حذرت الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان (EAAJHR) عضو مجلس أمناء الشبكة المصرية لمؤسسة "آنا لند الأورومتوسطية" للحوار بين الثقافات، من حالة الاستهداف التي تواجهها الدولة المصرية عن طريق نوع جديد من الحروب المتطورة، وهى حروب دولية في المقام الأول. وقالت الجمعية - فى بيان لها السبت 21 فبراير - "إن السلاح الأهم في تلك الحرب هو عدد من التقارير والبيانات والمعلومات المتعلقة بحالة حقوق الإنسان في مصر، والتي سبق وأن تقدمت بها عدد من المنظمات الدولية المعادية للإرادة الشعبية المصرية والذين على اتصال قوى مع عدد من الكيانات الداخلية بمصر، والتي تساعدهم في صياغة هذه التقارير الحقوقية المكذوبة والمسيسة". وأضافت أن هذه التقارير تهدف ابتداء إلى إحراج مصر دوليا، وبخاصة حال خضوعها لآلية الاستعراض الدوري الشامل، والذي خضعت مصر له في دورة مجلس حقوق الإنسان الدولي ال20 التي عقدت في الفترة من 27 أكتوبر وحتي 7 نوفمبر 2014. حذرت الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان (EAAJHR) عضو مجلس أمناء الشبكة المصرية لمؤسسة "آنا لند الأورومتوسطية" للحوار بين الثقافات، من حالة الاستهداف التي تواجهها الدولة المصرية عن طريق نوع جديد من الحروب المتطورة، وهى حروب دولية في المقام الأول. وقالت الجمعية - فى بيان لها السبت 21 فبراير - "إن السلاح الأهم في تلك الحرب هو عدد من التقارير والبيانات والمعلومات المتعلقة بحالة حقوق الإنسان في مصر، والتي سبق وأن تقدمت بها عدد من المنظمات الدولية المعادية للإرادة الشعبية المصرية والذين على اتصال قوى مع عدد من الكيانات الداخلية بمصر، والتي تساعدهم في صياغة هذه التقارير الحقوقية المكذوبة والمسيسة". وأضافت أن هذه التقارير تهدف ابتداء إلى إحراج مصر دوليا، وبخاصة حال خضوعها لآلية الاستعراض الدوري الشامل، والذي خضعت مصر له في دورة مجلس حقوق الإنسان الدولي ال20 التي عقدت في الفترة من 27 أكتوبر وحتي 7 نوفمبر 2014.