ما بين الحقيقة والخيال تتأرجح الأقاويل، ولكن الظواهر الكونية لها نظريات لا حدود لها فلا تلتزم بواقع أو تتناسق مع الخيال، وذلك ما أثبتته ظاهرة أثارت فضول الجميع حول هي حقيقة ظهور ثلاثة شموس مشعة بسماء منغوليا. التقطت إحدى الكاميرات تلك الظاهرة المثيرة للجدل والتساؤل، ولكن للعلم والواقع رأي أخر حول تلك الظاهرة ، حيث أنه لا وجود ل 3 شموس فعلية تشرق على كرتنا الأرضية، والأمر هو عبارة عن ظاهرة تعكس وجود مثل هذه الشموس التي ظهرت في منغوليا هذه المرة. وتستوجب هذه الظاهرة شروطًا محددة لحدوثها، إذ ينبغي أن تكون درجة الحرارة أقل من 30 تحت الصفر، وكذلك وجود بخار الماء والبلورات الثلجية في الجو، وتتشكل هالة تتوسطها الشمس، فيما تحدها شمسان على جانبها كتاج يتوسط السماء، فيما توصف هذه الظاهرة كذلك بمصطلح "الشمس الكلب"، وذلك لتتبع الشمس المزيفة للأصلية. وهناك بعض الفيديوهات التي تؤكد تلك الظاهرة وتم تداولها على شبكات الانترنت .. ما بين الحقيقة والخيال تتأرجح الأقاويل، ولكن الظواهر الكونية لها نظريات لا حدود لها فلا تلتزم بواقع أو تتناسق مع الخيال، وذلك ما أثبتته ظاهرة أثارت فضول الجميع حول هي حقيقة ظهور ثلاثة شموس مشعة بسماء منغوليا. التقطت إحدى الكاميرات تلك الظاهرة المثيرة للجدل والتساؤل، ولكن للعلم والواقع رأي أخر حول تلك الظاهرة ، حيث أنه لا وجود ل 3 شموس فعلية تشرق على كرتنا الأرضية، والأمر هو عبارة عن ظاهرة تعكس وجود مثل هذه الشموس التي ظهرت في منغوليا هذه المرة. وتستوجب هذه الظاهرة شروطًا محددة لحدوثها، إذ ينبغي أن تكون درجة الحرارة أقل من 30 تحت الصفر، وكذلك وجود بخار الماء والبلورات الثلجية في الجو، وتتشكل هالة تتوسطها الشمس، فيما تحدها شمسان على جانبها كتاج يتوسط السماء، فيما توصف هذه الظاهرة كذلك بمصطلح "الشمس الكلب"، وذلك لتتبع الشمس المزيفة للأصلية. وهناك بعض الفيديوهات التي تؤكد تلك الظاهرة وتم تداولها على شبكات الانترنت ..