الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
700 مشروع في القليوبية.. رئيس الوزراء يتفقد ثمار «حياة كريمة» ميدانيًا
واشنطن تصادر شحنة عسكرية من سفينة صينية متجهة إلى إيران
وزير الخارجية: تثبيت وقف إطلاق النار في غزة ضروري لضمان الانتقال إلى المرحلة الثانية
سلوت: أنا سعيد بوضع صلاح.. وليفربول يتعرض لجريمة
ضبط متهمين بالترويج للأعمال المنافية للآداب عبر تطبيقات المحمول بالإسكندرية
مواقيت الصلاه اليوم السبت 13ديسمبر 2025 فى المنيا
المركز الإعلامي لمجلس الوزراء يكشف الحقائق حول المتحف المصري الكبير ويطمئن الزائرين استمرار استقبال الزائرين بشكل طبيعي
عروض فلكلورية يونانية ضمن معرض «الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر» في مكتبة الإسكندرية
غدًا.. أشرف صبحي يطلق 5 فعاليات رياضية في الوادي الجديد
وفاة المهندس محمد أبو زيد وزير التموين الأسبق
16 طعنا على انتخابات ال19 دائرة الملغاة بالمرحلة الأولى بانتخابات النواب
سعر الريال السعودي أمام الجنيه بالبنوك المصرية ( تحديث لحظي)
برشلونة يكشف سبب غياب تشيزني عن مواجهة أوساسونا في الليجا
أزمة منتخب طولان فرصة لإعادة البناء
تعرف على أسعار الذهب المعلنة على موقع البورصة المصرية (آخر تحديث)
وفاة أبوزيد محمد أبوزيد وزير التموين الأسبق
تأجيل محاكمة 6 متهمين بالانضمام لخلية إرهابية
مأساة في قرية الدير شرق أسنا جنوب الأقصر.. انهيار منزل يؤدي إلى وفاة أم وطفليها وإصابة آخرين
«الوطنية للانتخابات» تتسلم نتائج 30 دائرة ملغاة قضائيا وتعلنها رسميا الخميس المقبل
الجامعات تستعد لامتحانات نصف العام الدراسي.. العاصمة: تكليف إدارة التكافل الاجتماعي بتقديم الدعم اللازم للطلاب.. القاهرة تحدد مواصفات الاختبارات.. ومحظورات على الممتحنين داخل اللجان
رسالة مؤثرة من محمد هنيدي لنجلته فريدة بعد حفل زفافها
حين تصبح المرأة رمزًا وقيادة:
الجيش الإسرائيلي استهدف قياديا في حماس بقطاع غزة
محافظ الغربية يهنئ أبناء المحافظة الفائزين فى الدورة 32 للمسابقة العالمية للقرآن
رئيس الوزراء يتفقد مشروع إنشاء مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة الجديدة
محافظ أسيوط يفتتح المؤتمر السنوي الثالث لمستشفى الإيمان العام بنادي الاطباء
تموين الفيوم يضبط محطتين تموين سيارات يتلاعبان في المعيار الخاص بطلمبة سولار
النقابة العامة للأطباء تعقد اجتماعًا موسعًا لمناقشة تطبيق قانون المسؤولية الطبية الجديد
بين الفيضانات والحصار.. وزيرة التنمية الفلسطينية تكشف حجم الكارثة الإنسانية في غزة
طلعات جوية أميركية مكثفة فوق ساحل فنزويلا
الأمين العام للأمم المتحدة: نقدر التزام الحكومة العراقية بالمضي قدمًا في خطط التنمية
إخلاء سبيل والدة المتهم بالاعتداء على معلم ب"مقص" في الإسماعيلية
رئيس التعاون الإفريقى: زيارة الوفد المصرى لأنجولا خطوة لتعميق الشراكات الصناعية
فيديو.. الأرصاد: عودة لسقوط الأمطار بشكل مؤثر على المناطق الساحلية غدا
ضبط 121 ألف مخالفة متنوعة في حملات لتحقيق الانضباط المروري خلال 24 ساعة
روتين صباحي صحي يعزز المناعة مع برودة الطقس
العرجاوي: الغرفة التجارية بالإسكندرية تبحث مع الجمارك و"إم تي إس" ميكنة التصدير
إبراهيم حسن يشيد بإمكانات مركز المنتخبات الوطنية.. ومعسكر مثالي للاعبين
جهاز «شئون البيئة» يترأس وفد مصر فى اجتماع جمعية الأمم المتحدة للبيئة فى نيروبى بكينيا
صحة دمياط تضرب بقوة في الريف، قافلة طبية شاملة تخدم 1100 مواطن بكفور الغاب مجانا
القضاء الإداري يؤجل دعوى الإفراج عن هدير عبد الرازق وفق العفو الرئاسي إلى 28 مارس
الأهلي يواجه الجيش الرواندي في نصف نهائي بطولة إفريقيا لكرة السلة للسيدات
الأعلى للثقافة: الكشف الأثرى الأخير يفتح ملف عبادة الشمس ويعزز القيمة العالمية لجبانة منف
«الست» يحقق 7 ملايين جنيه في أول 3 أيام عرضه بالسينمات
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية بإندونيسيا لأكثر من 1000 شخص
أمانة المراكز الطبية المتخصصة تكرّم إدارة الصيدلة بمستشفى الشيخ زايد التخصصي
لخدمة الشباب والنشء.. رئيس الوزراء يؤكد دعم الدولة للمشروعات الثقافية وتنمية الوعي بالمحافظات
مواعيد مباريات السبت 13 ديسمبر - بيراميدز ضد فلامنجو.. وليفربول يواجه برايتون
«أسرتي قوتي».. المجلس القومي لذوي الإعاقة يطلق برامج شاملة لدعم الأسر
وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي رئيس الطائفة الإنجيلية ووفد من التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي
الخدمة هنا كويسة؟.. رئيس الوزراء يسأل سيدة عن خدمات مركز طحانوب الطبى
إدراج معهد بحوث الإلكترونيات ضمن لائحة منظمة الألكسو لمراكز التميز العربية
تشويه الأجنة وضعف العظام.. 5 مخاطر كارثية تسببها مشروبات الدايت الغازية
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : ولازالت مصطبة عم السيد شاهدة ?!
اسعار الذهب اليوم السبت 13ديسمبر 2025 فى محال الصاغه بالمنيا
بيراميدز يتحدى فلامنجو البرازيلي على كأس التحدي
"يا ولاد صلّوا على النبي".. عم صلاح يوزّع البلّيلة مجانًا كل جمعة أمام الشجرة الباكية بمقام الشيخ نصر الدين بقنا
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 13-12-2025 في محافظة قنا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ضحك كالبكاء!
مقالات سلماوى الساخرة..
بوابة أخبار اليوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 23 - 02 - 2021
رغم أن كتاب "العفريتة"، الصادر مؤخراً عن الهيئة العامة للكتاب، للأديب محمد سلماوي، مُصنف ككتاب ساخر، إلا أنك لا تستطيع أن تضحك وأنت تنتقل من مقالٍ لآخر، حيث المرارة تتخلل كل سطر، وكل قضية، وربما لهذا أطلق سلماوى على الكتاب هذا الاسم، فقبل اختراع التصوير الرقمي، كان هناك ما يسمى العفريتة التى تُستنسخ منها الصور، فالأسود فيها أبيض والأبيض أسود، ومن خلال هذه الألوان المعكوسة كانت تطبع الصورة بشكلها الصحيح، هكذا الأمر فى الكتاب، حيث الضحك كالبكاء، والبكاء كالضحك، والماضى كالحاضر، والحاضر كالماضي، وعبر هذه الثنائيات المعكوسة، تستطيع إدراك الحقيقة الغائبة، والواقع المُر.
الكتاب يضم مجموعة مقالات كتبها سلماوى خلال سنوات ما قبل ثورة يناير 2011، ليفضح بها ما كان سائداً، لكنها مقالات تتحدث أيضاً عن بعض ما نعانى منه اليوم، مثل مقال اقبل أن ينزل الفاس فى الراسب الذى يتطرق فيه إلى أزمة الإبداع فى مجتمعنا الذى تشغله قضايا أخرى أكثر إلحاحاً مثل: هل ندخل دورة المياه بالقدم اليمنى أم اليسرى؟ ومثل: هل نضع فى إصبعنا عند الزواج خاتماً ذهبياً أم فضياً؟ وغيرها من القضايا "الكبرى" و"الحيوية" التى يصير الآداب والفنون أمامها بلا هدف أو قيمة!
وفى مقاله "احذر من أولاد حارتنا" يفضح زيف مشايخ التطرف الذين يهدرون دماء المفكرين والمبدعين دون سندٍ أو منطق، فكما هو المعروف، خاضت رواية نجيب محفوظ رحلة طويلة من أجل أن تُنشر فى مصر، رغم أنها كانت تجوب بلدان العالم بعد ترجمتها للغات عدة، ليظل القارئ المصرى الوحيد الممنوع من قراءتها حتى عام 2006، يقول سلماوي: "بحثت فى أرشيف الكنيسة القبطية عن رأى معارض لهذه الرواية التى قيل إن بها مساساً باليهودية وبموسى عليه السلام، فلم أجد، رغم أن الرواية ترجمت إلى العبرية وصدرت فى إسرائيل، وذلك كله إنما يشير إلى يقظة مشايخنا المسلمين من دون بقية رجال الدين فى العالم أجمع، الذين غفلوا جميعاً عن خطورة هذه الرواية وتنبه لذلك مشايخنا وحدهم".
"ما الحل إذن.. كيف نواجه التعصب؟".. يطرح سلماوى هذا السؤال على الكاتب التركى أورهان باموق، الذى أجاب: "الديمقراطية.. بالمناخ الصحى المفتوح.. بالمجتمع المدنى الذى يمثل الأفكار البديلة للتعصب والعنف، فظهور هذه التيارات يشير إلى أن المجتمع ليس مجتمعاً صحيحاً، لذلك فالعلاج يكون بإقامة المجتمع الصحى الذى يقوم على الديمقراطية والحرية التى هى النقيض للتعصب والإرهابب. يؤمن باموق بنظرية فرويد التى تقول بأنك إذا قمعت شيئاً فإنه يعود حتماً للظهور ولكن فى شكل آخر، ويعتقد أن الدولة التركية الحديثة منذ أسسها أتاتورك قد قمعت أشياء كثيرة وأصيلة فى المجتمع التركي، وهذا هو أحد أسباب ظهور الإسلام السياسى فى تركيا.
لكنه، بكل ما أوتى من فكر مستنير، ظلت الأفكار الرجعية تؤرق محمد سلماوي، فهو على سبيل المثال يملك تمثال "الفلاحة" للفنان محمود مختار، الذى لم يصنع منه إلا نسخة واحدة عرضها فى معرضه المشهور فى باريس عام 1947 ثم استقر بها المقام بعد سنوات فى بيت سلماوي، بجوار مكتبته، ولأن فتاوى تحريم التماثيل تطفو على السطح من حين لآخر، كان يتخيل كثيراً الملائكة وهى تأبى أن تدخل بيته، أو أن ينتهى به الأمر أو بأولاده إلى عبادة التمثال -أو الصنم- رغم اعتقاده فيما كتبه إمام الإسلام الأكبر الشيخ محمد عبده فى بداية القرن الماضى من إشادة بفن النحت الراقى الذى سماه "ديوان الحياة البشرية" ووصفه بأنه "الشعر الساكت".
تناول سلماوى فى مقالاته أيضاً -بجانب القضايا السياسية والدينية والثقافية- القضايا الخاصة بالصحافة، فيقول فى مقاله "بحثاً عن صاحبة الجلالة" إن ما يحدث فى الصحف الا علاقة له بحرية الصحافة، والمكانة التى كانت تحتلها صحفنا بين كبريات الصحف العالمية لا علاقة لها بغياب هذه الحرية.. إنها قضية مهنية بحتة، لقد كانت هناك قواعد مهنية واعتبارات أخلاقية، والآن زالت هذه القواعد". وفى مقاله "أنا أطبل.. إذن أنا موجود" يوضح الفرق بين الصحفى والمفكر، فالأول يستطيع أن يبتز الناس ويحصل بذلك على مغانم كثيرة، لكن المفكر عادة ما يعيش على الكفاف، ولا فائدة ترجى منه فى أى جريدة أو مؤسسة ثقافية أو غير ثقافية، لأن بضاعته راكدة، لا يقبل عليها أحد ولا حتى دور النشر، التى عادة ما تحتاس فى كتبه إذا تورطت فى طبعها، ولا تعرف ماذا تفعل بها، ولذلك نجد هذه الطائفة من المثقفين قد انقرضت بعد أن قرر المجتمع عندنا أن يستغنى عنها وأن يطلق اسمها على بعض الفئات الأخرى، خاصة الصحفيين.
ويواصل بسخريته اللاذعة على لسان أحدهم: االمفكر الحق إنسان منبوذ تقدمه المسلسلات التليفزيونية هو والعالم والعبقرى على أنه مجنون، وأنا لست مجنوناً، بل إنسان عاقل ينفى عن نفسه تهمة التفكيرب.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فستان يسرا.. و«عفريتة» سلماوى!
"باموق" أديب نوبل ل"بوابة الأهرام": تأثرت بنجيب محفوظ.. والكرامة الإنسانية كانت أفضل في الماضي
مثقفون وسياسيون يكرمون سلماوى لبلوغه سن 65.. وقراره ترك رئاسة تحرير «الإبدو» اختيارياً
السياسة لا تخاصم الأدباء في معرض الشارقة للكتاب
"ألوان أخرى" كتاب يستعرض ألواناً أخرى من الكتابة
أبلغ عن إشهار غير لائق