الاثنين.. "الزراعة" تستضيف الاجتماع التاسع عشر لمجلس إدارة مرصد الصحراء

تستضيف وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، الاثنين 4 مايو، الاجتماع التاسع عشر لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل، والذي يعقد هذا العام تحت رعاية الدكتور صلاح هلال وزير الزراعة.
يشارك في الاجتماع وزير البيئة النيجري والسفير الفرنسي، وأعضاء المجلس التنفيذي لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل، من دول تونس، ومالي، وليبيا، والجزائر، والمغرب، وتشاد، والنيجر، وإثيوبيا، وكينيا، وألمانيا، وكندا، وفرنسا، وايطاليا، وسويسرا، وبوركينا فاسو، وجيبوتي، وممثلو منظمات اتحاد المغرب العربي، هيئة دول أفريقيا الشمالية للتنمية الدائمة بين الدول لمقاومة الجفاف بالساحل.
ويمثل مصر في المرصد مركز بحوث الصحراء التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، حيث يستهدف مكافحة التصحر والتخفيف من آثار الجفاف من خلال منح فرص لتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء والتنسيق لنظم جمع المعلومات ومعالجتها في مجال التصحر.
يذكر أن مرصد الصحراء والساحل هو منظمة دولية أنشئت عام 1991 لتكون همزة وصل وإطار للشراكة والتشاور في مجال مكافحة التصحر وتخفيف آثار الجفاف خاصة في شمال القارة الأفريقية، فضلاً عن المساهمة في التحكم في المعلومات المفيدة في مكافحة التصحر وآثار الجفاف وتبادلها بين الدول الأعضاء
تستضيف وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، الاثنين 4 مايو، الاجتماع التاسع عشر لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل، والذي يعقد هذا العام تحت رعاية الدكتور صلاح هلال وزير الزراعة.
يشارك في الاجتماع وزير البيئة النيجري والسفير الفرنسي، وأعضاء المجلس التنفيذي لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل، من دول تونس، ومالي، وليبيا، والجزائر، والمغرب، وتشاد، والنيجر، وإثيوبيا، وكينيا، وألمانيا، وكندا، وفرنسا، وايطاليا، وسويسرا، وبوركينا فاسو، وجيبوتي، وممثلو منظمات اتحاد المغرب العربي، هيئة دول أفريقيا الشمالية للتنمية الدائمة بين الدول لمقاومة الجفاف بالساحل.
ويمثل مصر في المرصد مركز بحوث الصحراء التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، حيث يستهدف مكافحة التصحر والتخفيف من آثار الجفاف من خلال منح فرص لتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء والتنسيق لنظم جمع المعلومات ومعالجتها في مجال التصحر.
يذكر أن مرصد الصحراء والساحل هو منظمة دولية أنشئت عام 1991 لتكون همزة وصل وإطار للشراكة والتشاور في مجال مكافحة التصحر وتخفيف آثار الجفاف خاصة في شمال القارة الأفريقية، فضلاً عن المساهمة في التحكم في المعلومات المفيدة في مكافحة التصحر وآثار الجفاف وتبادلها بين الدول الأعضاء