"أبوشعر الصوفية" تلمع في سماء المنصورة وساقية الصاوي

قامت فرقة الإنشاد الصوفية العالمية "الأخوة أبوشعر" بإحياء عدة احتفالات خلال هذا الأسبوع كان أولها بمدينة المنصورة وثانيها بساقية الصاوي بالقاهرة.
وحضر الآلاف من أبناء الطرق الصوفية ومحبيهم بالإضافة إلى أبناء الجالية السورية بمصر مما أشعل الصراع بين منشدي الصوفية وخاصة أن فرقة أبوشعر الصوفية نجحت في لفت الأنظار إليها في فترة وجيزة بعد قدومها إلى مصر بعد تدهور الأوضاع في سوريا .
وتتألف فرقة أبوشعر من 20 منشدا يحفظون القرآن الكريم والأحاديث النبوية عن ظهر قلب بالإضافة إلى حفظهم لقصائد كبار أقطاب الصوفية ومشايخهم أمثال أبن العربي وأبن الفارض وعبدالله صلاح الدين القوصى وغيرهم من شيوخ وشعراء الصوفية في العالم الإسلامي .
من جانبه قال بهجت أبوشعر عميد الفرقة والمتحدث الرسمي باسمها أن أسرة أبوشعر أسرة نبوية شريفة تنتمي لكبار الأشراف بسوريا والجميع يعرف ذلك ولذلك فأبناء الأسرة اتخذوا من الإنشاد النبوي والصوفى منهجا جديدا ينشرون به سماحة الإسلام ووسطيته .
وتابع أبوشعر في تصريحات صحفية أن بعد قدومهم إلى مصر وترك سوريا بسبب الأوضاع الأمنية المقلقة أستقبلهم الشعب المصري بكل حفاوة وترحيب نظرا لعشق المصريون للإنشاد الصوفي والنبوي حيث جاء الآلاف وراء الفرقة في كل مكان تذهب إليه وهذا أكسب الفرقة شهرة عالمية سواء داخل مصر أو خارجها.
قامت فرقة الإنشاد الصوفية العالمية "الأخوة أبوشعر" بإحياء عدة احتفالات خلال هذا الأسبوع كان أولها بمدينة المنصورة وثانيها بساقية الصاوي بالقاهرة.
وحضر الآلاف من أبناء الطرق الصوفية ومحبيهم بالإضافة إلى أبناء الجالية السورية بمصر مما أشعل الصراع بين منشدي الصوفية وخاصة أن فرقة أبوشعر الصوفية نجحت في لفت الأنظار إليها في فترة وجيزة بعد قدومها إلى مصر بعد تدهور الأوضاع في سوريا .
وتتألف فرقة أبوشعر من 20 منشدا يحفظون القرآن الكريم والأحاديث النبوية عن ظهر قلب بالإضافة إلى حفظهم لقصائد كبار أقطاب الصوفية ومشايخهم أمثال أبن العربي وأبن الفارض وعبدالله صلاح الدين القوصى وغيرهم من شيوخ وشعراء الصوفية في العالم الإسلامي .
من جانبه قال بهجت أبوشعر عميد الفرقة والمتحدث الرسمي باسمها أن أسرة أبوشعر أسرة نبوية شريفة تنتمي لكبار الأشراف بسوريا والجميع يعرف ذلك ولذلك فأبناء الأسرة اتخذوا من الإنشاد النبوي والصوفى منهجا جديدا ينشرون به سماحة الإسلام ووسطيته .
وتابع أبوشعر في تصريحات صحفية أن بعد قدومهم إلى مصر وترك سوريا بسبب الأوضاع الأمنية المقلقة أستقبلهم الشعب المصري بكل حفاوة وترحيب نظرا لعشق المصريون للإنشاد الصوفي والنبوي حيث جاء الآلاف وراء الفرقة في كل مكان تذهب إليه وهذا أكسب الفرقة شهرة عالمية سواء داخل مصر أو خارجها.