span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" أعلن البيت الأبيض بصورة مفاجئة ،الثلاثاء ، استقالة مستشار الأمن الداخلي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توم بوسيرت. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" كان بوسيرت، قد علق على الموقف الأمريكي من الهجوم الكيماوي المزعوم الذي حدث في مدينة دوما، بالغوطة الشرقية، قائلا «إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة»، في تعليقه على تقارير عن تنفيذ هجوم كيماوي في مدينة دوما السورية.
span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" وفي هذا التقرير، نستعرض أبرز 8 معلومات عن مستشار الأمن الداخلي المستقيل:
1. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" ولد عام 1975، وهو محامي أمريكي وموظف من البيت الأبيض الجمهوري. 2. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" حصل بوسرت، على درجة البكالوريوس في الآداب في العلوم السياسية والاقتصاد في عام 1997 من جامعة بيتسبرج، كما حصل على شهادة الدكتوراه من كلية الحقوق بجامعة جورج واشنطن في عام 2003. 3. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" كان زميلاً في مجلس الأطلسي، كما شغل منصب نائب مستشار الأمن الداخلي للرئيس جورج بوش. 4. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" شارك في تأليف الاستراتيجية الوطنية للأمن الداخلي لعام 2007. 5. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" شغل بوسرت مناصب في الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، وإدارة الأعمال التجارية الصغيرة، ومكتب المستشار المستقل، ومجلس النواب. 6. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" عين مديراً لحماية البنية التحتية في عهد بوش، مشرفا على أمن البنية التحتية الأمريكية الحرجة، وهو منصب شغله لمدة عامين.، وعقب ذلك، عين مديرا أوليا لسياسة التأهب في المكتب التنفيذي للرئيس. 7. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" شارك في تأليف الاستراتيجية الوطنية للأمن الداخلي لعام 2007. 8. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" عين مستشارا للأمن الداخلي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ديسمبر 2016. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" وفاجأت أخبار استقالة بوسيرت، المسؤولين في مجلس الأمن القومي الأمريكي، ومن عملوا معه، وبعضهم كان في اجتماعات دون هواتفهم عند إعلان خبر استقالته، ولم يعلموا الخبر حتى رؤيتهم للخبر في وسائل الإعلام.