"الشباب الإفريقي": مشاركة الدول في ملتقى الثقافات يؤكد دور مصر الريادي

أكد حسن غزالي، المنسق العام لمكتب الشباب الإفريقي بوزارة الشباب والرياضة، أن حرص الباحثين والمثقفين والمفكرين الأفارقة القادمين من شتى بقاع القارة السمراء على المشاركة في ملتقى الثقافات الإفريقية للمرة الثانية بالقاهرة يوضح دور مصر الريادي والمؤثر في إفريقيا.
جاء ذلك خلال افتتاح ملتقى القاهرة الدولي لتفاعل الثقافات الإفريقية في دورته الثانية تحت عنوان "الهوية في الآداب والفنون الإفريقية"، والذي ينظمه المجلس الأعلى للثقافة ويستمر حتى 3 يونيو الجاري، بمقر المجلس الأعلى للثقافة.
أشاد "غزالي" بحسن التنظيم من جانب اللجنة المنظمة والأوراق البحثية المقدمة من جانب المشاركين في الملتقى، مبيناً أنه سيشارك بورقة بحثية في فعاليات اليوم الثالث من الملتقى ضمن الجلسة الثامنة والتي تأتي تحت عنوان "الشباب"، ويتناقش فيها دور الشباب داخل المنظمات الدولية.
حضر فعاليات الافتتاح دكتور عبد الواحد النبوي، وزير الثقافة رئيس المجلس الأعلى للثقافة، دكتور محمد عفيفي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، حلمي شعراوي، مقرر اللجنة المنظمة، الخبير في الشأن الإفريقي، حسن غزالي منسق عام مكتب الشباب الإفريقي بوزارة الشباب و الرياضة نائب الأمين العام لاتحاد الشباب الإفريقي، وما يقرب من مائة باحث ومفكر أفريقي من 23 دولة أفريقية "ليبيا، تونس، المغرب، الجزائر، السودان، أثيوبيا، أوغندا، بوروندي، تشاد، تنزانيا، جنوب أفريقيا، جنوب السودان، السنغال، غانا، غينيا، كوت ديفوار، الكونغو، مالاوي، موريتانيا، موزمبيق، النيجر، نيجيريا بالإضافة إلى مصر الدولة المنظمة".
أكد حسن غزالي، المنسق العام لمكتب الشباب الإفريقي بوزارة الشباب والرياضة، أن حرص الباحثين والمثقفين والمفكرين الأفارقة القادمين من شتى بقاع القارة السمراء على المشاركة في ملتقى الثقافات الإفريقية للمرة الثانية بالقاهرة يوضح دور مصر الريادي والمؤثر في إفريقيا.
جاء ذلك خلال افتتاح ملتقى القاهرة الدولي لتفاعل الثقافات الإفريقية في دورته الثانية تحت عنوان "الهوية في الآداب والفنون الإفريقية"، والذي ينظمه المجلس الأعلى للثقافة ويستمر حتى 3 يونيو الجاري، بمقر المجلس الأعلى للثقافة.
أشاد "غزالي" بحسن التنظيم من جانب اللجنة المنظمة والأوراق البحثية المقدمة من جانب المشاركين في الملتقى، مبيناً أنه سيشارك بورقة بحثية في فعاليات اليوم الثالث من الملتقى ضمن الجلسة الثامنة والتي تأتي تحت عنوان "الشباب"، ويتناقش فيها دور الشباب داخل المنظمات الدولية.
حضر فعاليات الافتتاح دكتور عبد الواحد النبوي، وزير الثقافة رئيس المجلس الأعلى للثقافة، دكتور محمد عفيفي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، حلمي شعراوي، مقرر اللجنة المنظمة، الخبير في الشأن الإفريقي، حسن غزالي منسق عام مكتب الشباب الإفريقي بوزارة الشباب و الرياضة نائب الأمين العام لاتحاد الشباب الإفريقي، وما يقرب من مائة باحث ومفكر أفريقي من 23 دولة أفريقية "ليبيا، تونس، المغرب، الجزائر، السودان، أثيوبيا، أوغندا، بوروندي، تشاد، تنزانيا، جنوب أفريقيا، جنوب السودان، السنغال، غانا، غينيا، كوت ديفوار، الكونغو، مالاوي، موريتانيا، موزمبيق، النيجر، نيجيريا بالإضافة إلى مصر الدولة المنظمة".