span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان ،الأحد 8 إبريل، إن التقارير التي تحدثت عن تعرض مدينة تسيطر عليها قوات المعارضة في سوريا لهجوم كيماوي مقلقة للغاية ودعا مجلس الأمن الدولي إلى الاجتماع بسرعة لبحث الوضع. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأضاف لو دريان أن فرنسا تدين بقوة الهجمات والقصف الذي قامت به القوات الحكومية السورية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية في مدينة دوما بالغوطة الشرقية وقال إنها تمثل "خرقا خطيرا للقانون الإنساني الدولي". span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال إن فرنسا ستعمل مع حلفائها للتحقق من الأنباء التي أشارت إلى استخدام أسلحة كيماوية. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأضاف أن باريس ستضطلع بكل مسؤولياتها لمكافحة انتشار الأسلحة الكيماوية مشيرا إلى تحذير الرئيس إيمانويل ماكرون من أن فرنسا قد تشن هجوما من جانب واحد في حالة وقوع هجوم مميت بأسلحة كيماوية.