نشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية صور لبالون سياحي في بلدة كارترتون بنيوزيلندا، أثناء اشتعاله، موضحة أن الحادث يرجع لعام 2011، حيث قتل ما يقرب من 11 سائح بينهم طيار البالون نفسه، إلا انه مراعاة لل"المصلحة العامة" تم منع نشر الصور. وأضافت الديلي ميل البريطانية في تقرير نشرته السبت 24 يناير، أن صور البالون المحترق تم التقاطها من خلال مصورين هواه تواجدوا بالصدفة في موقع الحادثة، واضطروا للدخول في جولات قضائية طويلة مع المسئولين منذ ذلك الوقت حتى يحصلوا على حق نشرها. وأوضحت الصحيفة ان المسئولين قالوا إنه يمكنك أن تقرأ عن الحوادث كما تشاء إلا ان رؤية صور لها يمكن ان يكون لها تأثير أكبر بكثير، لكن لاحقا حصل المصورين على حق نشر الصور مما جعلها متاحة بعد مرور ما يقرب من سنتين على الحادث. كما لفت التقرير أن التحقيقات أوضحت أن البالون اشتعل نتيجة لإصطدامه بأحد أسلاك الكهرباء. عام 2013، حدثت حادثة مشابهه لتلك في محافظة الأقصر بمصر، تسببت في موت ما يقرب من 19 سائحا من جنسيات مختلفة حول العالم كانوا ضمن 21 سائح أجنبي سقطوا من على ارتفاع 1.000متر ، بالقرب من "وادي الملوك"، ولم ينج من الحادثة سوى شخصان، منهم الطيار المصري الذي قفز قبل السقوط. تباينت ردود الأفعال تجاه الحادثة بعد ذلك وطلبت عدد من الدول المشاركة في التحقيق، كما علقت العديد من الصحف الأجنبية على الحادثة موضحة ان سيمثل ضربة حقيقية للسياحة بشكل عام في مصر. نشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية صور لبالون سياحي في بلدة كارترتون بنيوزيلندا، أثناء اشتعاله، موضحة أن الحادث يرجع لعام 2011، حيث قتل ما يقرب من 11 سائح بينهم طيار البالون نفسه، إلا انه مراعاة لل"المصلحة العامة" تم منع نشر الصور. وأضافت الديلي ميل البريطانية في تقرير نشرته السبت 24 يناير، أن صور البالون المحترق تم التقاطها من خلال مصورين هواه تواجدوا بالصدفة في موقع الحادثة، واضطروا للدخول في جولات قضائية طويلة مع المسئولين منذ ذلك الوقت حتى يحصلوا على حق نشرها. وأوضحت الصحيفة ان المسئولين قالوا إنه يمكنك أن تقرأ عن الحوادث كما تشاء إلا ان رؤية صور لها يمكن ان يكون لها تأثير أكبر بكثير، لكن لاحقا حصل المصورين على حق نشر الصور مما جعلها متاحة بعد مرور ما يقرب من سنتين على الحادث. كما لفت التقرير أن التحقيقات أوضحت أن البالون اشتعل نتيجة لإصطدامه بأحد أسلاك الكهرباء. عام 2013، حدثت حادثة مشابهه لتلك في محافظة الأقصر بمصر، تسببت في موت ما يقرب من 19 سائحا من جنسيات مختلفة حول العالم كانوا ضمن 21 سائح أجنبي سقطوا من على ارتفاع 1.000متر ، بالقرب من "وادي الملوك"، ولم ينج من الحادثة سوى شخصان، منهم الطيار المصري الذي قفز قبل السقوط. تباينت ردود الأفعال تجاه الحادثة بعد ذلك وطلبت عدد من الدول المشاركة في التحقيق، كما علقت العديد من الصحف الأجنبية على الحادثة موضحة ان سيمثل ضربة حقيقية للسياحة بشكل عام في مصر.