حققت وزارة البترول والثروة المعدنية انجازات كبيرة خلال 2015, سواء على مستوى سداد جزء من مستحقات الشركاء الأجانب وتحقيق العديد من الاكتشافات البترولية، بينما استمر إخفاقها في توفير احتياجات المواطنين من المشتقات البترولية مما أوجد العديد من الاختناقات في عدة من المناطق على مستوى الجمهورية. وكشف تقرير اقتصادي صادر عن "ميدل إيست إيكونوميك سيرفاي" (MEES) في يناير 2015 ، أن الجزء المتبقي من مستحقات شركات الطاقة الأجنبية يتراوح ما بين 4.1 و4.5 مليار دولار، بزيادة قدرها أكثر من مليار دولار عن تقديرات وزارة البترول التي تقول إن المستحقات 3.1 مليار دولار فقط. واستند التقرير في إعداد أرقامه إلى الأرقام التي تفصح عنها الشركات الأجنبية العاملة بمصر وحسابات خاصة بها , حيث دفعت مصر لشركات «بي جي» البريطانية و«دانة غاز» الإماراتية و«سيركل أويل» الأيرلندية نحو 425 مليون دولار خلال النصف الأخير من شهر ديسمبر 2014. وأضاف التقرير:«وبناء على أرقام تلك الشركات فإن الديون المستحقة على الحكومة في الوقت الحالي تتراوح ما بين 4.1 و4.5 مليار دولار». من جانب أخر قالت وزارة البترول والثروة المعدنية، على لسان متحدثها حمدي عبد العزيز، إن إجمالي مستحقات الشركاء الأجانب سجلت في 31 مارس 2015 مبلغ 3285 مليون دولار. وأضاف عبد العزيز، أن إجمالي قيمة فواتير مستحقات الشركاء الأجانب خلال الفترة من أول يوليو 2014 وحتى 31 مارس الماضي بلغ 6720 مليون دولار، قام قطاع البترول خلال تلك الفترة بسداد مبلغ 9370 مليون دولار للشركاء الأجانب يشمل سداد قيمة فواتير المستحقات بالإضافة إلى جزء من المستحقات المتراكمة التي سجلت في أول يوليو مبلغ 5934 مليون دولار. وأكد عبد العزيز التزام قطاع البترول بسداد المستحقات لتحفيز الشركاء على ضخ المزيد من الاستثمارات وتكثيف أعمال البحث والاستكشاف وسرعة تنمية الحقول المكتشفة لزيادة معدلات الإنتاج والمساهمة في سد الفجوة الحالية من أجل تأمين احتياجات البلاد من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي. وحققت شركات قطاع البترول والشركات الأجنبية في مصر، 4 اكتشافات جديدة في مجال النفط والغاز منذ بداية العام الجاري 2015، وبلغ إجمالي معدلات الإنتاج لهذه الاكتشافات التابعة لشركات جنوب الوادي القابضة للبترول وإينى الإيطالية وبى بى "بريتش بتروليم" والشركة العامة للبترول 3888 برميلا يوميا واحتياطي 5 تريليونات قدم مكعب. وحققت الشركة العامة للبترول برئاسة الجيولوجيي طاهر الزفزاف، كشف بترولي جديد للشركة في منطقة أبوسنان بالصحراء الغربية. وقال الجيولوجي طاهر الزفزاف، إنه تم حفر البئر في نهاية يناير الماضي، وأظهرت التسجيلات الكهربية للبئر وجود طبقات حاملة للهيدروكربون، واختبار البئر وأعطت 1358 برميلا زيت يوميًا على فتحة إنتاج 1 بوصة وبدرجة جودة 40.2 درجة واحتياطي الاسترجاع 2.2 مليون برميل زيت من رمال و11 بليون قدم مكعب غاز من رمال. وأكد رئيس الشركة ,أن الاحتياطي القابل للاسترجاع من هذا الكشف يقدر بحوالي 2.2 مليون برميل زيت من رمال طبقة البحرية العلوية، وحوالي 11 بليون قدم مكعب غاز من رمال طبقة أبو رواش "G". وحققت شركة جنوب الوادي كشفا بتروليا جديدا "ملك" بمعدل 430 برميلا يوميا وفى 27 فبراير الماضي في جنوب مصر بمنطقة امتياز غرب عش الملاحة التابعة لشركة أمنيكس الإنجليزية على بُعد 30 كم من الغردقة، والذي يعد رابع كشف بترولي يتحقق في منطقة جنوب مصر. وأظهرت الاختبارات تدفق الإنتاج منه بمعدل 430 برميلا يوميا من الزيت الخام الخفيف عالي الجودة بدرجة 40 API وباحتياطيات تقدر بحوالي 6.9 مليون برميل، ومن المخطط بدء الإنتاج التجاري من الكشف الجديد خلال الربع الثاني من العام الحالي والعمل على زيادة معدلات الإنتاج حيث سيتم تنفيذ خطة لتنمية الكشف الجديد من خلال حفر 7 آبار جديدة. 2100 برميل زيت يوميا معدل إنتاج كشف إينى الإيطالية بالصحراء الغربية . وأعلنت شركة إينى الإيطالية في 20 يناير الماضي عن كشف بترولي جديد في منطقة غرب مليحة العميق في منطقة تنمية مليحة بالصحراء الغربية، على بعد حوالي 300 كم غرب مدينة الإسكندرية. وأشارت إلى أنه تم حفر بئر غرب مليحة العميق على عمق 4175 مترا، حيث اكتشف البترول بدرجة جودة مرتفعة (40 API) في طبقة حاملة للزيت سمكها 20 مترًا في تكوين علم البويب السفلى. وأظهر الحفر عن تداخلات سميكة من الغاز والمتكثفات في تكوينات الصفا العميق، وتم وضع البئر على الإنتاج بمعدل 2100 برميل زيت يوميًا، ويعد الحفر في منطقة غرب مليحة العميقة جزءا من جهود إينى الاستكشافية للكشف عن الاحتمالات البترولية الواعدة في المناطق الجيولوجية العميقة بالصحراء الغربية، حيث سيفتح الكشف الجديد آفاقًا جديدة لحفر المزيد من الآبار الاستكشافية وآبار التنمية والتي ستسمح بالوصول للإنتاج إلى معدل 8 آلاف برميل زيت يوميًا بنهاية عام 2015. وتم بالفعل وضع الكشف على الإنتاج واستخدام تسهيلات معالجة مليحة القريب من الموقع، ويؤكد الكشف على الإستراتيجية الجديدة التي تتبعها شركة إينى لإعادة توجيه الاهتمام بأنشطة البحث والاستكشاف في مصر التي مازالت تملك فرصا كبيرة بالقرب من المناطق التي توجد بها تسهيلات إنتاجية وبنية أساسية. والكشف الجديد هو الثالث منذ عام 2012 بعد كشف إمرى العميق وشمال روزا، ويؤكد زيادة الاحتمالات البترولية في باقي المناطق الجيولوجية الأعمق لمنطقة امتياز مليحة والتي يمكن استكشافها من خلال التكنولوجيات الحديثة والبحث السيزمي الحديث ثلاثي الأبعاد، وتملك إينى من خلال شركتها فى مصر أيوك 76% من منطقة امتياز مليحة بينما تمتلك شركة لوك أويل الروسية 24%. وتقوم شركة عجيبة للبترول، الشركة المشتركة بين هيئة البترول وإينى الإيطالية بأعمال التشغيل لمنطقة امتياز مليحة، وبفضل أعمال البحث والاستكشاف في الطبقات الأعمق بالصحراء الغربية، تم مضاعفة إنتاج شركة عجيبة خلال الثلاث سنوات الأخيرة، ووصل إنتاجها إلى 60 ألف برميل زيت مكافئ يوميا من 6 مناطق تنمية مختلفة تقوم شركة عجيبة بتشغيلها. وأعلنت شركة "بى بى مصر" في 9 مارس الماضي، عن كشف هام جديد للغاز فى منطقة شمال دمياط البحرية في شرق دلتا النيل بالبحر المتوسط، موضحة أن الحفر وصل في بئر استكشاف المياه العميقة "أتول-1" الجاري حفره حاليًا باستخدام الحفار "ميرسك ديسكفور" من الجيل السادس لأجهزة الحفر البحرية، إلى عمق 6 آلاف و400 متر تحت سطح البحر، مخترقا طبقة صخور رملية عالية الجودة فى عصر الأوليجوسين حاملة للغاز سمكها 50 مترا. ومن المتوقع أن يكون هذا أعمق بئر تم حفره في مصر، وسوف يستمر حفر البئر لمسافة كيلومتر أخرى، ليخترق ذات المكامن المحتوية على الغاز التي تم حفرها في الاكتشاف الكبير "سلامات"، والذي حققته شركة بى بى مصر في عام 2013، على بعد 15 كيلومترا جنوبا. ويبلغ إجمالي الاحتياطي المحتمل في المنطقة يقدر بما يزيد على 5 تريليونات قدم مكعب من الغاز، وتم كشف "آتول" بالحفر في قاع البحر بعمق 923 مترا تحت سطح الماء، على مسافة 80 كيلومترا شمال مدينة دمياط، ومسافة 15 كيلومترا من شمال "سلامات"، ومسافة 45 كيلومترا شمال غرب تسهيلات "التمساح" البحرية، وتمتلك شركة بى بى مصر هذا الكشف بنسبة 100بالمائة. وبالرغم من كل هذا لا زال المواطن يعانى من حدوث اختناقات كثيرة في توفير احتياجاته من السولار والبوتاجاز في العديد من المناطق بالرغم من تصريحات وبيانات وزارة البترول عن مزيد من ضخ كميات إضافية للسوق المحلى لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. حققت وزارة البترول والثروة المعدنية انجازات كبيرة خلال 2015, سواء على مستوى سداد جزء من مستحقات الشركاء الأجانب وتحقيق العديد من الاكتشافات البترولية، بينما استمر إخفاقها في توفير احتياجات المواطنين من المشتقات البترولية مما أوجد العديد من الاختناقات في عدة من المناطق على مستوى الجمهورية. وكشف تقرير اقتصادي صادر عن "ميدل إيست إيكونوميك سيرفاي" (MEES) في يناير 2015 ، أن الجزء المتبقي من مستحقات شركات الطاقة الأجنبية يتراوح ما بين 4.1 و4.5 مليار دولار، بزيادة قدرها أكثر من مليار دولار عن تقديرات وزارة البترول التي تقول إن المستحقات 3.1 مليار دولار فقط. واستند التقرير في إعداد أرقامه إلى الأرقام التي تفصح عنها الشركات الأجنبية العاملة بمصر وحسابات خاصة بها , حيث دفعت مصر لشركات «بي جي» البريطانية و«دانة غاز» الإماراتية و«سيركل أويل» الأيرلندية نحو 425 مليون دولار خلال النصف الأخير من شهر ديسمبر 2014. وأضاف التقرير:«وبناء على أرقام تلك الشركات فإن الديون المستحقة على الحكومة في الوقت الحالي تتراوح ما بين 4.1 و4.5 مليار دولار». من جانب أخر قالت وزارة البترول والثروة المعدنية، على لسان متحدثها حمدي عبد العزيز، إن إجمالي مستحقات الشركاء الأجانب سجلت في 31 مارس 2015 مبلغ 3285 مليون دولار. وأضاف عبد العزيز، أن إجمالي قيمة فواتير مستحقات الشركاء الأجانب خلال الفترة من أول يوليو 2014 وحتى 31 مارس الماضي بلغ 6720 مليون دولار، قام قطاع البترول خلال تلك الفترة بسداد مبلغ 9370 مليون دولار للشركاء الأجانب يشمل سداد قيمة فواتير المستحقات بالإضافة إلى جزء من المستحقات المتراكمة التي سجلت في أول يوليو مبلغ 5934 مليون دولار. وأكد عبد العزيز التزام قطاع البترول بسداد المستحقات لتحفيز الشركاء على ضخ المزيد من الاستثمارات وتكثيف أعمال البحث والاستكشاف وسرعة تنمية الحقول المكتشفة لزيادة معدلات الإنتاج والمساهمة في سد الفجوة الحالية من أجل تأمين احتياجات البلاد من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي. وحققت شركات قطاع البترول والشركات الأجنبية في مصر، 4 اكتشافات جديدة في مجال النفط والغاز منذ بداية العام الجاري 2015، وبلغ إجمالي معدلات الإنتاج لهذه الاكتشافات التابعة لشركات جنوب الوادي القابضة للبترول وإينى الإيطالية وبى بى "بريتش بتروليم" والشركة العامة للبترول 3888 برميلا يوميا واحتياطي 5 تريليونات قدم مكعب. وحققت الشركة العامة للبترول برئاسة الجيولوجيي طاهر الزفزاف، كشف بترولي جديد للشركة في منطقة أبوسنان بالصحراء الغربية. وقال الجيولوجي طاهر الزفزاف، إنه تم حفر البئر في نهاية يناير الماضي، وأظهرت التسجيلات الكهربية للبئر وجود طبقات حاملة للهيدروكربون، واختبار البئر وأعطت 1358 برميلا زيت يوميًا على فتحة إنتاج 1 بوصة وبدرجة جودة 40.2 درجة واحتياطي الاسترجاع 2.2 مليون برميل زيت من رمال و11 بليون قدم مكعب غاز من رمال. وأكد رئيس الشركة ,أن الاحتياطي القابل للاسترجاع من هذا الكشف يقدر بحوالي 2.2 مليون برميل زيت من رمال طبقة البحرية العلوية، وحوالي 11 بليون قدم مكعب غاز من رمال طبقة أبو رواش "G". وحققت شركة جنوب الوادي كشفا بتروليا جديدا "ملك" بمعدل 430 برميلا يوميا وفى 27 فبراير الماضي في جنوب مصر بمنطقة امتياز غرب عش الملاحة التابعة لشركة أمنيكس الإنجليزية على بُعد 30 كم من الغردقة، والذي يعد رابع كشف بترولي يتحقق في منطقة جنوب مصر. وأظهرت الاختبارات تدفق الإنتاج منه بمعدل 430 برميلا يوميا من الزيت الخام الخفيف عالي الجودة بدرجة 40 API وباحتياطيات تقدر بحوالي 6.9 مليون برميل، ومن المخطط بدء الإنتاج التجاري من الكشف الجديد خلال الربع الثاني من العام الحالي والعمل على زيادة معدلات الإنتاج حيث سيتم تنفيذ خطة لتنمية الكشف الجديد من خلال حفر 7 آبار جديدة. 2100 برميل زيت يوميا معدل إنتاج كشف إينى الإيطالية بالصحراء الغربية . وأعلنت شركة إينى الإيطالية في 20 يناير الماضي عن كشف بترولي جديد في منطقة غرب مليحة العميق في منطقة تنمية مليحة بالصحراء الغربية، على بعد حوالي 300 كم غرب مدينة الإسكندرية. وأشارت إلى أنه تم حفر بئر غرب مليحة العميق على عمق 4175 مترا، حيث اكتشف البترول بدرجة جودة مرتفعة (40 API) في طبقة حاملة للزيت سمكها 20 مترًا في تكوين علم البويب السفلى. وأظهر الحفر عن تداخلات سميكة من الغاز والمتكثفات في تكوينات الصفا العميق، وتم وضع البئر على الإنتاج بمعدل 2100 برميل زيت يوميًا، ويعد الحفر في منطقة غرب مليحة العميقة جزءا من جهود إينى الاستكشافية للكشف عن الاحتمالات البترولية الواعدة في المناطق الجيولوجية العميقة بالصحراء الغربية، حيث سيفتح الكشف الجديد آفاقًا جديدة لحفر المزيد من الآبار الاستكشافية وآبار التنمية والتي ستسمح بالوصول للإنتاج إلى معدل 8 آلاف برميل زيت يوميًا بنهاية عام 2015. وتم بالفعل وضع الكشف على الإنتاج واستخدام تسهيلات معالجة مليحة القريب من الموقع، ويؤكد الكشف على الإستراتيجية الجديدة التي تتبعها شركة إينى لإعادة توجيه الاهتمام بأنشطة البحث والاستكشاف في مصر التي مازالت تملك فرصا كبيرة بالقرب من المناطق التي توجد بها تسهيلات إنتاجية وبنية أساسية. والكشف الجديد هو الثالث منذ عام 2012 بعد كشف إمرى العميق وشمال روزا، ويؤكد زيادة الاحتمالات البترولية في باقي المناطق الجيولوجية الأعمق لمنطقة امتياز مليحة والتي يمكن استكشافها من خلال التكنولوجيات الحديثة والبحث السيزمي الحديث ثلاثي الأبعاد، وتملك إينى من خلال شركتها فى مصر أيوك 76% من منطقة امتياز مليحة بينما تمتلك شركة لوك أويل الروسية 24%. وتقوم شركة عجيبة للبترول، الشركة المشتركة بين هيئة البترول وإينى الإيطالية بأعمال التشغيل لمنطقة امتياز مليحة، وبفضل أعمال البحث والاستكشاف في الطبقات الأعمق بالصحراء الغربية، تم مضاعفة إنتاج شركة عجيبة خلال الثلاث سنوات الأخيرة، ووصل إنتاجها إلى 60 ألف برميل زيت مكافئ يوميا من 6 مناطق تنمية مختلفة تقوم شركة عجيبة بتشغيلها. وأعلنت شركة "بى بى مصر" في 9 مارس الماضي، عن كشف هام جديد للغاز فى منطقة شمال دمياط البحرية في شرق دلتا النيل بالبحر المتوسط، موضحة أن الحفر وصل في بئر استكشاف المياه العميقة "أتول-1" الجاري حفره حاليًا باستخدام الحفار "ميرسك ديسكفور" من الجيل السادس لأجهزة الحفر البحرية، إلى عمق 6 آلاف و400 متر تحت سطح البحر، مخترقا طبقة صخور رملية عالية الجودة فى عصر الأوليجوسين حاملة للغاز سمكها 50 مترا. ومن المتوقع أن يكون هذا أعمق بئر تم حفره في مصر، وسوف يستمر حفر البئر لمسافة كيلومتر أخرى، ليخترق ذات المكامن المحتوية على الغاز التي تم حفرها في الاكتشاف الكبير "سلامات"، والذي حققته شركة بى بى مصر في عام 2013، على بعد 15 كيلومترا جنوبا. ويبلغ إجمالي الاحتياطي المحتمل في المنطقة يقدر بما يزيد على 5 تريليونات قدم مكعب من الغاز، وتم كشف "آتول" بالحفر في قاع البحر بعمق 923 مترا تحت سطح الماء، على مسافة 80 كيلومترا شمال مدينة دمياط، ومسافة 15 كيلومترا من شمال "سلامات"، ومسافة 45 كيلومترا شمال غرب تسهيلات "التمساح" البحرية، وتمتلك شركة بى بى مصر هذا الكشف بنسبة 100بالمائة. وبالرغم من كل هذا لا زال المواطن يعانى من حدوث اختناقات كثيرة في توفير احتياجاته من السولار والبوتاجاز في العديد من المناطق بالرغم من تصريحات وبيانات وزارة البترول عن مزيد من ضخ كميات إضافية للسوق المحلى لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.