"أمين البحوث الإسلامية": إطلاق مشروع "سفراء الأزهر" لتفعيل دور الطلاب الوافدين

بدأ مجمع البحوث الإسلامية في إجراء تجربة جديدة ورائدة تقوم على تفعيل دور الطلاب الوافدين ممن يدرسون في رحاب الأزهر الشريف ليكونوا بمثابة سفراء للأزهر الشريف في بلادهم بعد عودتهم لينشروا تعاليم الإسلام من خلال الرؤية الوسطية للأزهر الشريف، وذلك في ظل توجيهات الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر واهتمامه بتأهيل طلاب الدراسات العليا بجامعة الأزهر، ليكونوا بمثابة مشاعل التنوير والهداية في بلادهم ومجتمعاتهم.
وقال د. محيي الدين عيفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أنه تنفيذا لرؤية الأزهر الشريف في أهمية استثمار طاقات وإمكانات هؤلاء الدارسين والدارسات، فإنه تم البدء في المحاضرات الثقافية التي تبلور استراتيجية الأزهر الشريف في هذا المجال.
وتابع قائلاً: أإنه تم عمل قاعدة بيانات لهذه الفئة الطلابية عن طريق استبيان أعد بعناية للوقوف علي المشكلات التي تواجه الطلاب والأيدولوجيات المناوئه لفكر ومنهجية الأزهر في العالم أجمع وسبل المواجهة، كما تضمن الاستبيان أيضاً استطلاع آراء الطلاب لمقترحات تطوير الخطاب الدعوى الأزهري الخارجي بما يتلاءم مع سماحة واعتدال المنهج الأزهري ومقتضيات الظروف الراهنة التي تسيطر علي الأجواء العالمية.
بدأ مجمع البحوث الإسلامية في إجراء تجربة جديدة ورائدة تقوم على تفعيل دور الطلاب الوافدين ممن يدرسون في رحاب الأزهر الشريف ليكونوا بمثابة سفراء للأزهر الشريف في بلادهم بعد عودتهم لينشروا تعاليم الإسلام من خلال الرؤية الوسطية للأزهر الشريف، وذلك في ظل توجيهات الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر واهتمامه بتأهيل طلاب الدراسات العليا بجامعة الأزهر، ليكونوا بمثابة مشاعل التنوير والهداية في بلادهم ومجتمعاتهم.
وقال د. محيي الدين عيفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أنه تنفيذا لرؤية الأزهر الشريف في أهمية استثمار طاقات وإمكانات هؤلاء الدارسين والدارسات، فإنه تم البدء في المحاضرات الثقافية التي تبلور استراتيجية الأزهر الشريف في هذا المجال.
وتابع قائلاً: أإنه تم عمل قاعدة بيانات لهذه الفئة الطلابية عن طريق استبيان أعد بعناية للوقوف علي المشكلات التي تواجه الطلاب والأيدولوجيات المناوئه لفكر ومنهجية الأزهر في العالم أجمع وسبل المواجهة، كما تضمن الاستبيان أيضاً استطلاع آراء الطلاب لمقترحات تطوير الخطاب الدعوى الأزهري الخارجي بما يتلاءم مع سماحة واعتدال المنهج الأزهري ومقتضيات الظروف الراهنة التي تسيطر علي الأجواء العالمية.