قال رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، إن البيروقراطية والخدمة المدنية المتضخمة أبقت المستثمرين الأجانب بعيدًا عن مصر، البلد التي تعد أكبر بلد عربي من حيث عدد السكان، وفقًا لما ذكرته وكالة "رويترز" للأنباء، التي أضافت أن الرئيس عبدالفتاح السيسي صادق، الخميس الماضي، على قانون الاستثمار المعدل والمصمم لتقليل الروتين على المستثمرين الأجانب. وتابع ساويرس على هامش المؤتمر الاقتصادي قائلًا إن هناك العديد من الإجراءات الصارمة التي اتخذت، مشيرًا إلى أن الهياكل العاملة تحت الوزراء كانت لاتعمل بالسرعة والكفاءة العالية، مضيفًا: "نحن محظوظون الآن فلدينا وزراء جدد بآداء جيد، فيما قال وزير الاستثمار "أشرف سليمان"، إن هناك ثورة صامته فيما يتعلق بالمؤتمر الاقتصادي، وكان لديهم سبعة أشهر فقط ليأخذ شكله. وتابعت وكالة رويترز قائلة، إنه على الرغم من العديد من المخاوف فلقد أعلنت شركات كبرى عن استثمارات خلال المؤتمر، والذي تأمل مصر فيه بصورة من الاستقرار وتحسين الثقة في المستثمرين، والتي سقطت بعد الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، مشيرة إلى شركة النفط الإيطالية "إيني" اتفاقية مع مصر بقيمة 5 مليار دولار على مدى أربع أو أربع سنوات. وقالت الوكالة إن القاهرة تريد مضاعفة الاستثمار الأجنبي هذا العام إلى 8 مليارات دولار، على الرغم من الهجمات المسلحة المتكررة التي يمارسها الإهابيون في أنحاء البلاد، مضيفة "حلفاء الخليج العربي تعدوا بمزيد من الاستثمارات بقيمة 12 مليار دولار". قال رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، إن البيروقراطية والخدمة المدنية المتضخمة أبقت المستثمرين الأجانب بعيدًا عن مصر، البلد التي تعد أكبر بلد عربي من حيث عدد السكان، وفقًا لما ذكرته وكالة "رويترز" للأنباء، التي أضافت أن الرئيس عبدالفتاح السيسي صادق، الخميس الماضي، على قانون الاستثمار المعدل والمصمم لتقليل الروتين على المستثمرين الأجانب. وتابع ساويرس على هامش المؤتمر الاقتصادي قائلًا إن هناك العديد من الإجراءات الصارمة التي اتخذت، مشيرًا إلى أن الهياكل العاملة تحت الوزراء كانت لاتعمل بالسرعة والكفاءة العالية، مضيفًا: "نحن محظوظون الآن فلدينا وزراء جدد بآداء جيد، فيما قال وزير الاستثمار "أشرف سليمان"، إن هناك ثورة صامته فيما يتعلق بالمؤتمر الاقتصادي، وكان لديهم سبعة أشهر فقط ليأخذ شكله. وتابعت وكالة رويترز قائلة، إنه على الرغم من العديد من المخاوف فلقد أعلنت شركات كبرى عن استثمارات خلال المؤتمر، والذي تأمل مصر فيه بصورة من الاستقرار وتحسين الثقة في المستثمرين، والتي سقطت بعد الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، مشيرة إلى شركة النفط الإيطالية "إيني" اتفاقية مع مصر بقيمة 5 مليار دولار على مدى أربع أو أربع سنوات. وقالت الوكالة إن القاهرة تريد مضاعفة الاستثمار الأجنبي هذا العام إلى 8 مليارات دولار، على الرغم من الهجمات المسلحة المتكررة التي يمارسها الإهابيون في أنحاء البلاد، مضيفة "حلفاء الخليج العربي تعدوا بمزيد من الاستثمارات بقيمة 12 مليار دولار".