جمهوريان يعلنان خوضهما السباق الرئاسي الأمريكي في يوم واحد

أعلن كل من كارلي فيورينا المديرة التنفيذية السابقة لشركة "إتش بي" وجراح الأعصاب المتقاعد بن كارسون سعيهما لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016 عن الحزب الجمهوري.
وجاء إعلان فيورينا، الاثنين 4 مايو، عبر موقع تويتر لتكون بذلك أول إمرأة من الحزب الجمهوري تعلن عن خوضها الانتخابات الرئاسية الأمريكية بعد أن سبقتها وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون الترشح لانتخابات الرئاسة عن الحزب الديموقراطي، في حين أعلن كارسون، وهو أول أمريكي من أصل إفريقي يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة، عن خوض غمار السباق الرئاسي من مسقط رأسه بمدينة ديترويت.
وكانت فيورينا تولت إدارة شركة "إتش بي" لمدة ست سنوات لتكون أول سيدة ترأس الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال المعلوماتية. وفي عام 2005 أجبرت على الاستقالة من منصبها حين بدأت أرباح الشركة تتضاءل. وفي عام 2008 شغلت منصب مستشارة السيناتور جون ماكين كما خاضت في 2010 انتخابات مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا لكنها خسرتها أمام السيناتورة باربرا بوكسر التي نجحت في الاحتفاظ بمقعدها.
بينما لم يتول كارسون أي منصب عام طوال حياته، غير انه اعلن رغبته في الدخول في المعادلة السياسية للدفاع عن القيم الأمريكية.
مما يذكر أن كل من أعضاء مجلس الشيوخ تيد كروز وراند بول وماركو روبيو اعلنوا ترشحهم حتى الآن لانتخابات الرئاسة الأمريكية عن الحزب الجمهوري بينما لم يعلن بعد حاكم ولاية فلوريدا السابق جيب بوش عن خوضه انتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة على الرغم من انه يعتبر الأكثر حظا بين جميع المرشحين الجمهوريين.
أعلن كل من كارلي فيورينا المديرة التنفيذية السابقة لشركة "إتش بي" وجراح الأعصاب المتقاعد بن كارسون سعيهما لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016 عن الحزب الجمهوري.
وجاء إعلان فيورينا، الاثنين 4 مايو، عبر موقع تويتر لتكون بذلك أول إمرأة من الحزب الجمهوري تعلن عن خوضها الانتخابات الرئاسية الأمريكية بعد أن سبقتها وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون الترشح لانتخابات الرئاسة عن الحزب الديموقراطي، في حين أعلن كارسون، وهو أول أمريكي من أصل إفريقي يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة، عن خوض غمار السباق الرئاسي من مسقط رأسه بمدينة ديترويت.
وكانت فيورينا تولت إدارة شركة "إتش بي" لمدة ست سنوات لتكون أول سيدة ترأس الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال المعلوماتية. وفي عام 2005 أجبرت على الاستقالة من منصبها حين بدأت أرباح الشركة تتضاءل. وفي عام 2008 شغلت منصب مستشارة السيناتور جون ماكين كما خاضت في 2010 انتخابات مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا لكنها خسرتها أمام السيناتورة باربرا بوكسر التي نجحت في الاحتفاظ بمقعدها.
بينما لم يتول كارسون أي منصب عام طوال حياته، غير انه اعلن رغبته في الدخول في المعادلة السياسية للدفاع عن القيم الأمريكية.
مما يذكر أن كل من أعضاء مجلس الشيوخ تيد كروز وراند بول وماركو روبيو اعلنوا ترشحهم حتى الآن لانتخابات الرئاسة الأمريكية عن الحزب الجمهوري بينما لم يعلن بعد حاكم ولاية فلوريدا السابق جيب بوش عن خوضه انتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة على الرغم من انه يعتبر الأكثر حظا بين جميع المرشحين الجمهوريين.