تفقد محافظ أسوان، الإثنين 18 مايو، موقع أبراج الضغط العالي للكهرباء بمنطقة فارس بجوار الطريق الصحراوي، بعد سقوط البرج رقم 201 نتيجة انفجار 3 عبوات بدائية الصنع وضعت على القواعد الخراسانية أسفل البرج. وتسبب استهداف البرج في حدوث تلفيات وانقطاع التيار عن مدينة كلابشة وقريتي الدكة وأبو هور بنصر النوبة وقرية سلوا بكوم إمبو. ووجه المحافظ بسرعة إنهاء أعمال الإصلاح، التي تصل تكلفتها إلى 200 ألف جنيه لإعادة إطلاق التيار بالمناطق المتضررة، خصوصًا ببرج الضغط العالي الموصل بجهد 220 ك.ف، وإصلاح خط 66 ك.ف المغذي لهذه المناطق بعد سقوط البرج عليه. رافق المحافظ في جولته المهندس خليفة محمد خليفة رئيس قطاع شبكات كهرباء أسوان، ورئيس مدينة كوم إمبو والقيادات الشعبية للقرية. كما تفقد الكمين الأمني بمدخل طريق أسوان / القاهرة الصحراوي الغربي، شدد على أفراد الأمن بتكثيف الرقابة المرورية على جميع السيارات والمسافرين على الطريق من داخل وخارج المحافظة للحد من هذه العمليات الإرهابية الجبانة، والتي تستهدف أمن واستقرار الوطن وتعكير صفو حياة المصريين اليومية من خلال الإضرار بالمرافق والخدمات العامة. وأكد على ضرورة منع دخول السيارات الثقيلة للمدينة وتحويل مسارها إلى طريق أسوان / أبو سمبل لتخفيف الأحمال على شبكات البنية الأساسية وعدم الإضرار بها وذلك لحين الانتهاء من الطريق الدائري الشرقي العلاقي / الأعقاب، والجاري العمل فيه. وأثناء تفقد المحافظ للكمين الأمني قام بضبط سيارة نقل محملة بكميات من الأسماك مخالفة لآليات وتعليمات الصيد ببحيرة ناصر، ولاحظ صغر حجم الأسماك بسيارة النقل. كما ضبط سيارة نقل أخرى تقوم بنقل كميات من الأسماك بحمولة زائدة عن المقرر لها في التصريح وأمر بمصادرة الحمولة في سيارتي النقل اللتان تم ضبطهما، وفي نفس الجولة تفقد يسري نقطة إسعاف الكيلو 62 على الطريق الصحراوي أمام قرية فارس للوقوف على مدى جاهزيتها للتعامل مع أي حادث مروري على الطريق. وعلى الجانب الآخر، تفقد محافظ أسوان مشروع إسكان الشباب بالطويسة بدراو والذي لم تسلم الوحدات السكنية به حتى الآن رغم تنفيذ المشروع منذ 7 سنوات، والذي يضم 432 وحدة سكنية بسبب عدم إنهاء أعمال المرافق العامة. وكشف المحافظ عن إدراج إنشاء محطة مياه شرب للمشروع والخط الرئيسي بطول 3.5 كيلومتر وبقطر 8 بوصة من خلال القوات المسلحة ليتم تنفيذها، خلال 3 أشهر، بجانب إنهاء شبكات وخطوط الصرف الصحي لهذه العمارات، خلال 8 أشهر، ضمن مشروع تغطية القرى الأكثر احتياجًا. تفقد محافظ أسوان، الإثنين 18 مايو، موقع أبراج الضغط العالي للكهرباء بمنطقة فارس بجوار الطريق الصحراوي، بعد سقوط البرج رقم 201 نتيجة انفجار 3 عبوات بدائية الصنع وضعت على القواعد الخراسانية أسفل البرج. وتسبب استهداف البرج في حدوث تلفيات وانقطاع التيار عن مدينة كلابشة وقريتي الدكة وأبو هور بنصر النوبة وقرية سلوا بكوم إمبو. ووجه المحافظ بسرعة إنهاء أعمال الإصلاح، التي تصل تكلفتها إلى 200 ألف جنيه لإعادة إطلاق التيار بالمناطق المتضررة، خصوصًا ببرج الضغط العالي الموصل بجهد 220 ك.ف، وإصلاح خط 66 ك.ف المغذي لهذه المناطق بعد سقوط البرج عليه. رافق المحافظ في جولته المهندس خليفة محمد خليفة رئيس قطاع شبكات كهرباء أسوان، ورئيس مدينة كوم إمبو والقيادات الشعبية للقرية. كما تفقد الكمين الأمني بمدخل طريق أسوان / القاهرة الصحراوي الغربي، شدد على أفراد الأمن بتكثيف الرقابة المرورية على جميع السيارات والمسافرين على الطريق من داخل وخارج المحافظة للحد من هذه العمليات الإرهابية الجبانة، والتي تستهدف أمن واستقرار الوطن وتعكير صفو حياة المصريين اليومية من خلال الإضرار بالمرافق والخدمات العامة. وأكد على ضرورة منع دخول السيارات الثقيلة للمدينة وتحويل مسارها إلى طريق أسوان / أبو سمبل لتخفيف الأحمال على شبكات البنية الأساسية وعدم الإضرار بها وذلك لحين الانتهاء من الطريق الدائري الشرقي العلاقي / الأعقاب، والجاري العمل فيه. وأثناء تفقد المحافظ للكمين الأمني قام بضبط سيارة نقل محملة بكميات من الأسماك مخالفة لآليات وتعليمات الصيد ببحيرة ناصر، ولاحظ صغر حجم الأسماك بسيارة النقل. كما ضبط سيارة نقل أخرى تقوم بنقل كميات من الأسماك بحمولة زائدة عن المقرر لها في التصريح وأمر بمصادرة الحمولة في سيارتي النقل اللتان تم ضبطهما، وفي نفس الجولة تفقد يسري نقطة إسعاف الكيلو 62 على الطريق الصحراوي أمام قرية فارس للوقوف على مدى جاهزيتها للتعامل مع أي حادث مروري على الطريق. وعلى الجانب الآخر، تفقد محافظ أسوان مشروع إسكان الشباب بالطويسة بدراو والذي لم تسلم الوحدات السكنية به حتى الآن رغم تنفيذ المشروع منذ 7 سنوات، والذي يضم 432 وحدة سكنية بسبب عدم إنهاء أعمال المرافق العامة. وكشف المحافظ عن إدراج إنشاء محطة مياه شرب للمشروع والخط الرئيسي بطول 3.5 كيلومتر وبقطر 8 بوصة من خلال القوات المسلحة ليتم تنفيذها، خلال 3 أشهر، بجانب إنهاء شبكات وخطوط الصرف الصحي لهذه العمارات، خلال 8 أشهر، ضمن مشروع تغطية القرى الأكثر احتياجًا.