طالب وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، بتضافر جهود المؤسسات الدينية والثقافية والفكرية والتعليمية، في مواجهة ظاهرة الإرهاب المتنامية الموجهة في عالمنا العربي. وأوضح جمعة أن الإرهاب والإلحاد كلاهما صناعة استعمارية تهدد أمننا القومي وتماسكنا المجتمعي، وتعمل على زعزعة استقرارنا. وناشد وزير الأوقاف في بيان له ،الأحد 15 مارس، وزراء الأوقاف والشئون الإسلامية والثقافة والتربية والتعليم العالي والشباب العرب مجتمعين ، كلا في مجاله، التفكير في مواجهة هذه الظاهرة قبل أن تستشري فتفتك بشبابنا ومجتمعنا وأوطاننا وأمتنا، مبينا أنه يمكن أن نتخذ من مبادرة "معا في مواجهة الإلحاد" التي أطلقتها وزارتا الأوقاف والشباب، منطلقا نبني عليه في تبصير الشباب بخطورة الإلحاد على حياتهم ومستقبلهم. وطالب الدكتور جمعة جميع المفكرين والعلماء والمثقفين والمؤسسات الدينية والفكرية والثقافية، بمشاركة الأوقاف في التبصير بمخاطر هذه الظاهرة، وكشف من يقف وراءها، ويسعى إلى تهديد تماسك مجتمعاتنا من خلالها. كما حذر وزير الأوقاف من أن الإلحاد الذي يشكل خطرًا داهما على الفرد والمجتمع والوطن والأمة العربية كلها، ويهدد نسيجها الاجتماعي والفكري المحكم من جهة، وأمنها القومي من جهة أخرى. وقال إنه تحت مسمى حرية المعتقد يهدف أعداء الأمة إلى تمزيق كيانها وضرب استقرارها بكل السبل والأساليب الشيطانية، سواء بتبني ودعم الجماعات الإرهابية التي تسيء إلى صورة العرب والمسلمين وتصورهم على أنهم همج رعاع رجعيون يعودون بالإنسانية إلى ما قبل التاريخ، أم بدعم الجماعات الإلحادية المتحللة من كل القيم الأخلاقية والوطنية ممن يسهل توظيفهم لخدمة أجندات أجنبية دون وازع من دين أو ضمير وطني. طالب وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، بتضافر جهود المؤسسات الدينية والثقافية والفكرية والتعليمية، في مواجهة ظاهرة الإرهاب المتنامية الموجهة في عالمنا العربي. وأوضح جمعة أن الإرهاب والإلحاد كلاهما صناعة استعمارية تهدد أمننا القومي وتماسكنا المجتمعي، وتعمل على زعزعة استقرارنا. وناشد وزير الأوقاف في بيان له ،الأحد 15 مارس، وزراء الأوقاف والشئون الإسلامية والثقافة والتربية والتعليم العالي والشباب العرب مجتمعين ، كلا في مجاله، التفكير في مواجهة هذه الظاهرة قبل أن تستشري فتفتك بشبابنا ومجتمعنا وأوطاننا وأمتنا، مبينا أنه يمكن أن نتخذ من مبادرة "معا في مواجهة الإلحاد" التي أطلقتها وزارتا الأوقاف والشباب، منطلقا نبني عليه في تبصير الشباب بخطورة الإلحاد على حياتهم ومستقبلهم. وطالب الدكتور جمعة جميع المفكرين والعلماء والمثقفين والمؤسسات الدينية والفكرية والثقافية، بمشاركة الأوقاف في التبصير بمخاطر هذه الظاهرة، وكشف من يقف وراءها، ويسعى إلى تهديد تماسك مجتمعاتنا من خلالها. كما حذر وزير الأوقاف من أن الإلحاد الذي يشكل خطرًا داهما على الفرد والمجتمع والوطن والأمة العربية كلها، ويهدد نسيجها الاجتماعي والفكري المحكم من جهة، وأمنها القومي من جهة أخرى. وقال إنه تحت مسمى حرية المعتقد يهدف أعداء الأمة إلى تمزيق كيانها وضرب استقرارها بكل السبل والأساليب الشيطانية، سواء بتبني ودعم الجماعات الإرهابية التي تسيء إلى صورة العرب والمسلمين وتصورهم على أنهم همج رعاع رجعيون يعودون بالإنسانية إلى ما قبل التاريخ، أم بدعم الجماعات الإلحادية المتحللة من كل القيم الأخلاقية والوطنية ممن يسهل توظيفهم لخدمة أجندات أجنبية دون وازع من دين أو ضمير وطني.