يشارك وزير الثقافة الدكتور عبد الواحد النبوي، في حفل تأبين الروائي والكاتب الكبير فؤاد قنديل، والتي تنظمها لجنة القصة برئاسة الكاتب الكبير يوسف القعيد، عند السادسة مساء غدٍ الثلاثاء بالمجلس الأعلى للثقافة. يشارك في التأبين ناديي القلم والقصة، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين وأعضاء لجنة القصة. وكان وزير الثقافة قرر تكريم الراحل فؤاد قنديل وتخليد ذكراه من خلال إطلاق اسمه على قاعة نادي الأدب بقصر ثقافة بنهامسقط رأسه إلى جانب إهداء درع الوزارة والهيئة لاسم الراحل وعمل فيلم تسجيلي عنه. كما تم إطلاق اسمه على المسابقة المركزية لهيئة قصور الثقافة المقررة في شهر سبتمبر المقبل، وعقد مؤتمر لمدة 3 أيام الشهر المقبل لمناقشة أعماله الروائية والقصصية والسيرة الذاتية ودوره في نشر الثقافة بالأقاليم وتأسيس مشروع النشر بالهيئة العامة لقصور الثقافة. جدير بالذكر أن فؤاد قنديل وافته المنية الأسبوع الماضي بعد صراع مع المرض، ويعد أحد رواد الأدب العربي، وله ما يزيد عن 26 رواية ومجموعة قصصية، وحاز على جائزة نجيب محفوظ للرواية في الوطن العربي، وجائزة الدولة للتفوق في الآداب، كما ورد اسمه في موسوعة أعلام الأدب العربي، ورأس تحرير عدة إصدارات أدبية، وحصل باحثون على درجات علمية حول أعماله الروائية والقصصية. يشارك وزير الثقافة الدكتور عبد الواحد النبوي، في حفل تأبين الروائي والكاتب الكبير فؤاد قنديل، والتي تنظمها لجنة القصة برئاسة الكاتب الكبير يوسف القعيد، عند السادسة مساء غدٍ الثلاثاء بالمجلس الأعلى للثقافة. يشارك في التأبين ناديي القلم والقصة، وعدد كبير من الأدباء والمثقفين وأعضاء لجنة القصة. وكان وزير الثقافة قرر تكريم الراحل فؤاد قنديل وتخليد ذكراه من خلال إطلاق اسمه على قاعة نادي الأدب بقصر ثقافة بنهامسقط رأسه إلى جانب إهداء درع الوزارة والهيئة لاسم الراحل وعمل فيلم تسجيلي عنه. كما تم إطلاق اسمه على المسابقة المركزية لهيئة قصور الثقافة المقررة في شهر سبتمبر المقبل، وعقد مؤتمر لمدة 3 أيام الشهر المقبل لمناقشة أعماله الروائية والقصصية والسيرة الذاتية ودوره في نشر الثقافة بالأقاليم وتأسيس مشروع النشر بالهيئة العامة لقصور الثقافة. جدير بالذكر أن فؤاد قنديل وافته المنية الأسبوع الماضي بعد صراع مع المرض، ويعد أحد رواد الأدب العربي، وله ما يزيد عن 26 رواية ومجموعة قصصية، وحاز على جائزة نجيب محفوظ للرواية في الوطن العربي، وجائزة الدولة للتفوق في الآداب، كما ورد اسمه في موسوعة أعلام الأدب العربي، ورأس تحرير عدة إصدارات أدبية، وحصل باحثون على درجات علمية حول أعماله الروائية والقصصية.