أعرب المستشار أحمد الزند رئيس نادي قضاة مصر عن تقديره للدور الذي قام به أبطال القوات الجوية المصرية في القيام بضربة قوية لمعاقل تنظيم "داعش" الإرهابي داخل الأراضي الليبية ثأرا للجريمة النكراء التي ارتكبتها العناصر الإرهابية التي قامت بذبح 21 مصريا من المقيمين بالأراضي الليبية. وقال المستشار الزند - في بيان له الاثنين 16 فبراير - "إن تلك العناصر الإرهابية المدعومة من جهات خارجية لا تريد لعالمنا العربي تقدما واستقرارا، إنما هي في حقيقة أمرها عناصر تتسم بالجاهلية وتعادى سائر الأديان وفى مقدمتها دين الإسلام الحنيف البرئ من ممارساتهم المنافية لقيمه وتعاليمه السمحة الداعية إلى التأخي والتراحم والتعاون بين بني البشر جميعا". وأكد مجددا أن قضاة مصر جنود مخلصون أوفياء مع جيش وشرطة وشعب مصر في خندق واحد في مواجهة ذلك الإرهاب الأسود حتى يتم إقلاعه من جذوره وتجنيب شعب مصر ودول المنطقة والإنسانية جمعاء من شروره وآثامه وويلاته. وأعرب المستشار الزند عن خالص عزائه لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ولشعب مصر العظيم في وفاة هؤلاء الشهداء، داعيا الله أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان. أعرب المستشار أحمد الزند رئيس نادي قضاة مصر عن تقديره للدور الذي قام به أبطال القوات الجوية المصرية في القيام بضربة قوية لمعاقل تنظيم "داعش" الإرهابي داخل الأراضي الليبية ثأرا للجريمة النكراء التي ارتكبتها العناصر الإرهابية التي قامت بذبح 21 مصريا من المقيمين بالأراضي الليبية. وقال المستشار الزند - في بيان له الاثنين 16 فبراير - "إن تلك العناصر الإرهابية المدعومة من جهات خارجية لا تريد لعالمنا العربي تقدما واستقرارا، إنما هي في حقيقة أمرها عناصر تتسم بالجاهلية وتعادى سائر الأديان وفى مقدمتها دين الإسلام الحنيف البرئ من ممارساتهم المنافية لقيمه وتعاليمه السمحة الداعية إلى التأخي والتراحم والتعاون بين بني البشر جميعا". وأكد مجددا أن قضاة مصر جنود مخلصون أوفياء مع جيش وشرطة وشعب مصر في خندق واحد في مواجهة ذلك الإرهاب الأسود حتى يتم إقلاعه من جذوره وتجنيب شعب مصر ودول المنطقة والإنسانية جمعاء من شروره وآثامه وويلاته. وأعرب المستشار الزند عن خالص عزائه لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ولشعب مصر العظيم في وفاة هؤلاء الشهداء، داعيا الله أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان.