قال الناطق الرسمي باسم عاصفة الحزم العميد أحمد عسيري، إن حكومة باكستان لم تعلن موقفها الرسمي بشأن الانضمام إلى التحالف. وأكد عسيري ردا على "بوابة أخبار اليوم"، الجمعة 10 أبريل، أن النقاش مع باكستان يتم على المستوى السياسي، موضحا أن قوات التحالف الحالية قادرة على التعامل مع أي تهديد يواجه اليمن، مضيفا أن انضمام القوات الباكستانية للتحالف يصب في مصلحة اليمن. وبين مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث الرسمي باسم "عاصفة الحزم"، خلال مؤتمر صحفي بقاعدة الرياض الجوية، الجمعة 10 أبريل، أن غارات التحالف تركزت على استهداف مراكز الألوية، ولواء المجد ومعسكر السوادية بصعدة، ولواء العمالقة، وتم ذلك بعد تحييد الدفاعات الجوية. وأشار إلى أن الغارات استهدفت ملعب 22 مايو في عدن الذي استخدمته الميليشيا لتخزين السلاح والذخائر، مؤكداً أن ميليشيات صالح والحوثي تخزن الوقود وتمنعه عن المدنيين، مشددا على أن استهداف البنية التحتية ليس من أهداف العاصفة بل للضرورة". ولفت إلى أن الحوثيين يتحصنون بالمدارس والملاعب للإضرار بالمدنيين، قائلا: "نحن نمنع وصول إمدادات لهم من شبوة والضالع، ونعمل على تحييد مخابئ الطائرات اليمنية"، منوها إلى أن تسهيل وصول طائرتين إغاثيتين إلى مطار صنعاء لمساعدة اليمن. وأشار عسيري إلى أن منهجية العمل الآن تركز على دعم أعمال اللجان الشعبية وعناصر الجيش الموالية للشرعية على الأرض من خلال استهداف المليشيات الحوثية وعناصر الجيش المتمردة عن الشرعية واستهداف مناطق تعسكرها وتحركاتها. وقال إن أهداف المرحلة الجوية لم تتغير ولكن تغيرت نسبة العمليات الجوية، موضحا أن تركيز العمليات الجوية الآن على مواقع الألوية التي تمردت عن الشرعية ودعمت المليشيات الحوثية. وتابع: "هناك تركيز على محطات الاتصالات العسكرية داخل المعسكرات، وتجمعات المليشيات الحوثية سواء في القواعد العسكرية أو في منطقة صعدة وعمران وما حولها"، مبينًا أن العمليات استهدفت لواء 125 و115 في محيط مدينة عدن لتواجد وحدات تدعم الأعمال المنطلقة إلى عدن. ونوه إلى استهداف لواء المجد واللواء ال17 في منطقة باب المندب ومعسكر السوادية في البيضاء، وتجمعات آليات وأفراد في صعدة وتجمعات قيادية، واستهداف لواء العمالقة في الشمال، واللواء 310 في منطقة صنعاء، واستهداف المجمع البلدي في مدينة دار سعد كونه يحوي مركز عمليات تابع للمليشيات الحوثية. قال الناطق الرسمي باسم عاصفة الحزم العميد أحمد عسيري، إن حكومة باكستان لم تعلن موقفها الرسمي بشأن الانضمام إلى التحالف. وأكد عسيري ردا على "بوابة أخبار اليوم"، الجمعة 10 أبريل، أن النقاش مع باكستان يتم على المستوى السياسي، موضحا أن قوات التحالف الحالية قادرة على التعامل مع أي تهديد يواجه اليمن، مضيفا أن انضمام القوات الباكستانية للتحالف يصب في مصلحة اليمن. وبين مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث الرسمي باسم "عاصفة الحزم"، خلال مؤتمر صحفي بقاعدة الرياض الجوية، الجمعة 10 أبريل، أن غارات التحالف تركزت على استهداف مراكز الألوية، ولواء المجد ومعسكر السوادية بصعدة، ولواء العمالقة، وتم ذلك بعد تحييد الدفاعات الجوية. وأشار إلى أن الغارات استهدفت ملعب 22 مايو في عدن الذي استخدمته الميليشيا لتخزين السلاح والذخائر، مؤكداً أن ميليشيات صالح والحوثي تخزن الوقود وتمنعه عن المدنيين، مشددا على أن استهداف البنية التحتية ليس من أهداف العاصفة بل للضرورة". ولفت إلى أن الحوثيين يتحصنون بالمدارس والملاعب للإضرار بالمدنيين، قائلا: "نحن نمنع وصول إمدادات لهم من شبوة والضالع، ونعمل على تحييد مخابئ الطائرات اليمنية"، منوها إلى أن تسهيل وصول طائرتين إغاثيتين إلى مطار صنعاء لمساعدة اليمن. وأشار عسيري إلى أن منهجية العمل الآن تركز على دعم أعمال اللجان الشعبية وعناصر الجيش الموالية للشرعية على الأرض من خلال استهداف المليشيات الحوثية وعناصر الجيش المتمردة عن الشرعية واستهداف مناطق تعسكرها وتحركاتها. وقال إن أهداف المرحلة الجوية لم تتغير ولكن تغيرت نسبة العمليات الجوية، موضحا أن تركيز العمليات الجوية الآن على مواقع الألوية التي تمردت عن الشرعية ودعمت المليشيات الحوثية. وتابع: "هناك تركيز على محطات الاتصالات العسكرية داخل المعسكرات، وتجمعات المليشيات الحوثية سواء في القواعد العسكرية أو في منطقة صعدة وعمران وما حولها"، مبينًا أن العمليات استهدفت لواء 125 و115 في محيط مدينة عدن لتواجد وحدات تدعم الأعمال المنطلقة إلى عدن. ونوه إلى استهداف لواء المجد واللواء ال17 في منطقة باب المندب ومعسكر السوادية في البيضاء، وتجمعات آليات وأفراد في صعدة وتجمعات قيادية، واستهداف لواء العمالقة في الشمال، واللواء 310 في منطقة صنعاء، واستهداف المجمع البلدي في مدينة دار سعد كونه يحوي مركز عمليات تابع للمليشيات الحوثية.