ميرنا وليد فنانة أثبتت موهبتها على الشاشة منذ الصغر، ورغم ابتعادها عن الفن لسنوات طويلة إلا أنها تثير الجدل بابنتيها مريم ومايا اللتان يلفتان الأنظار في كل مكان يتواجدن فيه، حتى حصلت صورهما على أكبر نسب مشاهدة عبر المواقع الإلكترونية. حرصت ميرنا على توجيه رسالة إلى والدتها بمناسبة عيد الأم قبل بدأ كلامها وقالت: "أمي الحبيبة.. لا يكفي أي كلام ليعبر عن مدى حبي وتقديري لكي، أعلم أنني أرهقتك كثيرا في تربيتي لأني كنت طفلة شقية، لكن بقلبك الكبير ورحمتك الواسعة تحمليني وعلمتني كيف أكون أم، وكل ما تعلمته منك من عادات وتقاليد ومبادئ أحاول زرعها في بناتي، وأخيرا ربنا يخليك ليا يا أمي". وتعتبر ميرنا كلما كان عمر الأم صغير كلما استطاعت التعايش مع أبنائها أكثر، وتقول: "أعيش لحظات جنونية مع بناتي مريم ومايا، وأتجول معهن في كل مكان يذهبن إليه، وأحرص دائما على أن أقضي معهن لحظات شقاوة خاصة أنني كنت طفلة شقية لدرجة كبيرة، أما إذا كانت الأم كبيرة في السن لن تستطيع فعل كل هذا وبالتالي ستكون حرمت نفسها من أجمل لحظات حياتها.. ويمكنني وصف احساسي وقت اللعب مع بناتي بأنني أملك الكون كله، إضافة إلى أننا نتعامل كأصدقاء حيث يقمن يوميا بالجلوس معي وحكي كل تفاصيل حياتهن.. وأخيرا أحمد الله أني أصبحت أم وأنا صغيرة حتى أتشبع من كل لحظة أقضيها بجانبهم". وعن سؤالنا هل اختلفت نظرتك لعيد الأم بعدما أصبحت أم تقول ميرنا: "نظرتي ليوم عيد الأم تختلف من السنة إلى أخرى، أنا لا أعاني في تربية بناتي كثيرا، لذلك كل يوم أدرك قيمة كلمة "ماما"، وهو لقب لا تحصل عليه المرأة بسهولة، فالأم تدفع ضريبة هذه الكلمة غالية جدا من تحمل ومعاناة وتربية وصبر، لذلك تغيرت نظرتي ليوم عيد الأم بالفعل لأني أدركت أن الأم تتحمل كثيرا من أجل أبنائها، وأنا نادمة في ذات الوقت لأن قبل الزواج كنت أقدم لوالدتي هدية فقط دون مبالاة بهذا اليوم، لكن بعد ولادة بناتي تمنيت أن يعود الزمان للوراء لكي أعطي لأمي ما تستحقه، رغم أني لو قدمت الدنيا لها لن يكفي جمايلها، وبدون مبالغة يوم واحد كل عام لا يكفي للاحتفال بالأم ولن يعطيها حقها". بناتي حياتي وتضيف ميرنا متحدثة عن بناتها قائلة: "بناتي في عمر صغير لذلك لم يستطيعا شراء الهدايا لي، لكن المدرسة تحرص على صنع كارت معايدة مع التلاميذ لإهدائه لأمهاتهم، وهذا الكارت الذي يكتب عليه "كل سنة وأنتي طيبة يا ست الحبايب" أجمل هدية في نظري، ولا أنتظر منهن أي شيء غير أنهن يكن متفوقات في دراستهم ويحببن بعضهن، وأن يحفظهم الله لي، فأنا حصلت على هديتي الكبرى من وقت ما رزقت بهم، وسمعت كلمة ماما التي غيرت بداخلي أشياء كثيرة، فالأمومة غريزة فطرية في كل فتاة تظهر عليها منذ طفولتها عندما تجلس وتداعب عروستها كأنها أبنتها". إمبراطورية "ميم" كلمينا عن السبب وراء تسمية عائلتك إمبراطورية "ميم" تبتسم وتقول: "إمبراطورية "ميم" جاءت بما أن حرف "م" هو أول حرف من أسمائنا أنا وبناتي "ميرنا، مريم، مايا"، إضافة أن والدهم لا يرى فرق بيني وبين بناته بمعنى أنه يعتبرني أبنته الثالثة، لأن أنا وبناتي آخر شقاوة ففي بعض الأوقات أحرص على أن أصغر عقلي مثلهم وأكون على مستوى تفكيرهم الصغير لكي أسرق من الحياة أجمل اللحظات، فالنظرة بعيونهن تساوي عمري كله". ميرنا وليد فنانة أثبتت موهبتها على الشاشة منذ الصغر، ورغم ابتعادها عن الفن لسنوات طويلة إلا أنها تثير الجدل بابنتيها مريم ومايا اللتان يلفتان الأنظار في كل مكان يتواجدن فيه، حتى حصلت صورهما على أكبر نسب مشاهدة عبر المواقع الإلكترونية. حرصت ميرنا على توجيه رسالة إلى والدتها بمناسبة عيد الأم قبل بدأ كلامها وقالت: "أمي الحبيبة.. لا يكفي أي كلام ليعبر عن مدى حبي وتقديري لكي، أعلم أنني أرهقتك كثيرا في تربيتي لأني كنت طفلة شقية، لكن بقلبك الكبير ورحمتك الواسعة تحمليني وعلمتني كيف أكون أم، وكل ما تعلمته منك من عادات وتقاليد ومبادئ أحاول زرعها في بناتي، وأخيرا ربنا يخليك ليا يا أمي". وتعتبر ميرنا كلما كان عمر الأم صغير كلما استطاعت التعايش مع أبنائها أكثر، وتقول: "أعيش لحظات جنونية مع بناتي مريم ومايا، وأتجول معهن في كل مكان يذهبن إليه، وأحرص دائما على أن أقضي معهن لحظات شقاوة خاصة أنني كنت طفلة شقية لدرجة كبيرة، أما إذا كانت الأم كبيرة في السن لن تستطيع فعل كل هذا وبالتالي ستكون حرمت نفسها من أجمل لحظات حياتها.. ويمكنني وصف احساسي وقت اللعب مع بناتي بأنني أملك الكون كله، إضافة إلى أننا نتعامل كأصدقاء حيث يقمن يوميا بالجلوس معي وحكي كل تفاصيل حياتهن.. وأخيرا أحمد الله أني أصبحت أم وأنا صغيرة حتى أتشبع من كل لحظة أقضيها بجانبهم". وعن سؤالنا هل اختلفت نظرتك لعيد الأم بعدما أصبحت أم تقول ميرنا: "نظرتي ليوم عيد الأم تختلف من السنة إلى أخرى، أنا لا أعاني في تربية بناتي كثيرا، لذلك كل يوم أدرك قيمة كلمة "ماما"، وهو لقب لا تحصل عليه المرأة بسهولة، فالأم تدفع ضريبة هذه الكلمة غالية جدا من تحمل ومعاناة وتربية وصبر، لذلك تغيرت نظرتي ليوم عيد الأم بالفعل لأني أدركت أن الأم تتحمل كثيرا من أجل أبنائها، وأنا نادمة في ذات الوقت لأن قبل الزواج كنت أقدم لوالدتي هدية فقط دون مبالاة بهذا اليوم، لكن بعد ولادة بناتي تمنيت أن يعود الزمان للوراء لكي أعطي لأمي ما تستحقه، رغم أني لو قدمت الدنيا لها لن يكفي جمايلها، وبدون مبالغة يوم واحد كل عام لا يكفي للاحتفال بالأم ولن يعطيها حقها". بناتي حياتي وتضيف ميرنا متحدثة عن بناتها قائلة: "بناتي في عمر صغير لذلك لم يستطيعا شراء الهدايا لي، لكن المدرسة تحرص على صنع كارت معايدة مع التلاميذ لإهدائه لأمهاتهم، وهذا الكارت الذي يكتب عليه "كل سنة وأنتي طيبة يا ست الحبايب" أجمل هدية في نظري، ولا أنتظر منهن أي شيء غير أنهن يكن متفوقات في دراستهم ويحببن بعضهن، وأن يحفظهم الله لي، فأنا حصلت على هديتي الكبرى من وقت ما رزقت بهم، وسمعت كلمة ماما التي غيرت بداخلي أشياء كثيرة، فالأمومة غريزة فطرية في كل فتاة تظهر عليها منذ طفولتها عندما تجلس وتداعب عروستها كأنها أبنتها". إمبراطورية "ميم" كلمينا عن السبب وراء تسمية عائلتك إمبراطورية "ميم" تبتسم وتقول: "إمبراطورية "ميم" جاءت بما أن حرف "م" هو أول حرف من أسمائنا أنا وبناتي "ميرنا، مريم، مايا"، إضافة أن والدهم لا يرى فرق بيني وبين بناته بمعنى أنه يعتبرني أبنته الثالثة، لأن أنا وبناتي آخر شقاوة ففي بعض الأوقات أحرص على أن أصغر عقلي مثلهم وأكون على مستوى تفكيرهم الصغير لكي أسرق من الحياة أجمل اللحظات، فالنظرة بعيونهن تساوي عمري كله".