الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
هجمات ليلية جديدة.. غارات إسرائيلية وصواريخ إيرانية
الصدارة مشتركة.. ترتيب مجموعة الأهلي في كأس العالم للأندية
"بعد مباريات الجولة الأولى".. جدول ترتيب مجموعة الأهلي بكأس العالم للأندية
"بعد لقطة إنتر ميامي".. هل يلقى حسين الشحات نفس مصير محمد شريف مع الأهلي؟
أحمد سعد يشعل حفل الجامعة الأمريكية، ويحيي الأوائل
إيران.. الدفاعات الجوية تسقط مسيرات إسرائيلية في مناطق مختلفة من البلاد
نشوة البداية وخيبة النهاية.. لواء إسرائيلي يكشف عن شلل ستعاني منه تل أبيب إذا نفذت إيران خطتها
ترامب: آمل في التوصل لاتفاق بين إيران وإسرائيل.. وسندعم تل أبيب في الدفاع عن نفسها
زيادة جديدة ب 400 للجنيه.. أسعار الذهب اليوم الإثنين بالصاغة وعيار 21 الآن بالمصنعية
60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الأثنين 16 يونيو 2025
صرف الخبز البلدي المدعم للمصطافين في عدد من المحافظات
منافس الأهلي... التعادل السلبي ينهي الشوط الأول من مباراة بالميراس وبورتو
إمام عاشور: أشكر الخطيب.. ما فعله ليس غريبا على الأهلي
مجموعة الأهلي| شوط أول سلبي بين بالميراس وبورتو في كأس العالم للأندية
فينيسيوس: نسعى للفوز بأول نسخة من مونديال الأندية الجديد
مصرع 4 أشخاص في حادث انهيار مدخنة مصنع طوب بالصف
متابعة دقيقة من الوزير.. ماذا حدث في أول أيام امتحانات الثانوية العامة 2025
وفاة تلميذ متأثرًا بإصابته بلدغة ثعبان في قنا
يضم طائرات مسيرة ومتفجرات.. إيران تكشف عن مقر سري للموساد بطهران
تنسيق الجامعات 2025.. تفاصيل الدراسة في فارم دي صيدلة إكلينيكية حلوان
سعر الفراخ البيضاء والبلدى وكرتونة البيض بالأسواق اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
محافظ قنا يقود دراجة عائدًا من مقر عمله (صور)
شركة مياه الشرب بكفر الشيخ تُصلح كسرين في خط مياه الشرب
بى إس جى ضد أتلتيكو مدريد.. إنريكى: نسير على الطريق الصحيح
مباريات كأس العالم للأندية اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
ملخص وأهداف مباراة بى إس جى ضد أتلتيكو مدريد فى كأس العالم للأندية
سمير غطاس: إيران على أعتاب قنبلة نووية ونتنياهو يسعى لتتويج إرثه بضربة لطهران
رجال الأعمال المصريين الأفارقة تطلق أكبر خريطة استثمارية شاملة لدعم التعاون الاقتصادي مع إفريقيا
رابط نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 الترم الثاني محافظة القاهرة.. فور ظهورها
«بشرى لمحبي الشتاء».. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم الإثنين: «انخفاض مفاجئ»
تحريات لكشف ملابسات انهيار مدخنة مصنع طوب ومصرع 3 أشخاص بالصف
رصاص في قلب الليل.. أسرار مأمورية أمنية تحولت لمعركة في أطفيح
حريق داخل مدينة البعوث الإسلامية بالدراسة
ختام فعاليات اليوم الأول من برنامج "المرأة تقود" بكفر الشيخ
وزير الثقافة يشيد ب"كارمن": معالجة جريئة ورؤية فنية راقية
ليلى عز العرب: كل عائلتى وأصحابهم واللى بعرفهم أشادوا بحلقات "نوستالجيا"
لا تسمح لطرف خارجي بالتأثير عليك سلبًا.. توقعات برج الجدي اليوم 16 يونيو
يسرا: «فراق أمي قاطع فيّا لحد النهارده».. وزوجها يبكي صالح سليم (فيديو)
«الأهلي محسود لازم نرقيه».. عمرو أديب ينتقد حسين الشحات والحكم (فيديو)
حدث بالفن | وفاة نجل صلاح الشرنوبي وموقف محرج ل باسكال مشعلاني والفنانين في مباراة الأهلي
أمين الفتوى: الله يغفر الذنوب شرط الاخلاص في التوبة وعدم الشرك
هل الزيادة في البيع بالتقسيط ربا؟.. أمين الفتوى يرد (فيديو)
عانى من أضرار صحية وتسبب في تغيير سياسة «جينيس».. قصة مراهق ظل 11 يوما دون نوم
سبب رئيسي في آلام الظهر والرقبة.. أبرز علامات الانزلاق الغضروفي
لدغة نحلة تُنهي حياة ملياردير هندي خلال مباراة "بولو"
صحة الفيوم تعلن إجراء 4،441 جلسة غسيل كلوي خلال أيام عيد الأضحى المبارك
عميدة إعلام عين شمس: النماذج العربية الداعمة لتطوير التعليم تجارب ملهمة
الثلاثاء.. تشييع جثمان شقيق الفنانة لطيفة
"نقل النواب" تناقش طلبات إحاطة بشأن تأخر مشروعات بالمحافظات
غرفة الصناعات المعدنية: من الوارد خفض إمدادات الغاز لمصانع الحديد (فيديو)
3 طرق شهيرة لإعداد صوص الشيكولاتة في المنزل
كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
وزير الشئون النيابية يحضر جلسة النواب بشأن قانون تنظيم بعض الأحكام المتعلقة بملكية الدولة في الشركات المملوكة لها
بوستات تهنئة برأس السنة الهجرية للفيس بوك
تنسيقية شباب الأحزاب تحتفل بمرور 7 سنوات على تأسيسها.. وتؤكد: مستمرين كركيزة سياسية في الجمهورية الجديدة
جبل القلالي يحتفل بتجليس الأنبا باخوميوس أسقفًا ورئيسًا للدير (صور)
صحيفة أحوال المعلم 2025 برابط مباشر مع الخطوات
بمناسبة العام الهجري الجديد 1447.. عبارات تعليمية وإيمانية بسيطة للأطفال
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ضحك كالبكاء!
مقالات سلماوى الساخرة..
بوابة أخبار اليوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 23 - 02 - 2021
رغم أن كتاب "العفريتة"، الصادر مؤخراً عن الهيئة العامة للكتاب، للأديب محمد سلماوي، مُصنف ككتاب ساخر، إلا أنك لا تستطيع أن تضحك وأنت تنتقل من مقالٍ لآخر، حيث المرارة تتخلل كل سطر، وكل قضية، وربما لهذا أطلق سلماوى على الكتاب هذا الاسم، فقبل اختراع التصوير الرقمي، كان هناك ما يسمى العفريتة التى تُستنسخ منها الصور، فالأسود فيها أبيض والأبيض أسود، ومن خلال هذه الألوان المعكوسة كانت تطبع الصورة بشكلها الصحيح، هكذا الأمر فى الكتاب، حيث الضحك كالبكاء، والبكاء كالضحك، والماضى كالحاضر، والحاضر كالماضي، وعبر هذه الثنائيات المعكوسة، تستطيع إدراك الحقيقة الغائبة، والواقع المُر.
الكتاب يضم مجموعة مقالات كتبها سلماوى خلال سنوات ما قبل ثورة يناير 2011، ليفضح بها ما كان سائداً، لكنها مقالات تتحدث أيضاً عن بعض ما نعانى منه اليوم، مثل مقال اقبل أن ينزل الفاس فى الراسب الذى يتطرق فيه إلى أزمة الإبداع فى مجتمعنا الذى تشغله قضايا أخرى أكثر إلحاحاً مثل: هل ندخل دورة المياه بالقدم اليمنى أم اليسرى؟ ومثل: هل نضع فى إصبعنا عند الزواج خاتماً ذهبياً أم فضياً؟ وغيرها من القضايا "الكبرى" و"الحيوية" التى يصير الآداب والفنون أمامها بلا هدف أو قيمة!
وفى مقاله "احذر من أولاد حارتنا" يفضح زيف مشايخ التطرف الذين يهدرون دماء المفكرين والمبدعين دون سندٍ أو منطق، فكما هو المعروف، خاضت رواية نجيب محفوظ رحلة طويلة من أجل أن تُنشر فى مصر، رغم أنها كانت تجوب بلدان العالم بعد ترجمتها للغات عدة، ليظل القارئ المصرى الوحيد الممنوع من قراءتها حتى عام 2006، يقول سلماوي: "بحثت فى أرشيف الكنيسة القبطية عن رأى معارض لهذه الرواية التى قيل إن بها مساساً باليهودية وبموسى عليه السلام، فلم أجد، رغم أن الرواية ترجمت إلى العبرية وصدرت فى إسرائيل، وذلك كله إنما يشير إلى يقظة مشايخنا المسلمين من دون بقية رجال الدين فى العالم أجمع، الذين غفلوا جميعاً عن خطورة هذه الرواية وتنبه لذلك مشايخنا وحدهم".
"ما الحل إذن.. كيف نواجه التعصب؟".. يطرح سلماوى هذا السؤال على الكاتب التركى أورهان باموق، الذى أجاب: "الديمقراطية.. بالمناخ الصحى المفتوح.. بالمجتمع المدنى الذى يمثل الأفكار البديلة للتعصب والعنف، فظهور هذه التيارات يشير إلى أن المجتمع ليس مجتمعاً صحيحاً، لذلك فالعلاج يكون بإقامة المجتمع الصحى الذى يقوم على الديمقراطية والحرية التى هى النقيض للتعصب والإرهابب. يؤمن باموق بنظرية فرويد التى تقول بأنك إذا قمعت شيئاً فإنه يعود حتماً للظهور ولكن فى شكل آخر، ويعتقد أن الدولة التركية الحديثة منذ أسسها أتاتورك قد قمعت أشياء كثيرة وأصيلة فى المجتمع التركي، وهذا هو أحد أسباب ظهور الإسلام السياسى فى تركيا.
لكنه، بكل ما أوتى من فكر مستنير، ظلت الأفكار الرجعية تؤرق محمد سلماوي، فهو على سبيل المثال يملك تمثال "الفلاحة" للفنان محمود مختار، الذى لم يصنع منه إلا نسخة واحدة عرضها فى معرضه المشهور فى باريس عام 1947 ثم استقر بها المقام بعد سنوات فى بيت سلماوي، بجوار مكتبته، ولأن فتاوى تحريم التماثيل تطفو على السطح من حين لآخر، كان يتخيل كثيراً الملائكة وهى تأبى أن تدخل بيته، أو أن ينتهى به الأمر أو بأولاده إلى عبادة التمثال -أو الصنم- رغم اعتقاده فيما كتبه إمام الإسلام الأكبر الشيخ محمد عبده فى بداية القرن الماضى من إشادة بفن النحت الراقى الذى سماه "ديوان الحياة البشرية" ووصفه بأنه "الشعر الساكت".
تناول سلماوى فى مقالاته أيضاً -بجانب القضايا السياسية والدينية والثقافية- القضايا الخاصة بالصحافة، فيقول فى مقاله "بحثاً عن صاحبة الجلالة" إن ما يحدث فى الصحف الا علاقة له بحرية الصحافة، والمكانة التى كانت تحتلها صحفنا بين كبريات الصحف العالمية لا علاقة لها بغياب هذه الحرية.. إنها قضية مهنية بحتة، لقد كانت هناك قواعد مهنية واعتبارات أخلاقية، والآن زالت هذه القواعد". وفى مقاله "أنا أطبل.. إذن أنا موجود" يوضح الفرق بين الصحفى والمفكر، فالأول يستطيع أن يبتز الناس ويحصل بذلك على مغانم كثيرة، لكن المفكر عادة ما يعيش على الكفاف، ولا فائدة ترجى منه فى أى جريدة أو مؤسسة ثقافية أو غير ثقافية، لأن بضاعته راكدة، لا يقبل عليها أحد ولا حتى دور النشر، التى عادة ما تحتاس فى كتبه إذا تورطت فى طبعها، ولا تعرف ماذا تفعل بها، ولذلك نجد هذه الطائفة من المثقفين قد انقرضت بعد أن قرر المجتمع عندنا أن يستغنى عنها وأن يطلق اسمها على بعض الفئات الأخرى، خاصة الصحفيين.
ويواصل بسخريته اللاذعة على لسان أحدهم: االمفكر الحق إنسان منبوذ تقدمه المسلسلات التليفزيونية هو والعالم والعبقرى على أنه مجنون، وأنا لست مجنوناً، بل إنسان عاقل ينفى عن نفسه تهمة التفكيرب.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فستان يسرا.. و«عفريتة» سلماوى!
"باموق" أديب نوبل ل"بوابة الأهرام": تأثرت بنجيب محفوظ.. والكرامة الإنسانية كانت أفضل في الماضي
مثقفون وسياسيون يكرمون سلماوى لبلوغه سن 65.. وقراره ترك رئاسة تحرير «الإبدو» اختيارياً
السياسة لا تخاصم الأدباء في معرض الشارقة للكتاب
"ألوان أخرى" كتاب يستعرض ألواناً أخرى من الكتابة
أبلغ عن إشهار غير لائق