسة الثالثة وتعقد الجلسة الثالثة تحت عنوان «جسور.. بوابة مصرية على الأسواق العالمية» ويديرها الإعلامى أحمد بشتو، وتضم محاورها خدمات الوساطة والتسويق والنقل واللوجستيات، والكتالوج الإلكترونى للمنتجات المصرية، والمراكز التجارية الكبرى حول العالم، والخطوط الملاحية الجديدة لشرق إفريقيا وشمال غرب أوروبا، وتسويق المنتجات المصرية بالاستعانة بمروجين محترفين. الجلسة الرابعة وتحمل الجلسة الرابعة عنوان» النقل واللوجستيات ركيزة التصدير، ويديرها المهندس علاء فهمي، وأهم محاورها الدعم التقنى والتكنولوجى واللوجيستى للمصدرين والمنافسة عالميا، والأسواق الجديدة للمنتجات المحلية خاصة فى القارة الإفريقية، والتجارة الخارجية والمعوقات غير الجمركية، والسياسة الترويجية جغرافيا وقطاعيا ومنابع الاستثمار العالمى، والتعديلات التشريعية المطلوبة على بعض مواد قانون الجمارك الجديد ولائحته، والرسوم على عمليات التسويق الإلكترونى ودعم قطاع التجارة الإلكترونية، وميكنة ورقمنة بعض المؤسسات الحكومية لإحلال التعاملات التقليدية. الجلسة الخامسة وتناقش الجلسة الخامسة «التنمية العمرانية وتصدير العقار، ويديرها النائب أحمد صبور، وتدور محاورها حول تصدير العقار. الواقع والمستقبل، والتشريعات، قوة دافعة لتصدير العقار، والمعارض نافذة تسويقية تحتاج لرؤى جديدة، وتصدير العقار.. الاقتصاد المصري المستفيد الأول، ونحو صناعة تصدير عقارية قوية. الجلسة السادسة وتعقد الجلسة التخصصية الأولى بالمؤتمر بعنوان «التصنيع الزراعى والثروة الحيوانية الواقع والطموح» ويديرها السيد بسيوني، وأهم محاورها وضع الصادرات الزراعية المصرية فى الأسواق الدولية، والمشروعات القومية لتأمين الاستهلاك المحلى وزيادة الصادرات، وقطاعات الدواجن والأسماك والألبان واللحوم الإنجازات والتحديات، والتغيرات المناخية وقضية الأمن الغذائى محليا وعالميا، والتصنيع الزراعى والزراعات الجديدة والتحديات المائية. اقرأ ايضاً / المؤتمر الاقتصادي الثامن| «أبو المكارم»: أخبار اليوم «دايما بتجمعنا»
