يبدأ مفتي الجمهورية فضيلة د.شوقي علام الأحد 18أبريل، جولة أوروبية لتوضيح صحيح الإسلام وبناء جسور التعاون وذلك في إطار الجهود الحثيثة لدار الإفتاء المصرية لنشر الوعي الإفتائي الصحيح في أوساط الجاليات المسلمة في جميع أنحاء العالم. وذكر بيان لدار الإفتاء السبت 18أبريل أن جولة فضيلة المفتي تبدأ بدولة هولندا يليها فرنسا، حيث يلتقي فضيلته بوزيرى الخارجية والداخلية الهولندي، وأعضاء من لجنتي الشئون الخارجية والشئون الاجتماعية بالبرلمان الهولندي. كما يقوم مفتي الجمهورية بجولة في جامعة ليدن، وزيارة لقسم المخطوطات الإسلامية بالجامعة، ولقاء مع أعضاء مجلس الإدارة ومسئولي أقسام الدراسات الإسلامية وعدد من طلبة الدراسات العليا بالجامعة. ويلقي فضيلته محاضرة يحضرها أكثر من ألف طالب في جامعة أوتريخت بقسم الفلسفة والدراسات الدينية، بعنوان "الإسلام وتحديات التطرف الديني". ومن المنتظر أن يلتقي مفتي الجمهورية بعمدة لاهاي وكذلك يستضيفه عمدة "روتردام" ثاني أكبر مدينة هولندية في لقاء عام يعقبه مؤتمر صحفي. ومن المقرر أن يلتقي فضيلة المفتي في فرنسا بمديري إدارات الشئون الدينية، والشئون الإستراتيجية، وإدارة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، ومركز الدراسات والتحليل الاستراتيجي، بوزارة الخارجية الفرنسية. كما يلتقي بالمستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء الفرنسي والمسئولين عن برنامج مكافحة التطرف، ونائب مدير مركز الأديان بفرنسا، ومستشار شئون الأديان بمكتب وزير الخارجية الفرنسية، بالإضافة إلى المحافظ المسئول عن مكافحة التطرف في فرنسا. ويعقد مفتي الجمهورية جلسة في مجلس الشيوخ الفرنسي يتناول فيها الحراك الديني وخطر الإرهاب في المنطقة والعالم وقضية الحوار والتعايش بين أتباع المذاهب والديانات المختلفة، من أجل ترسيخ مفاهيم السلام في المجتمع الإنساني، والتي بدونها تنتشر الكراهية والعداء بين الناس. ومن جانبه، قال مستشار مفتي الجمهورية د.إبراهيم نجم - في تصريح له السبت 18أبريل - إن فضيلة المفتي يعرض خلال جولته الأوروبية ما تقوم به دار الإفتاء من جهود حثيثة، لتفكيك الأفكار المتطرفة والرد عليها بشكل علمي لتحصين الشباب من الوقوع في براثن هذا الفكر المنحرف، كما يطلق عددًا من الرسائل يوجهها إلى الجاليات المسلمة في دول الاتحاد الأوربي بالاندماج الإيجابي في مجتمعاتهم الأوربية، ونبذ التطرف وعدم الوقوع فريسة للأفكار المتطرفة. يبدأ مفتي الجمهورية فضيلة د.شوقي علام الأحد 18أبريل، جولة أوروبية لتوضيح صحيح الإسلام وبناء جسور التعاون وذلك في إطار الجهود الحثيثة لدار الإفتاء المصرية لنشر الوعي الإفتائي الصحيح في أوساط الجاليات المسلمة في جميع أنحاء العالم. وذكر بيان لدار الإفتاء السبت 18أبريل أن جولة فضيلة المفتي تبدأ بدولة هولندا يليها فرنسا، حيث يلتقي فضيلته بوزيرى الخارجية والداخلية الهولندي، وأعضاء من لجنتي الشئون الخارجية والشئون الاجتماعية بالبرلمان الهولندي. كما يقوم مفتي الجمهورية بجولة في جامعة ليدن، وزيارة لقسم المخطوطات الإسلامية بالجامعة، ولقاء مع أعضاء مجلس الإدارة ومسئولي أقسام الدراسات الإسلامية وعدد من طلبة الدراسات العليا بالجامعة. ويلقي فضيلته محاضرة يحضرها أكثر من ألف طالب في جامعة أوتريخت بقسم الفلسفة والدراسات الدينية، بعنوان "الإسلام وتحديات التطرف الديني". ومن المنتظر أن يلتقي مفتي الجمهورية بعمدة لاهاي وكذلك يستضيفه عمدة "روتردام" ثاني أكبر مدينة هولندية في لقاء عام يعقبه مؤتمر صحفي. ومن المقرر أن يلتقي فضيلة المفتي في فرنسا بمديري إدارات الشئون الدينية، والشئون الإستراتيجية، وإدارة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، ومركز الدراسات والتحليل الاستراتيجي، بوزارة الخارجية الفرنسية. كما يلتقي بالمستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء الفرنسي والمسئولين عن برنامج مكافحة التطرف، ونائب مدير مركز الأديان بفرنسا، ومستشار شئون الأديان بمكتب وزير الخارجية الفرنسية، بالإضافة إلى المحافظ المسئول عن مكافحة التطرف في فرنسا. ويعقد مفتي الجمهورية جلسة في مجلس الشيوخ الفرنسي يتناول فيها الحراك الديني وخطر الإرهاب في المنطقة والعالم وقضية الحوار والتعايش بين أتباع المذاهب والديانات المختلفة، من أجل ترسيخ مفاهيم السلام في المجتمع الإنساني، والتي بدونها تنتشر الكراهية والعداء بين الناس. ومن جانبه، قال مستشار مفتي الجمهورية د.إبراهيم نجم - في تصريح له السبت 18أبريل - إن فضيلة المفتي يعرض خلال جولته الأوروبية ما تقوم به دار الإفتاء من جهود حثيثة، لتفكيك الأفكار المتطرفة والرد عليها بشكل علمي لتحصين الشباب من الوقوع في براثن هذا الفكر المنحرف، كما يطلق عددًا من الرسائل يوجهها إلى الجاليات المسلمة في دول الاتحاد الأوربي بالاندماج الإيجابي في مجتمعاتهم الأوربية، ونبذ التطرف وعدم الوقوع فريسة للأفكار المتطرفة.