span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من نظيره الإيراني حسن روحاني الضغط على الحكومة السورية لإنهاء الهجمات على منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إليها. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وفي مكالمة هاتفية عشية زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دوريان لطهران اتفق الرئيسان على العمل معا في الأيام المقبلة ومع الأممالمتحدة ودمشق ودول أخرى من أجل تحسين الأوضاع للمدنيين وضمان سريان وقف إطلاق النار. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال بيان من الرئاسة الفرنسية إن فرنسا تتوقع من إيران أن تقدم "مساهمة بناءة" في تسوية أزمات الشرق الأوسط. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقالت الأممالمتحدة ،الأحد 4 مارس، إن العنف تصاعد في الغوطة الشرقية رغم النداء الذي وجهته الأممالمتحدة لوقف إطلاق النار قبل أسبوع وإن قصف المنطقة المحاصرة عقاب جماعي للمدنيين "غير مقبول بالمرة". span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال لو دوريان أيضا إن إيران تحتاج لمعالجة المخاوف المتعلقة ببرنامجها الصاروخي وإلا فإنها ستواجه عقوبات. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ونقلت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية عن إيران قولها إن مخاوف فرنسا بشأن برنامجها الصاروخي مجحفة.