أكد مدير مستشفى المعهد القومي للأورام، د.حاتم أبو القاسم، أن الدولة تدعمنا سنويا ب54 مليون جنيه في الوقت الذي يتراوح فيه حجم الإنفاق للمعهد سنويا ما بين 200 و250 مليون جنيه. وأوضح أبو القاسم، خلال لقائه في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على قناة cbc أن طاقة المستشفى 285 سريرا وهناك 700 طبيب يعملون داخل المستشفى من كل التخصصات، منوها أن المعهد يعانى من نقص حاد في أعداد الممرضين مشيرا إلى أن المعهد يعالج اليوم فقط 667 مريضا ويتعامل سنويا مع حوالي 250 ألف مريض. وأضاف أن بعض الأجهزة تصاب بالأعطال بسبب العدد الكبير للمرضى مشيرا إلى أن الدولة تتحمل ربع ميزانية الإنفاق والباقي يعتمد على التبرعات بشكل كبير لتوفير العلاج للمرضى، مشددا على أن علاج سرطان الدم يتكلف مبالغ رهيبة. وأشار أبو القاسم، على أنهم يعتزمون إنشاء معهد جديد للأورام بمدينة الشيخ زايد، مبينا أن المعهد المزمع إنشاءه سيستغرق 3 سنوات ومرحلته الأولى تتكلف مليار و200 مليون جنيه، موضحا أن معهد الأورام الجديد بالشيخ زايد سيحتوي على 1000 سرير منهم 160 سريرا في المرحلة الأولى. أكد مدير مستشفى المعهد القومي للأورام، د.حاتم أبو القاسم، أن الدولة تدعمنا سنويا ب54 مليون جنيه في الوقت الذي يتراوح فيه حجم الإنفاق للمعهد سنويا ما بين 200 و250 مليون جنيه. وأوضح أبو القاسم، خلال لقائه في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على قناة cbc أن طاقة المستشفى 285 سريرا وهناك 700 طبيب يعملون داخل المستشفى من كل التخصصات، منوها أن المعهد يعانى من نقص حاد في أعداد الممرضين مشيرا إلى أن المعهد يعالج اليوم فقط 667 مريضا ويتعامل سنويا مع حوالي 250 ألف مريض. وأضاف أن بعض الأجهزة تصاب بالأعطال بسبب العدد الكبير للمرضى مشيرا إلى أن الدولة تتحمل ربع ميزانية الإنفاق والباقي يعتمد على التبرعات بشكل كبير لتوفير العلاج للمرضى، مشددا على أن علاج سرطان الدم يتكلف مبالغ رهيبة. وأشار أبو القاسم، على أنهم يعتزمون إنشاء معهد جديد للأورام بمدينة الشيخ زايد، مبينا أن المعهد المزمع إنشاءه سيستغرق 3 سنوات ومرحلته الأولى تتكلف مليار و200 مليون جنيه، موضحا أن معهد الأورام الجديد بالشيخ زايد سيحتوي على 1000 سرير منهم 160 سريرا في المرحلة الأولى.