مدرسة الطاقة الشمسية 2025 بعد الإعدادية.. فرص توظيف (شروط وتنسيق وأماكن التقديم)    أسعار الذهب اليوم الأربعاء 2 يوليو 2025 بعد خسارة عيار 24 أكثر من 6%    أسعار الأسماك والخضروات والدواجن اليوم 2 يوليو    رئيس برلمانية المصري الديمقراطي: نرفض قانون الإيجار القديم.. ونطالب بحذف المادة الثانية    خدمة الأرصاد الجوية الألمانية تسجل أعلى درجة حرارة هذا العام حتى الآن    بعد تصريحات ترامب.. مسؤول إسرائيلي: مدينة غزة ستتحول إلى رماد في هذه الحالة    الحوثيون في اليمن يتبنون تنفيذ عمليات عسكرية ضد أهداف متفرقة في إسرائيل    دميترييف يعلق على تعليق توريدات الذخيرة الأمريكية لأوكرانيا    مونديال الأندية| دورتموند يطيح بمونتيري ويضرب موعدًا مع ريال مدريد    4 وفيات و23 مصابًا و3 مفقودين في حادث «الحفار» بخليج السويس    الداخلية تنفي مزاعم الإخوان بشأن الترحيل القسري والانتهاكات بمراكز الإصلاح    وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر بعد صراع مع المرض    لميس الحديدي: شيرين غنت «بلاي باك» وجمهور موازين انزعج    رئيس جامعة المنيا يجري جولة على المستشفيات الجامعية بعد منتصف الليل    أسعار السجائر الجديدة بعد زيادتها 12%.. والتعديلات الكاملة رسميًا    إعلام مسؤول    موعد مباراة باريس سان جيرمان وبايرن ميونخ في كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة    موعد وصول يانيك فيريرا مدرب الزمالك الجديد    وكيل وسام أبوعلي يضغط بقوة.. والأهلي وضع شروطًا لرحيله    الكشف الطبي على المتقدمين لانتخابات الشيوخ في مستشفى الفيوم- صور    لحظة بلحظة.. بروسيا دورتموند ضد مونتيري 2-1    "بعد حفل زفافه".. أبرز المعلومات عن زوجة إبراهيم عادل لاعب بيراميدز    هل تزوجت سمية الخشاب في السر؟.. الفنانة تجيب    بسبب تشاجرها مع شقيقتها الصغرى.. أم تقتل ابنتها خنقا بسوهاج    عراقجي: إيران تسعى للحصول على تعويضات عن أضرار هجمات أمريكا وإسرائيل    تجهيز مركب بحرى يقل غواصين للبحث عن 4 مفقودين فى غرق حفار بترول جبل الزيت    محافظ كفرالشيخ يجري جولة ويلتقى المصطافين ويستمع لملاحظاتهم حول مشروعات التطوير    دورتموند يضرب مونتيرى بثنائية جيراسى فى 10 دقائق بمونديال الأندية.. فيديو    وزير المالية فى اليوم الأول لمؤتمر التمويل من أجل التنمية بأسبانيا: لا بد من التعاون والتنسيق على كافة المستويات    الصحة: 4 وفيات و22 مصابًا في حادث غرق بارجة بخليج السويس.. ونقل المصابين جواً إلى مستشفى الجونة    «بالونة».. عبد الواحد السيد يتحدث عن أزمة اعتزال شيكابالا في الزمالك    تقرير سويدي: الفلسطيني آدم كايد يصل القاهرة خلال أسبوع للتعاقد مع الزمالك    بكام طن الشعير؟ أسعار الأرز اليوم الأربعاء 2 يوليو 2025 بأسواق الشرقية    الكشف الطبي على المتقدمين لانتخابات الشيوخ 2025 بمستشفى الفيوم العام.. صور    مسلسل حرب الجبالي الحلقة 29، حرب ينتقم لوالده ووالد ثريا في أزمة    حالة الطقس اليوم الأربعاء، انخفاض طفيف بدرجات الحرارة وارتفاع الرطوبة    ترامب: إسرائيل وافقت على شروط هدنة في غزة مدتها 60 يومًا.. ومصر وقطر تعملان للمساعدة في إحلال السلام بغزة    هل يجوز شرعًا صيام «عاشوراء» منفردًا ؟    ملف يلا كورة.. تفاصيل عقد فيريرا.. رحيل ميدو.. وتأهل ريال مدريد    مقتل مسن طعنًا على يد نجله في الدقهلية بسبب خلافات أسرية    هاشتاج #ارحل_يا_سيسي يتفاعل على التواصل مع ذكرى الانقلاب على الشرعية    إيران تدرس شراء مقاتلات صينية متطورة (تفاصيل)    بعد تصدرها التريند وخلعها الحجاب.. من هي أمل حجازي؟    4 أبراج «بتتوقع الكارثة قبل ما تحصل».. أقوياء الملاحظة إذا حذروك من شيء لا تتجاهل النصيحة    بدء إجراءات تسليم مجزر كفر شكر الألي للتشغيل قريبا لتوفير اللحوم الحمراء    من دعاء النبي.. الدعاء المستحب بعد الوضوء    6 مستشفيات.. وكيل صحة الشرقية يتابع أعمال الكشف الطبي لمرشحي الشيوخ بالزقازيق    المجلس الأعلى للجامعات يعلن البرامج الجديدة بالجامعات الحكومية..تعرف عليها (الرابط)    نشرة التوك شو| أحمد موسى يهاجم الحكومة.. والبحر المتوسط يواجه ظواهر غير مسبوقة    وكيل صحة دمياط يتابع استعدادات الكشف الطبى على مرشحى مجلس الشيوخ    أمين «البحوث الإسلامية»: الهجرة النبويَّة تأسيسٌ لمجتمع قيمي ينهض على الوعي    بالصور.. محافظ بورسعيد يشهد حفل زفاف اثنين من أبطال ذوي الهمم    حادث غرق الحفار إد مارين 12 .. التفاصيل الكاملة    مهرجان إعلام 6 اكتوبر للإنتاج الإعلامى يكرم الفنان الكبير محمد صبحي وإبداعات طلاب كليات الإعلام    وفد من وزارة الشباب يستقبل رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث    هل يحق للزوجة طلب مسكن مستقل لضمان استقرار؟.. أمين الفتوى يجيب    خالد الجندي: وسعوا على أهاليكم في يوم عاشوراء كما أوصانا النبي    بدء التشغيل الرسمي لمنظومة التأمين الصحي الشامل في محافظة أسوان    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



«الأخبار» ترصد من داخل الفقاعة.. كيف أبهرت مصر العالم؟
الوفود المشاركة قبل المغادرة: شكراً للرئيس السيسي

- الوفود ‬المشاركة ‬قبل ‬المغادرة : ‬شكراً ‬للرئيس ‬السيسى
قائمة ‬شرف ‬مونديال ‬اليد ‬‮«‬مصر ‬‮2021‬‮»‬
على مدار الأسابيع الثلاثة الماضية لم تتوقف رسائل وكلمات الشكر والامتنان من قيادات وبعثات ووفود 31 دولة من كل الدنيا إلى الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لاستضافة كأس العالم لليد بهذا النجاح المبهر من كل الوجوه وعلى كافة الأصعدة في هذه الفترة الاستثنائية التى يشهدها العالم مع تفشى فيروس كورونا المدمر.
كل بعثات الفرق المشاركة في المونديال العالمي الذي اختتم فعالياته أمس وجهت كلمات الشكر إلى مصر الحديثة التى تحولت فى سنوات السيسى إلى حدوتة تتحاكى بها كل الدنيا فى مختلف المجالات ومن بينها قطاع الشباب والرياضة الذى خرجت منه مناسبات وأحداث كبرى أبهرت العالم كله يبرز من بينها بطولتا أفريقيا لكرة القدم للكبار والصغار وأوسكار أفضل لاعب فى أفريقيا وصولا بالحدث العظيم وهو تنظيم مونديال اليد وسط تحديات جائحة كورونا.
وتكمن قيمة وعظمة مونديال التحدي فى أنه جاء بداية لعهد جديد بعيد الحياة إلى جسد الرياضة وأنشطتها المجمعة التى أصيبت بالتجمد والجمود والشلل والركود إلى أن جاء تنظيم مصر المبهر ليكون المونديال هو أول بطولة رياضية مجمعة تقام منذ انتشار كورونا ليقطع حالة الصمت والهجر ويعيد الحياة ويزرع الأمل فى صحراء الرياضة العالمية اليائسة.
إبداع واحتراف
مونديال اليد لم ينجح بالصدفة أو بضربة حظ وإنما جاء نتيجة تخطيط سليم من القيادة السياسية برئاسة الرئيس السيسى ومن خلال توجيهاته وتكليفاته للحكومة المصرية برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء الذى شكل لجنة عليا للحدث الكبير ضمت 18 وزيرا كان من بينهم د.أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة ومقرر اللجنة العليا والمنوط بالمتابعة والتنفيذ على أرض الواقع بالتعاون مع كل الوزارات المعنية وأجهزة ومؤسسات الدولة الوطنية، وقد ابلى كل أفراد منظومة النجاح بلاء حسنا وساهموا كل فى مجاله وتخصصه فى انتزاع آهات الاعجاب والانبهار من كل الدول المشاركة التى حضرت وغادرت فى سلام وأمان وسعادة وذكريات جميلة قالوا جميعهم أنهم سيخطرون بها ذويهم وأسرهم ومتابعيهم فى بلادهم ليؤكدوا على عظمة الدولة المصرية الحديثة.. و"الأخبار" رصدت على لسان المنظمين بالبطولة ما جرى داخل الفقاعة وغيرها من مراحل التنظيم وكيف وصلت مصر إلى إبهار العالم؟
ويقول المهندس حسين لبيب مدير البطولة أن المونديال تخطى حدود السعادة المصرية المحلية وصار فرحة العالم كله بعدما نجحت الدولة المصرية فى الوصول به إلى أعلى درجات الابهار من حيث التنظيم والنظام والتعامل بمنتهى الاحتراف فى تجنب مخاطر الكورونا والحفاظ على سلامة كل المشاركين فى الحدث الكبير وذلك من خلال تطبيق نظام الفقاعة أو الكبسولة الطبية وساعد مصر على ذلك الدعم اللامحدود من القيادة السياسية والحكومة المصرية والمتابعة المستمرة والمكثفة من د.اشرف صبحى وزير الشباب والرياضة النشط والمكوك الذى لا يهدأ وعاشق النجاح إضافة إلى وجود بنية إنشائية ضخمة تستحق أن نفخر ونتباهى بها أمام العالم وهو ما لمسه من انطباعات وآراء الوفود والقيادات الرياضية بالدول المشاركة الذين رافقوا البعثات من مختلف الدول حيث سجلوا جميعهم إعجابهم وانبهارهم بما شاهدوه من نظام وروعة فى مصر وأكدوا أن ما فعلته مصر فى المونديال هو إعجاز وانتصار على المستحيل خاصة وأن كل المشاركين لم يتخيلوا النظام الأمن الذى ابتكرته مصر لتحجيم ومجابهة الكورونا.. وأمثلة البنية التحتية فى استضافة البطولة على 4 صالات عملاقة وضخمة باستاد القاهرة ومدينة 6 أكتوبر والعاصمة الإدارية وبرج العرب إلى جانب تسخير وإخلاء 4 فنادق كبرى ووضعهم تحت امر البعثات والمنتخبات المشاركة وهذا العمل كان يتطلب مجهود خيالى نجحت فيه الدولة المصرية باقتدار بفضل تعاون وتضافر كل الجهود بكل المؤسسات الوطنية.
من البداية للخاتمة السعيدة
ومن جانبه قال ممدوح الشيشتاوى رئيس لجنة الخدمات اللوجستية والإقامة بالبطولة أن ما قامت بة الدولة المصرية من اصرار على تنظيم حدث عالمى كبير مثل تنظيم بطولة كاس العالم لكرة اليد خلال شهر يناير 2021 هو عمل ضخم وهائل للبشرية كلها وتحدى كبير فى ظل ظروف استثنائية يمر بها العالم بسب جائحة كورونا وما نتج عنها من اغلاق بعض الدول لحدودها تماما بالإضافة إلى توقف حركة الطيران فى بعض الدول او تقليل رحلات الطيران فى بعض الدول إلى رحلة واحدة اسبوعيا كذلك لجوء بعض الدول إلى اجراءات احترازية مثل العزل المنزلى لمدة معينة عند الوصول وغيرها من الاجراءات التى قيدت حركة السفر بشكل كبير بالاضافة إلى وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعى المختلفة التى اثرت كثيرًا على العالم بالتخوف من هذا الوباء الرهيب..وتابع الشيشتاوى قائلا : هذا الامر كان لة الاثر الكبير فى تخوف بعض الدول المشاركة فى هذة البطولة، كاشفا عن أن المؤتمرالصحفى العالمى الذى عقده وزير الشباب والرياضة د.أشرف صبحى فى حضور د.حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولى للعبة بالهيئة العامة للاستعلام المصرية قبل البطولة كان فارقا فى استمرار النجاح المصرى حيث اكدا من خلاله على اقامة كاس العالم فى موعدها.. وهذا كان بالتزامن مع قيام الدولة المصرية بمواصلة الليل بالنهار لانهاء وتجهيز ثلاث صالات عمالقة للالعاب الجماعية بالاضافة إلى تطوير الصالة الرئيسية لاستاد القاهرة وهى منشآت ستستفيد منها الاجيال القادمة لتؤكد الدولة المصرية آنذاك على استعدادها لقبول التحدى وتنظيم بطولة استثنائية فى ظروف استثنائية وكلها كانت دلالات مبكرة على ان مصر سوف تبهر العالم وقد كان.
ويضيف رئيس اللحنة اللوجستية أن الابهار المصرى لم يأت صدفة حيث ارسل الاتحاد الدولى لكرة اليد لجانا مختلفة لمتابعة المنشات الرياضية وتوقيتات الانتهاء والاشتراطات الدولية المتبعة وكانت الدولة المصرية سباقة دائما وأبهرت لجان الاتحاد الدولى من حيث الامكانات والتجهيزات التى قامت بها وأشاد الجميع بما تم تنفيذه، كما ارسل الاتحاد الدولى لجنة اخرى لاختيار الفنادق التى ستستضيف الدول المشاركة وكذلك الاعلاميون ومطابقة الاشتراطات الدولية لهذة الفنادق، وتم اختيار عشرة فنادق من جانب لجان الاتحاد الدولى لاستقبال الدول والوفود المشاركة فى البطولة،ثم جاء التاريخ الذى لن ننساه (9 ديسيمبر2020 ) اى قبل انطلاق البطولة الأسابيع.
الذهاب لعالم آخر !!
وأخذ الاتحاد الدولى إجراءات احترازية جديدة يصعب على اى دولة فى العالم تحقيقها فى هذا الوقت القصير ؛ ومنها على سبيل المثال تطبيق نظام الفقاعة اى الكبسولة بمعنى ان يتم عزل جميع المشاركين فى البطولة طوال فترة المنافسات داخل الفقاعة، الامر الذى ترتب عنه اجراءات استثنائية غير مسبوقة كان من الاسهل على الدولة هو تأجيل البطولة لوقت آخر ولكن الدولة المصرية قبلت التحدى وأكدت أن مصر ستسطر تاريخا جديدا فى تنظيم الاحداث العالمية بإجراءات مصرية تسفيد منها الدول الاخرى لاحقا وقد كان، وتم تغيير الفنادق التى تم حجزها واستبدالها بفنادق أخرى كاملة بالشروط الجديدة..وتم تقليل الفنادق إلى أربع فنادق فقط على ان تكون هذه الفنادق بالكامل للمشاركين فى البطولة دون السماح لأى فرد بالدخول او الخروج منها إلا بالشكل الاحترازى وتضمنت الإجراءات استمرار العاملين بالفندق والسائقين المخصصين للوفود وغيرهم من المرتبطين بالخدمات، حتى السيارات والاتوبيسات داخل الفقاعة، وحددت الدول موعد وصولها.
ويضيف الشيشتاوى: كانت البداية دولة اليابان التى طلبت عمل معسكر قبل البطولة للعب مع المنتخب المصرى وكانت البداية الحقيقية لاختبار الاجراءات والاحترازية المصرية
وكانت الفكرة بشعار "من الباب إلى الباب" بمعنى يتم استقبال الوفود من باب الطائرة بواسطة مرافق الفريق وطبيب الفريق فقط وبعد انهاء كافة الاجراءات الصحية والشرطية والحركية بطريقة حديثة بدون الاخلال بالاجراءات الامنية التى تحفظ للدولة المصرية هيبتها يستقل الفريق الاتوبيس الخاص به من تحت الطائرة إلى الفندق مباشرة.. والعكس حدث عند الفرق التى غادرت إلى بلادها عقب انتهاء منافساتها حيث غادر إلى المطار بنفس الاجراءات الاحترازية، وكل هذا كان يحدث تحت إشراف الفريق الطبى المكلف من وزارة الصحة بمتابعة جميع المشاركين فى البطولة من لاعبين واداريين ومنظمين واعلاميين وعاملين فى الفنادق صحيا حيث يتم عمل مسحات كل 48 ساعة للجميع منذ انطلاق البطولة.. ويقول رئيس لجنة الخدمات : وبدأت البطولة وسط حذر شديد من الجميع ثم بدأت الفرق فى التعود على الاجراءات الصحية المتخذة من الدولة المصرية بل والاشادة بها.. ثم كانت البداية الحقيقية والتى دونها المشاركون فى البطولة والتى تمثلت فى قيام اللجنة المنظمة بالاحتفال بأعياد ميلاد اللاعبين الذين تصادف تاريخ ميلادهم وقت البطولة بعمل احتفال صغير لهم وتقديم هدايا تذكارية لهم الامر الذى كان له الاثر الكبير فى نفوس اللاعبين والسعادة البالغة للاهتمام بهم
زيارة المعالم الحضارية
ومن جانبه يقول د.عبد الله الباطيش عضو لجنة المتطوعين بالمونديال : بدأت الطلبات لزيارة الاهرامات وهنا كان قرارا حكيما من الدولة المصرية بالموافقة على زيارة اهرامات الجيزة بشرط الالتزام بالاجراءات الاحترازية والامنية والتى كان الجهد الكبير فيها يقع على عاتق وزارات الداخلية والصحة والسياحة والرياضة..وبدأت الزيارات للدول المشاركة فى البطولة لمنطقة الاهرامات وكذلك الاعلاميون ومسؤولو الاتحاد الدولى والضيوف ومن خلال صور وفيديوهات واحاديث صحفية وتلفزيونية للقنوات العالمية
ويضيف د.عبد الله الباطيش قائلا : ما يدعو للفخر هو تسجيل اكثر من 1600 مشارك فى البطولة احترامهم وتقديرهم للإجراءات الصحية التى اتخذتها الدولة المصرية وحسن التنظيم وتحقيق الحلم لزيارة الاهرامات واكد الجميع على العودة مرة اخرى فى المستقبل للاستمتاع بما تمتلكه مصر من شواطئ وآثار تستحق الزيارة وأنهم سيخبرون أصدقاءهم بما شاهدوه فى مصر وحسن الضيافة والمعاملة والرقى والاهم الاجراءات الاحترازية والامان الذى تتميز بة مصر الحديثة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.