سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
حقيقة تضارب الأقوال حول مقتل المنيعي وعلام القياديين في تنظيم بيت المقدس بسيناء مصادر قبلية تؤكد انهما مازالا علي قيد الحياة ويديران العمليات الإرهابية .. والداخلية فى بيانتها تؤكد مقتلهما
مازالت حقيقة مقتل " شادي المنيعي " و "كمال علام "القياديين بتنظيم انصار بيت المقدس في منطقة رفح والشيخ زويد تثير جدلا بعد ان أعلنت وزارة الداخلية في وقت سابق مقتلهما بينما أكدت مصادر قبلية انهما مازالا علي قيد الحياة حيث ظهر الاول وهو يقرا بيان مقتله علي جهاز "لاب توب" , والثاني ظهر في صورة بجوار مدرعة في حادث الهجوم الإرهابي علي 5 ارتكازات امنية علي الطريق الدولي العريش الدولي العريش \الشيخ زويد \رفح , والتي وقعت قبل 4 اسابيع تقريبا .. وكان وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم نبأ مقتل شادي المنيعي، القيادي في جماعة "أنصار بيت المقدس" المتشددة، في وقت سابق خلال شهر مايو عام 2014م قبل الانتخابات الرئاسية وأشار إلى أنه سيجري إخضاع جثته لتحليل الحمض النووي لقطع الشك باليقين.. حيث كان وقتها يستعد لاستهداف منشأة مهمة بسيناء ليحدث ارتباكا قبل الانتخابات الرئاسية فتم التنسيق بين الأجهزة المختلفة وأثناء استقلاله السيارة و4 اخرين تم استهدافه من قبل القوات بمساعدة ابناء من قبائل سيناء وتم القضاء عليه,حسب بيان الداخلية . وكانت جماعة "أنصار بيت المقدس" قالت إن شادي المنيعي، القيادي فيها، لم يقتل كما ذكرت مصادر أمنية وعرضت صوراً له وسط مجموعة من المسلحين.. وعرضت الجماعة ثلاث صور قالت إنها للمنيعي. وظهر في واحدة منها وهو يقرأ خبر مقتله على كومبيوتر محمول وظهر في صورتين وهو يقف ويجلس وسط مجموعة من المسلحين الملثمين وخلفهم عربات دفع رباعي وأعلام لتنظيم "القاعدة". وكانت مصادر أمنية قالت إن المنيعي وأربعة أشخاص آخرين قتلوا في اشتباك بأسلحة نارية أثناء سيرهم في منطقة المغارة بمنطقة وسط سيناء. وأضافت أنه قتل برصاص مجهولين.. وقالت "أنصار بيت المقدس"، في بيان بث على موقع تابع للجماعات الجهادية: "ها هم يعلنون مقتل الأخ المجاهد شادي المنيعي وأنه أمير الجماعة، في حين أنه لم يقتل ولم يكن أميراً للجماعة." مصادر قبلية ولفتت مصادر قبلية الي ان شادي المنيعي واخرين يقف وراء مقتل ابن عمه عبد الكريم المنيعي 35 عاما الذي قتل امام منزله منذ 4 ايام وانه يتواجد في منطقة العجرا جنوب مدينة رفح بسيناء .. وقد اعلن تحالف شباب القبائل والعائلات فى سيناء عن مكافأة قدرها مائة ألف جنيه مصري لكل من يدل على المدعو شادي المنيعي، ومبلغ مليون جنيه مصري لمن يأتي برأسه .. وقد تضاربت الروايات حول مكان هروب »كمال علام« 37 عاما زعيم جماعة التوحيد والجهاد "حاصل علي دبلوم صنايع من إحدى مدارس مدينة العريش التي ولد وتربى فيها، كما سبق أن اعتُقِل عام 2003، ولم يخرج من المعتقل إلا أثناء الثورة، في عملية اقتحام السجون التي تمت وقتها، ليعود إلى مدينة العريش، ويعمل في صناعة الفخار. وفي منتصف عام 2013، صدر ضده حكمًا بالإعدام، في قضية اقتحام قسم ثان العريش، وهو الحكم الذي صدر غيابيًا واختفى بعدها علام، و ترددت أنباء أنه سافر إلى سوريا لينضم لتنظيم "داعش" هناك "بعد اتهامه فى قضية اقتحام قسم ثان العريش، فيما أكدت الرواية الأمنية أنه تم قتله بمنطقة العجرا، جنوب رفح، لكن عددا من المقربين منه يقولون إنه لا يزال على قيد الحياة، وأدار الهجمات التفجيرية الأخيرة فى منطقة الشيخ زويد ، والتى تبنتها جماعة أنصار بيت المقدس. وقد اشارت بيانات وزارة الداخلية والمتحدث العسكري، في 14 يناير 2014م، مقتل كمال علام إلا أن ظهوره في تقرير مصور على صفحة «ولاية سيناء» بموقع «تويتر» في فبراير الماضي 2015م ، شكك في صحة الواقعة، حيث ظهر «علام» مكشوف الوجه في تقرير مصور نشره تنظيم «ولاية سيناء»، بعنوان «يوميات مجاهد». وعاد علام مجددا للظهور، حيث نشر تنظيم أنصار بيت المقدس، تحت مسمى ولاية سيناء، صورًا من العملية الإرهابية، التي قام بها ضد عدة أكمنة للجيش في الشيخ زويد، والتي راح ضحيتها 15 جنود، وثأر الجيش بقتل 15 عنصرًا إرهابيًا وفقًا لما أعلنه المتحدث العسكري، العميد محمد سمير. مازالت حقيقة مقتل " شادي المنيعي " و "كمال علام "القياديين بتنظيم انصار بيت المقدس في منطقة رفح والشيخ زويد تثير جدلا بعد ان أعلنت وزارة الداخلية في وقت سابق مقتلهما بينما أكدت مصادر قبلية انهما مازالا علي قيد الحياة حيث ظهر الاول وهو يقرا بيان مقتله علي جهاز "لاب توب" , والثاني ظهر في صورة بجوار مدرعة في حادث الهجوم الإرهابي علي 5 ارتكازات امنية علي الطريق الدولي العريش الدولي العريش \الشيخ زويد \رفح , والتي وقعت قبل 4 اسابيع تقريبا .. وكان وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم نبأ مقتل شادي المنيعي، القيادي في جماعة "أنصار بيت المقدس" المتشددة، في وقت سابق خلال شهر مايو عام 2014م قبل الانتخابات الرئاسية وأشار إلى أنه سيجري إخضاع جثته لتحليل الحمض النووي لقطع الشك باليقين.. حيث كان وقتها يستعد لاستهداف منشأة مهمة بسيناء ليحدث ارتباكا قبل الانتخابات الرئاسية فتم التنسيق بين الأجهزة المختلفة وأثناء استقلاله السيارة و4 اخرين تم استهدافه من قبل القوات بمساعدة ابناء من قبائل سيناء وتم القضاء عليه,حسب بيان الداخلية . وكانت جماعة "أنصار بيت المقدس" قالت إن شادي المنيعي، القيادي فيها، لم يقتل كما ذكرت مصادر أمنية وعرضت صوراً له وسط مجموعة من المسلحين.. وعرضت الجماعة ثلاث صور قالت إنها للمنيعي. وظهر في واحدة منها وهو يقرأ خبر مقتله على كومبيوتر محمول وظهر في صورتين وهو يقف ويجلس وسط مجموعة من المسلحين الملثمين وخلفهم عربات دفع رباعي وأعلام لتنظيم "القاعدة". وكانت مصادر أمنية قالت إن المنيعي وأربعة أشخاص آخرين قتلوا في اشتباك بأسلحة نارية أثناء سيرهم في منطقة المغارة بمنطقة وسط سيناء. وأضافت أنه قتل برصاص مجهولين.. وقالت "أنصار بيت المقدس"، في بيان بث على موقع تابع للجماعات الجهادية: "ها هم يعلنون مقتل الأخ المجاهد شادي المنيعي وأنه أمير الجماعة، في حين أنه لم يقتل ولم يكن أميراً للجماعة." مصادر قبلية ولفتت مصادر قبلية الي ان شادي المنيعي واخرين يقف وراء مقتل ابن عمه عبد الكريم المنيعي 35 عاما الذي قتل امام منزله منذ 4 ايام وانه يتواجد في منطقة العجرا جنوب مدينة رفح بسيناء .. وقد اعلن تحالف شباب القبائل والعائلات فى سيناء عن مكافأة قدرها مائة ألف جنيه مصري لكل من يدل على المدعو شادي المنيعي، ومبلغ مليون جنيه مصري لمن يأتي برأسه .. وقد تضاربت الروايات حول مكان هروب »كمال علام« 37 عاما زعيم جماعة التوحيد والجهاد "حاصل علي دبلوم صنايع من إحدى مدارس مدينة العريش التي ولد وتربى فيها، كما سبق أن اعتُقِل عام 2003، ولم يخرج من المعتقل إلا أثناء الثورة، في عملية اقتحام السجون التي تمت وقتها، ليعود إلى مدينة العريش، ويعمل في صناعة الفخار. وفي منتصف عام 2013، صدر ضده حكمًا بالإعدام، في قضية اقتحام قسم ثان العريش، وهو الحكم الذي صدر غيابيًا واختفى بعدها علام، و ترددت أنباء أنه سافر إلى سوريا لينضم لتنظيم "داعش" هناك "بعد اتهامه فى قضية اقتحام قسم ثان العريش، فيما أكدت الرواية الأمنية أنه تم قتله بمنطقة العجرا، جنوب رفح، لكن عددا من المقربين منه يقولون إنه لا يزال على قيد الحياة، وأدار الهجمات التفجيرية الأخيرة فى منطقة الشيخ زويد ، والتى تبنتها جماعة أنصار بيت المقدس. وقد اشارت بيانات وزارة الداخلية والمتحدث العسكري، في 14 يناير 2014م، مقتل كمال علام إلا أن ظهوره في تقرير مصور على صفحة «ولاية سيناء» بموقع «تويتر» في فبراير الماضي 2015م ، شكك في صحة الواقعة، حيث ظهر «علام» مكشوف الوجه في تقرير مصور نشره تنظيم «ولاية سيناء»، بعنوان «يوميات مجاهد». وعاد علام مجددا للظهور، حيث نشر تنظيم أنصار بيت المقدس، تحت مسمى ولاية سيناء، صورًا من العملية الإرهابية، التي قام بها ضد عدة أكمنة للجيش في الشيخ زويد، والتي راح ضحيتها 15 جنود، وثأر الجيش بقتل 15 عنصرًا إرهابيًا وفقًا لما أعلنه المتحدث العسكري، العميد محمد سمير.