شكل الفنان أحمد راتب عنصرًا أساسيًا فى كل أفلام عادل إمام إذ شاركه فى نحو 20 فيلمًا، أحدثها "السفارة فى العمارة" و "عمارة يعقوبيان"، وأيضًا "قاتل مقتلش حد" و"جزيرة الشيطان"، و"الإرهاب والكباب" و"المنسى" و"الفنكوش" و"طيور الظلام"، كما يشارك "راتب"، الزعيم في أحدث أعماله الدرامية، "أستاذ ورئيس قسم"، الذي يعرض خلال الموسم الرمضاني، ذكريات ومواقف جميلة لم ينسها "راتب" جمعته مع الزعيم، نتعرف عليها فى السطور التالية.. "ممثل استثنائي".. بهذه العبارة وصف راتب، صديق عمره عادل إمام، ويقول: "الزعيم نجح فى الحفاظ على نجوميته لعشرات السنوات، رغم أن هناك 6 أجيال ظهرت بعده، إلا أنه نجح فى الاحتفاظ بمكانته الفنية وتقديم عديد من الأعمال الهادفة"، ويضيف: "من أسرار نجاح هذا الفنان تفهمه الجيد لطبيعة المجتمع المصري، لذلك تمكن من التفاعل معهم وتقديم أفلام ومسلسلات تناقش مشاكلهم وتتحدث عن همومهم فهو صاحب رحلة فنية طويلة، وإنجازات تركت علامات في تاريخ الفن المصري ومن أجمل ما يميز هذا الفنان هو تقبله للنقد البناء بصدر رحم". "صاحب السعادة" "راتب" يتابع: "استطاع عادل أن يمنحنا السعادة والبهجة من خلال مشواره الفني الذي امتد نحو 50 عامًا، فهو لم يعتمد على الجاذبية والوسامة التي استند عليها بعض أبناء جيله، لكنه أمتلك من الذكاء الفني ما جعله يتربع على عرش الكوميديا حتى الآن، ليظل الزعيم الذي صنع بهجة جيل بأكمله، فهو دقيق الملاحظة جدا حريص على عمله وجمهوره واحترامه له لأقصى حدود فهو الذي أبقاه في تلك المكانة سنوات طويلة، وقد ظل عادل إمام ممثلا لأفلام الضحك أو الكوميدية، لسنوات طويلة حتى كانت نقطة التحول المهمة في مشواره بعد أن اسند إليه المخرج حسين كمال بطولة فيلم "إحنا بتوع الأتوبيس" مع عبد المنعم مدبولى ليكتشف الجميع أن عادل إمام ممثلا يجيد التراجيديا والكوميديا السياسية، ما دفع المنتجون فيما بعد لترشيحه في أفلام وضعته على قائمة أهم نجوم العالم العربي، والنقلة المهمة في مشوار عادل إمام ليتحول إلى فنان صاحب رؤية ورسالة الذين ينظرون إلى التجارب الخمس التي جمعت الثلاثي شريف عرفة ووحيد حامد مؤلفا ثم النجم عادل إمام وهى " اللعب مع الكبار " والإرهاب والكباب " و"المنسى " و"طيور الظلام " و" النوم في العسل "لن يتأكدوا فقط من حالة النضج التي وصلت إليها سينما عادل إمام لكنهم سيتأكدون من رسوخ أقدام عادل في هذه الأفلام بالقياس إلى أفلامه الأخرى التي قدمها مع آخرين". "راتب" يستكمل: "الزعيم أضاف لي الكثير، واستطاعت أعماله أن تكون ضمن الأعمال المستمرة حتى الآن لأنه فنان كبير ومحبوب وذو جماهيرية عريضة، وأنا سعيد بكل أعمالي معه وأتمنى أن أشاركه كل أعماله". وعن أقرب الأعمال إلى قلبه مع الزعيم يقول "راتب": "الإرهاب والكباب، طيور الظلام، واحدة بواحدة، فاستطاع أن يثبت في فيلم "الإرهاب والكباب"، أنه فنان وليس ممثلا يعتمد على الأداء التمثيلي فقط". "سنة سعيدة" وفى يوم الاحتفال بعيد ميلاد إمام الفنانين، حرص "راتب"، على أن يقدم له تهنئة خاصة، قائلا: "كل سنة وأنت طيب ومن نجاح لنجاح في أعمالك الهادفة التي تعبر عن واقع حقيقي لمجتمعنا والتي يلتف حولها الأسر المصرية سواء كانت سينمائية أو تليفزيونية أو مسرحية، فأنت رمز لمصر وللمصريين، ومن خلال تعاملي معه في أكثر من عمل فني أستطيع أن أقول إنه من أفضل الفنانين الذين تعاملت معهم سواء على المستوى الشخصي أو المهني، وعلاقتي مع الفنان عادل إمام غريبة حيث بدأت صداقتنا بعد مشاركتي له والتي استمرت أكثر من خمس عشر سنة مليئة بالحب والتعاون والصدق، والآن نعود مرة أخرى في عمل تليفزيوني بعد انقطاع 6 سنوات خلال مسلسله الجديد "أستاذ ورئيس قسم " فمجرد رؤيتي له في الاستديو لم نملك أعصابنا، مستطردًا: "خدنا بعض بالحضن وأعيننا مليئة بالدموع". شكل الفنان أحمد راتب عنصرًا أساسيًا فى كل أفلام عادل إمام إذ شاركه فى نحو 20 فيلمًا، أحدثها "السفارة فى العمارة" و "عمارة يعقوبيان"، وأيضًا "قاتل مقتلش حد" و"جزيرة الشيطان"، و"الإرهاب والكباب" و"المنسى" و"الفنكوش" و"طيور الظلام"، كما يشارك "راتب"، الزعيم في أحدث أعماله الدرامية، "أستاذ ورئيس قسم"، الذي يعرض خلال الموسم الرمضاني، ذكريات ومواقف جميلة لم ينسها "راتب" جمعته مع الزعيم، نتعرف عليها فى السطور التالية.. "ممثل استثنائي".. بهذه العبارة وصف راتب، صديق عمره عادل إمام، ويقول: "الزعيم نجح فى الحفاظ على نجوميته لعشرات السنوات، رغم أن هناك 6 أجيال ظهرت بعده، إلا أنه نجح فى الاحتفاظ بمكانته الفنية وتقديم عديد من الأعمال الهادفة"، ويضيف: "من أسرار نجاح هذا الفنان تفهمه الجيد لطبيعة المجتمع المصري، لذلك تمكن من التفاعل معهم وتقديم أفلام ومسلسلات تناقش مشاكلهم وتتحدث عن همومهم فهو صاحب رحلة فنية طويلة، وإنجازات تركت علامات في تاريخ الفن المصري ومن أجمل ما يميز هذا الفنان هو تقبله للنقد البناء بصدر رحم". "صاحب السعادة" "راتب" يتابع: "استطاع عادل أن يمنحنا السعادة والبهجة من خلال مشواره الفني الذي امتد نحو 50 عامًا، فهو لم يعتمد على الجاذبية والوسامة التي استند عليها بعض أبناء جيله، لكنه أمتلك من الذكاء الفني ما جعله يتربع على عرش الكوميديا حتى الآن، ليظل الزعيم الذي صنع بهجة جيل بأكمله، فهو دقيق الملاحظة جدا حريص على عمله وجمهوره واحترامه له لأقصى حدود فهو الذي أبقاه في تلك المكانة سنوات طويلة، وقد ظل عادل إمام ممثلا لأفلام الضحك أو الكوميدية، لسنوات طويلة حتى كانت نقطة التحول المهمة في مشواره بعد أن اسند إليه المخرج حسين كمال بطولة فيلم "إحنا بتوع الأتوبيس" مع عبد المنعم مدبولى ليكتشف الجميع أن عادل إمام ممثلا يجيد التراجيديا والكوميديا السياسية، ما دفع المنتجون فيما بعد لترشيحه في أفلام وضعته على قائمة أهم نجوم العالم العربي، والنقلة المهمة في مشوار عادل إمام ليتحول إلى فنان صاحب رؤية ورسالة الذين ينظرون إلى التجارب الخمس التي جمعت الثلاثي شريف عرفة ووحيد حامد مؤلفا ثم النجم عادل إمام وهى " اللعب مع الكبار " والإرهاب والكباب " و"المنسى " و"طيور الظلام " و" النوم في العسل "لن يتأكدوا فقط من حالة النضج التي وصلت إليها سينما عادل إمام لكنهم سيتأكدون من رسوخ أقدام عادل في هذه الأفلام بالقياس إلى أفلامه الأخرى التي قدمها مع آخرين". "راتب" يستكمل: "الزعيم أضاف لي الكثير، واستطاعت أعماله أن تكون ضمن الأعمال المستمرة حتى الآن لأنه فنان كبير ومحبوب وذو جماهيرية عريضة، وأنا سعيد بكل أعمالي معه وأتمنى أن أشاركه كل أعماله". وعن أقرب الأعمال إلى قلبه مع الزعيم يقول "راتب": "الإرهاب والكباب، طيور الظلام، واحدة بواحدة، فاستطاع أن يثبت في فيلم "الإرهاب والكباب"، أنه فنان وليس ممثلا يعتمد على الأداء التمثيلي فقط". "سنة سعيدة" وفى يوم الاحتفال بعيد ميلاد إمام الفنانين، حرص "راتب"، على أن يقدم له تهنئة خاصة، قائلا: "كل سنة وأنت طيب ومن نجاح لنجاح في أعمالك الهادفة التي تعبر عن واقع حقيقي لمجتمعنا والتي يلتف حولها الأسر المصرية سواء كانت سينمائية أو تليفزيونية أو مسرحية، فأنت رمز لمصر وللمصريين، ومن خلال تعاملي معه في أكثر من عمل فني أستطيع أن أقول إنه من أفضل الفنانين الذين تعاملت معهم سواء على المستوى الشخصي أو المهني، وعلاقتي مع الفنان عادل إمام غريبة حيث بدأت صداقتنا بعد مشاركتي له والتي استمرت أكثر من خمس عشر سنة مليئة بالحب والتعاون والصدق، والآن نعود مرة أخرى في عمل تليفزيوني بعد انقطاع 6 سنوات خلال مسلسله الجديد "أستاذ ورئيس قسم " فمجرد رؤيتي له في الاستديو لم نملك أعصابنا، مستطردًا: "خدنا بعض بالحضن وأعيننا مليئة بالدموع".