تشارك سيسكو في معرض »إنترنت الأشياء 2015« الذي يقام يومي 8 و 9 يونيو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي . وستستعرض حلولها التقنية العالمية والمصممة لمساعدة مؤسسات القطاع العام والخاص بالمنطقة في الاستفادة من التحول الرقمي الملموس وتبني إنترنت الأشياء الذي سيمكنها من تحقيق نقلة فارقة في أعمالها. وترى سيسكو في معرض إنترنت الأشياء منصة مثالية لتلقي الضوء على مساهمة إنترنت الأشياء في تحول دبي إلى مدينة ذكية في الفترة التي تسبق إقامة معرض إكسبو 2020 وما بعده. واشار ربيع دبوسي، مدير عام سيسكو الإمارات ،من أجل تحوُّل مُدن منطقة الشرق الأوسط وشركاتها ومؤسساتها ومجتمعاتها نحو عهد إنترنت الأشياء السائد اليوم، ومن ثم التحوُّل نحو حقبة إنترنت كل شيء القادمة، لابد من تحقيق النقلة الرقمية اللازمة. والشركات والمؤسسات الرقمية بحاجة إلى منظومة تقنية معلوماتية مرنة، والقدرة على إعادة التفكير بالعمليات الأساسية لمواكبة الحقبة الرقمية. واعتماد التقنيات الأمنية والسحابية والنقالة والاجتماعية والتحليلية الجديدة اللازمة للنقلة الرقمية يتطلب خطة استشرافية والاستثمار وتسخير الخبرات". واضاف دبوسي ،ان دبي هي المكان الأمثل لاحتضان معرض «إنترنت الأشياء» في دورته الأولى، فالمدينة قطعت شوطاً بعيداً في تحقيق رؤية المدينة الذكية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والتي تمثل نموذجاً يُحتذى لمبادرات المدن الذكية في أنحاء المنطقة. ومع تسارع التحول نحو الرقمنة التقنية، ستسهم حقبة إنترنت كل شيء في تسريع وتيرة التغيير نحو مستقبل أفضل بمنطقة الشرق الأوسط". ويُقصد بإنترنت الأشياء الوصلة الشبكية بين الأجهزة كما نراها اليوم، وتمثل منطلقَ الموجة التالية من الإنترنت، ألا وهي إنترنت كل شيء، وهي الحقبة التي بدأنا نشهد بوادرها بالفعل. وستربط إنترنت كل شيء بين مليارات الأفراد والعمليات والبيانات والأشياء بطريقة متصلة عبر وصلات شبكية ذكية، الأمر الذي سيحقق تجربة ثرية للأفراد، سواء كانوا مواطنين أم متعاملين، وسيطور الفعالية التشغيلية، وسيقود إلى ابتكارات اختراقية وأنماط اقتصادية غير مسبوقة على صعيد الخدمات والنمو. وسيتحول جناح «سيسكو» خلال «إنترنت الأشياء 2015 إلى منصة لعرض المحتوى الفيديوي، وستُستخدم شاشة حية للمدينة لعرض سيناريوهات واقعية مختلفة للمدينة الذكية، مثل الطاقة الذكية، ومنظومة النقل الذكية، ومواقف السيارات الذكية، وكذلك الأمر بالنسبة لمتاجر التجزئة والرعاية الصحية والحلول التشخيصية عن بُعد. واختتم دبوسي حديثه بالقول: "تخيلوا أن قاطني المدن الذكية لن يمروا باختناقات مرورية، أو يتحملوا عناء البحث عن مواقف لسياراتهم، ولن تتأخر رحلاتهم الجوية، وستتوافر لديهم منظومة نقل ذكية لدعم خدمات الطوارئ المختلفة، ولا يقل عن كل ذلك أهمية أنهم سيعيشون في بيئة أفضل لهم ولأجيال وأجيال من بعدهم. تلك هي مواصفات المدينة الذكية بحق." تشارك سيسكو في معرض »إنترنت الأشياء 2015« الذي يقام يومي 8 و 9 يونيو المقبل في مركز دبي التجاري العالمي . وستستعرض حلولها التقنية العالمية والمصممة لمساعدة مؤسسات القطاع العام والخاص بالمنطقة في الاستفادة من التحول الرقمي الملموس وتبني إنترنت الأشياء الذي سيمكنها من تحقيق نقلة فارقة في أعمالها. وترى سيسكو في معرض إنترنت الأشياء منصة مثالية لتلقي الضوء على مساهمة إنترنت الأشياء في تحول دبي إلى مدينة ذكية في الفترة التي تسبق إقامة معرض إكسبو 2020 وما بعده. واشار ربيع دبوسي، مدير عام سيسكو الإمارات ،من أجل تحوُّل مُدن منطقة الشرق الأوسط وشركاتها ومؤسساتها ومجتمعاتها نحو عهد إنترنت الأشياء السائد اليوم، ومن ثم التحوُّل نحو حقبة إنترنت كل شيء القادمة، لابد من تحقيق النقلة الرقمية اللازمة. والشركات والمؤسسات الرقمية بحاجة إلى منظومة تقنية معلوماتية مرنة، والقدرة على إعادة التفكير بالعمليات الأساسية لمواكبة الحقبة الرقمية. واعتماد التقنيات الأمنية والسحابية والنقالة والاجتماعية والتحليلية الجديدة اللازمة للنقلة الرقمية يتطلب خطة استشرافية والاستثمار وتسخير الخبرات". واضاف دبوسي ،ان دبي هي المكان الأمثل لاحتضان معرض «إنترنت الأشياء» في دورته الأولى، فالمدينة قطعت شوطاً بعيداً في تحقيق رؤية المدينة الذكية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والتي تمثل نموذجاً يُحتذى لمبادرات المدن الذكية في أنحاء المنطقة. ومع تسارع التحول نحو الرقمنة التقنية، ستسهم حقبة إنترنت كل شيء في تسريع وتيرة التغيير نحو مستقبل أفضل بمنطقة الشرق الأوسط". ويُقصد بإنترنت الأشياء الوصلة الشبكية بين الأجهزة كما نراها اليوم، وتمثل منطلقَ الموجة التالية من الإنترنت، ألا وهي إنترنت كل شيء، وهي الحقبة التي بدأنا نشهد بوادرها بالفعل. وستربط إنترنت كل شيء بين مليارات الأفراد والعمليات والبيانات والأشياء بطريقة متصلة عبر وصلات شبكية ذكية، الأمر الذي سيحقق تجربة ثرية للأفراد، سواء كانوا مواطنين أم متعاملين، وسيطور الفعالية التشغيلية، وسيقود إلى ابتكارات اختراقية وأنماط اقتصادية غير مسبوقة على صعيد الخدمات والنمو. وسيتحول جناح «سيسكو» خلال «إنترنت الأشياء 2015 إلى منصة لعرض المحتوى الفيديوي، وستُستخدم شاشة حية للمدينة لعرض سيناريوهات واقعية مختلفة للمدينة الذكية، مثل الطاقة الذكية، ومنظومة النقل الذكية، ومواقف السيارات الذكية، وكذلك الأمر بالنسبة لمتاجر التجزئة والرعاية الصحية والحلول التشخيصية عن بُعد. واختتم دبوسي حديثه بالقول: "تخيلوا أن قاطني المدن الذكية لن يمروا باختناقات مرورية، أو يتحملوا عناء البحث عن مواقف لسياراتهم، ولن تتأخر رحلاتهم الجوية، وستتوافر لديهم منظومة نقل ذكية لدعم خدمات الطوارئ المختلفة، ولا يقل عن كل ذلك أهمية أنهم سيعيشون في بيئة أفضل لهم ولأجيال وأجيال من بعدهم. تلك هي مواصفات المدينة الذكية بحق."