شدد محافظ البحيرة اللواء مصطفى هدهود على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية المطلوبة لحماية وتوعية المواطنين لمواجهة أنفلونزا الطيور والحد من انتقال العدوى خاصة بعد ارتفاع حالات الإصابة وظهور بؤر جديدة . جاء ذلك خلال اجتماع المحافظ الخميس 22 يناير مع كافة الجهات المعنية من الزراعة والطب البيطري والصحة والطب الوقائي والغرفة التجارية والأوقاف ورؤساء الوحدات المحلية والإعلام بحضور نائب المحافظ المهندسة نادية عبده ، والسكرتير العام محمد الصيرة والسكرتير العام المساعد المهندس فتحي عبدالغني ، لبحث الاستعدادات والتدابير المطلوبة لمواجهة المرض . ووجه المحافظ بتشكيل غرفة عمليات رئيسية بالمحافظة برئاسة السكرتير العام وتضم مديري الطب البيطري والصحة والزراعة ورؤساء الوحدات المحلية لمتابعة الموقف بشكل يومي وإعداد تقارير خاصة بحالات الاشتباه والإصابة وتحصين جميع الحضانات بالمحافظة مجانا وكذا تحصين نطاق البؤر المنزلية المشتبة بها بمساحة 9 كم على محيط البؤرة مع قيام رؤساء المدن بحصر جميع مزارع الدواجن المرخصة وغير المرخصة وإنذار أصحاب المزارع غير المرخصة بالإزالة الفورية وحظر قيام المزارع ببيع إنتاجها من الدواجن إلا بعد توقيع الكشف والفحوص على الإنتاج بها بمعرفة الطب البيطري وصدور تراخيص بالبيع وحظر قيام أصحاب محلات الدواجن ببيع الطيور الحية ومنع العمل "بالرياشات". كما وجه بتشكيل لجنة من الوحدات المحلية والمرور ومباحث التموين والصحة والطب البيطري والزراعة لمنع تداول وانتقال الطيور الحية من مركز لآخر والتشديد على مداخل ومخارج المحافظة وعمل دراسة لإنشاء مجازر جديدة خاصة بالمناطق التي تتركز بها مزارع الدواجن المرخصة . يأتي ذلك للحد من انتقال الطيور بين المراكز وتكثيف حملات توعية المواطنين عن طريق المسجد والكنيسة والمدرسة والإعلام والرائدات الريفيات ووقف أجازات الأطباء بمديريتي الصحة والطب البيطري حتى نهاية شهر فبراير القادم ورفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة الموقف. شدد محافظ البحيرة اللواء مصطفى هدهود على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية المطلوبة لحماية وتوعية المواطنين لمواجهة أنفلونزا الطيور والحد من انتقال العدوى خاصة بعد ارتفاع حالات الإصابة وظهور بؤر جديدة . جاء ذلك خلال اجتماع المحافظ الخميس 22 يناير مع كافة الجهات المعنية من الزراعة والطب البيطري والصحة والطب الوقائي والغرفة التجارية والأوقاف ورؤساء الوحدات المحلية والإعلام بحضور نائب المحافظ المهندسة نادية عبده ، والسكرتير العام محمد الصيرة والسكرتير العام المساعد المهندس فتحي عبدالغني ، لبحث الاستعدادات والتدابير المطلوبة لمواجهة المرض . ووجه المحافظ بتشكيل غرفة عمليات رئيسية بالمحافظة برئاسة السكرتير العام وتضم مديري الطب البيطري والصحة والزراعة ورؤساء الوحدات المحلية لمتابعة الموقف بشكل يومي وإعداد تقارير خاصة بحالات الاشتباه والإصابة وتحصين جميع الحضانات بالمحافظة مجانا وكذا تحصين نطاق البؤر المنزلية المشتبة بها بمساحة 9 كم على محيط البؤرة مع قيام رؤساء المدن بحصر جميع مزارع الدواجن المرخصة وغير المرخصة وإنذار أصحاب المزارع غير المرخصة بالإزالة الفورية وحظر قيام المزارع ببيع إنتاجها من الدواجن إلا بعد توقيع الكشف والفحوص على الإنتاج بها بمعرفة الطب البيطري وصدور تراخيص بالبيع وحظر قيام أصحاب محلات الدواجن ببيع الطيور الحية ومنع العمل "بالرياشات". كما وجه بتشكيل لجنة من الوحدات المحلية والمرور ومباحث التموين والصحة والطب البيطري والزراعة لمنع تداول وانتقال الطيور الحية من مركز لآخر والتشديد على مداخل ومخارج المحافظة وعمل دراسة لإنشاء مجازر جديدة خاصة بالمناطق التي تتركز بها مزارع الدواجن المرخصة . يأتي ذلك للحد من انتقال الطيور بين المراكز وتكثيف حملات توعية المواطنين عن طريق المسجد والكنيسة والمدرسة والإعلام والرائدات الريفيات ووقف أجازات الأطباء بمديريتي الصحة والطب البيطري حتى نهاية شهر فبراير القادم ورفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة الموقف.