احتفلت الهيئة القبطية الإنجيلية بمرور 65 سنه على إنشائها على يد الراحل القس صموئيل حبيب مدير عام الهيئة رئيس الطائفة الإنجيلية الأسبق . كما قامت بتوزيع جوائز صموئيل على المتميزين في العمل الأهلي التطوعي لشخصية عامه وجمعية أهلية متميزة في تقديم الخدمة للجميع. ألقى مدير عام الهيئة، د. القس اندريه زكى، كلمة تحدث خلالها عن الخدمة الجليلة للراحل صموئيل حبيب الذي انطلق إلى التنمية في ريف الصعيد في الستينات من القرن الماضي بفكر سبق عصره وتحدث عن أهم انجازات وأنشطة الهيئة خلال العام الماضي ومنها المساهمة في دستور مصر عن طريق التوعية المجتمعية وكذلك دور الدبلوماسية الشعبية خارج مصر وتوضيح الصورة للمجتمع الغربي عن ثرة 30 يونيو والمساهمة في إعداد قانون الجمعيات الأهلية هذا إلى جانب الأنشطة الاجتماعية والخدمية التي تركز على الإنسان الذي نعمل لأجله ونعيش من أجله. وأشار إلى تعاون الهيئة مع الأزهر والأوقاف في توعية شباب الدعوة والقساوسة بدورهم في خدمة المجتمع وتقديم خطاب ديني يبنى يقري ويدعم أواصر المحبة والإخاء والتعاون بين أبناء الوطن. حضر الحفل لفيف من الشخصيات العامة والوزراء السابقين ورجال الدين الاسلامى والمسيحي والإعلاميين ورجال الفكر والسياسة وقد تخلل الحفل فقرات فنية وتم تقديم أغاني وطنية مختارة ومقطوعات موسيقية وتم تكريم شخصية العام الفائز بالجائزة وهو الأنبا توماس أسقف القوصية ومير بلسيوط وجمعية أصدقاء الأطفال مرضى السرطان . احتفلت الهيئة القبطية الإنجيلية بمرور 65 سنه على إنشائها على يد الراحل القس صموئيل حبيب مدير عام الهيئة رئيس الطائفة الإنجيلية الأسبق . كما قامت بتوزيع جوائز صموئيل على المتميزين في العمل الأهلي التطوعي لشخصية عامه وجمعية أهلية متميزة في تقديم الخدمة للجميع. ألقى مدير عام الهيئة، د. القس اندريه زكى، كلمة تحدث خلالها عن الخدمة الجليلة للراحل صموئيل حبيب الذي انطلق إلى التنمية في ريف الصعيد في الستينات من القرن الماضي بفكر سبق عصره وتحدث عن أهم انجازات وأنشطة الهيئة خلال العام الماضي ومنها المساهمة في دستور مصر عن طريق التوعية المجتمعية وكذلك دور الدبلوماسية الشعبية خارج مصر وتوضيح الصورة للمجتمع الغربي عن ثرة 30 يونيو والمساهمة في إعداد قانون الجمعيات الأهلية هذا إلى جانب الأنشطة الاجتماعية والخدمية التي تركز على الإنسان الذي نعمل لأجله ونعيش من أجله. وأشار إلى تعاون الهيئة مع الأزهر والأوقاف في توعية شباب الدعوة والقساوسة بدورهم في خدمة المجتمع وتقديم خطاب ديني يبنى يقري ويدعم أواصر المحبة والإخاء والتعاون بين أبناء الوطن. حضر الحفل لفيف من الشخصيات العامة والوزراء السابقين ورجال الدين الاسلامى والمسيحي والإعلاميين ورجال الفكر والسياسة وقد تخلل الحفل فقرات فنية وتم تقديم أغاني وطنية مختارة ومقطوعات موسيقية وتم تكريم شخصية العام الفائز بالجائزة وهو الأنبا توماس أسقف القوصية ومير بلسيوط وجمعية أصدقاء الأطفال مرضى السرطان .