وصف ممثل القبائل الليبية الشيخ مسعود عمر، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بأنها أمل الإنقاذ لمنطقة الشرق الأوسط والمنطقة العربية بصفة خاصة. وقال إننا نشد على يد الرئيس السيسي ونرى فيه بارقة الأمل ونبارك خطواته ونقول له مزيدا من الانجاز والعمل من اجل المنطقة العربية والعالم الإسلامي. ووجه الشيخ مسعود عمر، في كلمته أمام الجلسة الافتتاحية لملتقى مشايخ واعيان القبائل والمدن والمناطق الليبية، الذي انطلق اليوم بالقاهرة، لمدة 4 أيام خالص الشكر للرئيس السيسي والحكومة المصرية لاحتضان الشعب المصري وحكومته لهذا المؤتمر وللشعب الليبي على ارض مصر الطيبة. وأوضح في كلمته" أن مصر تحتضن ليبيا وشعبها ولا تفتح فقط أبوابها فنحن أشقاء وجيران وتربطنا مصاهرة وامتداد جغرافي وكثير من الروابط"، مشددا على أن امن مصر هو امن ليبيا كما أن امن ليبيا هو امن مصر وسيظل كذلك . وأشار إلى أن هذا التجمع المبارك اليوم يضم معظم مشايخ واعيان المدن الليبية شرقا وجنوبا وغربا. وقال "إننا نعول كثيرا على هذا المؤتمر وان تتماشى مخرجاته مع المرحلة الصعبة التي تعيشها ليبيا وبما يخدم شعب ليبيا والشعب العربي، ونشد على أيادي إخوتنا المصريين رئيسا وحكومة وشعبا ونطالبهم بمزيد من الدعم والمواقف الطيبة". وتابع "أننا نطلب من الحكومة المصرية بدعم الشرعية الليبية ممثلة في مجلس النواب المنتخب وحكومته الشرعية ودعم الجيش الليبي بالسلاح والنضال لرفع الحظر المفروض على تسليح الجيش الليبي" . وأضاف أننا نرى أن الأممالمتحدة ودولا أخرى تكيل بمكيالين متسائلا لماذا الحرب والتحالف ضد الإرهاب بدول أخرى ومنع السلاح عنا بليبيا وجيشها لمحاربة داعش والإرهاب في ليبيا . وتابع" أننا نرجو مصر بذل جهودها دوليا وإقليميا للعمل على رفع حظر تسليح الجيش الليبي ومده بالسلاح والمعدات لتحرير البلاد من الإرهاب. كما نطالب بفتح الحدود مع مصر وفق إجراءات سليمة صحيحة وتسهيل حركة النقل وتصريف المنتجات لأنه لا أمل لنا سوى الدولة المصرية ونرجو أن يتم ذلك بسرعة لعودة الحدود لما كانت عليه وفق إجراءات سليمة صحيحة . وذكر أن مصر وليبيا شعب وارض واحدة وليس هناك فرق بين عقد هذا المؤتمر بمصر أو ليبيا، ونتمنى لشعب مصر التقدم والازدهار وللجيش مصري القوة والعزة فقوة مصر وجيشها قوة للوطن العربي بالكامل ليبيا ونتمنى أن تحقق ليبيا سيادتها على أرضها وأن يتم دعم جيشها . وصف ممثل القبائل الليبية الشيخ مسعود عمر، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بأنها أمل الإنقاذ لمنطقة الشرق الأوسط والمنطقة العربية بصفة خاصة. وقال إننا نشد على يد الرئيس السيسي ونرى فيه بارقة الأمل ونبارك خطواته ونقول له مزيدا من الانجاز والعمل من اجل المنطقة العربية والعالم الإسلامي. ووجه الشيخ مسعود عمر، في كلمته أمام الجلسة الافتتاحية لملتقى مشايخ واعيان القبائل والمدن والمناطق الليبية، الذي انطلق اليوم بالقاهرة، لمدة 4 أيام خالص الشكر للرئيس السيسي والحكومة المصرية لاحتضان الشعب المصري وحكومته لهذا المؤتمر وللشعب الليبي على ارض مصر الطيبة. وأوضح في كلمته" أن مصر تحتضن ليبيا وشعبها ولا تفتح فقط أبوابها فنحن أشقاء وجيران وتربطنا مصاهرة وامتداد جغرافي وكثير من الروابط"، مشددا على أن امن مصر هو امن ليبيا كما أن امن ليبيا هو امن مصر وسيظل كذلك . وأشار إلى أن هذا التجمع المبارك اليوم يضم معظم مشايخ واعيان المدن الليبية شرقا وجنوبا وغربا. وقال "إننا نعول كثيرا على هذا المؤتمر وان تتماشى مخرجاته مع المرحلة الصعبة التي تعيشها ليبيا وبما يخدم شعب ليبيا والشعب العربي، ونشد على أيادي إخوتنا المصريين رئيسا وحكومة وشعبا ونطالبهم بمزيد من الدعم والمواقف الطيبة". وتابع "أننا نطلب من الحكومة المصرية بدعم الشرعية الليبية ممثلة في مجلس النواب المنتخب وحكومته الشرعية ودعم الجيش الليبي بالسلاح والنضال لرفع الحظر المفروض على تسليح الجيش الليبي" . وأضاف أننا نرى أن الأممالمتحدة ودولا أخرى تكيل بمكيالين متسائلا لماذا الحرب والتحالف ضد الإرهاب بدول أخرى ومنع السلاح عنا بليبيا وجيشها لمحاربة داعش والإرهاب في ليبيا . وتابع" أننا نرجو مصر بذل جهودها دوليا وإقليميا للعمل على رفع حظر تسليح الجيش الليبي ومده بالسلاح والمعدات لتحرير البلاد من الإرهاب. كما نطالب بفتح الحدود مع مصر وفق إجراءات سليمة صحيحة وتسهيل حركة النقل وتصريف المنتجات لأنه لا أمل لنا سوى الدولة المصرية ونرجو أن يتم ذلك بسرعة لعودة الحدود لما كانت عليه وفق إجراءات سليمة صحيحة . وذكر أن مصر وليبيا شعب وارض واحدة وليس هناك فرق بين عقد هذا المؤتمر بمصر أو ليبيا، ونتمنى لشعب مصر التقدم والازدهار وللجيش مصري القوة والعزة فقوة مصر وجيشها قوة للوطن العربي بالكامل ليبيا ونتمنى أن تحقق ليبيا سيادتها على أرضها وأن يتم دعم جيشها .