طالبت القوى الثورية والشبابية الرئيس عبد الفتاح السيسي بلقاء الشباب قبل بدء سباق الانتخابات البرلمانية لتقديم الدعم المعنوى للشباب و وطرح ملف المحليات وتمكين الشباب وسطوة رجال الاعمال على البرلمان .. فيما اطلق اتحاد شباب الثورة مبادرة بعنوان " الفرصة الاخيرة " لتوحيد القوي السياسيةوالتحالفات الانتخابية لتكون موضع المسؤليه امام الشعب المصري . طالبت الجبهة الحرة للتغيير السلمي الرئيس عبد الفتاح السيسي بعقد لقاء مع شباب ثورة 25 يناير المجيدة، والذي أكد الرئيس في كل خطاباته ولقاءاته الإعلامية أنها ثورة عظيمة قام بها شباب مصري وطني شريف ثاروا على نظام ظلم واستبد. وقالت الجبهة في بيان لها أن مطالب الشباب لن تحل إلا من خلال الحوار البناء مع كل الشباب وخاصة شباب 25 يناير , مشيرة الى أن عملية الاستماع للشباب والعمل على حل مشاكلهم تعد من أهم العوامل التي تحافظ على الأمن القومي المصري، فالشباب هم العمود الفقري لبناء مستقبل الدولة المصرية التي أكد عليها الرئيس السيسي. من جانبها اكدت ايمان المهدى المتحدث الرسمى ومسئول الملف الأعلامى بحركة تمرد وحزب الحركة الشعبية "تحت التأسيس"، أهمية أجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسى بالشباب فى الفترة الحالية لضرورة وجود تمثيل شبابى على كافة القطاعات لنقل تطلعات ومشكلات الشباب وأزامتهم الى الرئاسة ومؤسسات الدولة وليتم أخذها فى الحسبان ، وسد الفجوة التى خلقتها الأنظمة السابقة ، قائلة :" أن تواصل الحوار بين الرئيس والشباب غاية فى الأهمية ولابد منه". واضافت المهدى ان الحزب سيرحب بدعوة الرئاسة للأحزاب الشبابية للحزار وسيتم طرح ملف الأنتخابات البرلمانية واعداد الكوادر الشبابية وكذلك ملف دعم الدولة للشباب فى ظل سطوة رجال الأعمال على البرلمان المقبل ودور الشباب فى انتخابات المجليات المقبلة مشيرة ان النقاش بين الرئيس والشباب، سيتناول قضايا أجتماعية من بينها توفير فرص العمل، وملف إسكان الشباب. وطالب تيار الشراكة الوطنية، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى بالشباب على غرار لقائه بالاحزاب السياسية، مؤكدا أن التواصل بين الرئاسة والشباب سيكون بمثابة خطوة إيجابية لأزالة الضبابية على بعض المسائل والأمور بسبب غياب الحوار فى الفترة السابقة. وقال محمود عفيفى المتحدث باسم التيار أن الشباب فى حاجة لمثل هذا اللقاء وأن دعوة الرئاسة للحوار مع الشباب للحديث فى عدد من الملفات سيكون مرحب بها، مشيرا الى ان هناك مطالب سنتقدم بها للرئيس من بينها المحتجزين وقانون التظاهر وتمكين الشباب ووضع ميثاق شرف إعلامى ومواجهة تشويه الثورة. استنكر حزب حراس الثورة عدم دعوة مؤسسة الرئاسة للشباب للمشاركة فى لقاءات الرئيس مع الاحزاب القوى السياسية , مشيرا الى أن الحزب أحد أهم التنظيمات السياسية الشبابية الفاعلة والمؤثرة في الحياة السياسية منذ تأسيسيه في أغسطس 2011 وحتي اليوم شارك علي مدار مسيرته في كافة الفاعليات السياسية والثورية ولاسيما جمعة إنقاذ مصر في 17 مايو 2013 في إطار تحركات الحزب للحشد لثورة 30 يونيو ضد حكم المرشد والرئيس المعزول محمد مرسي ، فضلاً عن بناءه المؤسسي والشبابي . وطالب الحزب الرئيس بضرورة الاستماع الى الشباب وتطلعاته للمستقبل السياسي فى مصر , بالاضافة الى ضرورة دعم الرئيس للقوى الشبابية خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة . ومن جهة اخرى اطلق اتحاد شباب الثورة مبادرة بعنوان " الفرصه الاخيرة " لتوحيد القوي السياسية والتحالفات الانتخابية لتكون موضع المسؤليه امام الشعب المصري , مؤكدين ان الاتحاد سيقوم بالتواصل مع كافة الاحزاب والتحالفات لدعوتهم الى اجتماع عاجل للتوحد فى قائمة انتخابيه وطنيه واحده. واضاف الاتحاد فى بيان أن تفاصيل المبادرة سيتم الاعلان عنها في مؤتمر صحفي لدعوة كل القوي السياسيه لتحمل المسؤليه امام الشعب وقبول المبادره والدعوه كما تتضمن الدعوة مطالبة الشعب بمسانده الشباب من اجل استكمال خارطه الطريق والعبور بالوطن الي بر الامن والامان. واكد تامر القاضي عضو المكتب السياسي لتكتل القوي الثورية أن اتحاد شباب الثورة يتطلع الى لقاء الرئيس لتقديم افكر جديدة تساهم فى اعادة اللحمة الوطنية بين كافة القوى السياسية لانهاء حالة التشرذم التى تسيطر على الساحة السياسية بسبب تعدد التحالفات الانتخابية , كما أن لقاء الرئيس سيفتح المجال امام الشباب للمشاركة فى العمل السياسي وخاصة الانتخابات البرلمانية بدافع معنوى . طالبت القوى الثورية والشبابية الرئيس عبد الفتاح السيسي بلقاء الشباب قبل بدء سباق الانتخابات البرلمانية لتقديم الدعم المعنوى للشباب و وطرح ملف المحليات وتمكين الشباب وسطوة رجال الاعمال على البرلمان .. فيما اطلق اتحاد شباب الثورة مبادرة بعنوان " الفرصة الاخيرة " لتوحيد القوي السياسيةوالتحالفات الانتخابية لتكون موضع المسؤليه امام الشعب المصري . طالبت الجبهة الحرة للتغيير السلمي الرئيس عبد الفتاح السيسي بعقد لقاء مع شباب ثورة 25 يناير المجيدة، والذي أكد الرئيس في كل خطاباته ولقاءاته الإعلامية أنها ثورة عظيمة قام بها شباب مصري وطني شريف ثاروا على نظام ظلم واستبد. وقالت الجبهة في بيان لها أن مطالب الشباب لن تحل إلا من خلال الحوار البناء مع كل الشباب وخاصة شباب 25 يناير , مشيرة الى أن عملية الاستماع للشباب والعمل على حل مشاكلهم تعد من أهم العوامل التي تحافظ على الأمن القومي المصري، فالشباب هم العمود الفقري لبناء مستقبل الدولة المصرية التي أكد عليها الرئيس السيسي. من جانبها اكدت ايمان المهدى المتحدث الرسمى ومسئول الملف الأعلامى بحركة تمرد وحزب الحركة الشعبية "تحت التأسيس"، أهمية أجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسى بالشباب فى الفترة الحالية لضرورة وجود تمثيل شبابى على كافة القطاعات لنقل تطلعات ومشكلات الشباب وأزامتهم الى الرئاسة ومؤسسات الدولة وليتم أخذها فى الحسبان ، وسد الفجوة التى خلقتها الأنظمة السابقة ، قائلة :" أن تواصل الحوار بين الرئيس والشباب غاية فى الأهمية ولابد منه". واضافت المهدى ان الحزب سيرحب بدعوة الرئاسة للأحزاب الشبابية للحزار وسيتم طرح ملف الأنتخابات البرلمانية واعداد الكوادر الشبابية وكذلك ملف دعم الدولة للشباب فى ظل سطوة رجال الأعمال على البرلمان المقبل ودور الشباب فى انتخابات المجليات المقبلة مشيرة ان النقاش بين الرئيس والشباب، سيتناول قضايا أجتماعية من بينها توفير فرص العمل، وملف إسكان الشباب. وطالب تيار الشراكة الوطنية، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى بالشباب على غرار لقائه بالاحزاب السياسية، مؤكدا أن التواصل بين الرئاسة والشباب سيكون بمثابة خطوة إيجابية لأزالة الضبابية على بعض المسائل والأمور بسبب غياب الحوار فى الفترة السابقة. وقال محمود عفيفى المتحدث باسم التيار أن الشباب فى حاجة لمثل هذا اللقاء وأن دعوة الرئاسة للحوار مع الشباب للحديث فى عدد من الملفات سيكون مرحب بها، مشيرا الى ان هناك مطالب سنتقدم بها للرئيس من بينها المحتجزين وقانون التظاهر وتمكين الشباب ووضع ميثاق شرف إعلامى ومواجهة تشويه الثورة. استنكر حزب حراس الثورة عدم دعوة مؤسسة الرئاسة للشباب للمشاركة فى لقاءات الرئيس مع الاحزاب القوى السياسية , مشيرا الى أن الحزب أحد أهم التنظيمات السياسية الشبابية الفاعلة والمؤثرة في الحياة السياسية منذ تأسيسيه في أغسطس 2011 وحتي اليوم شارك علي مدار مسيرته في كافة الفاعليات السياسية والثورية ولاسيما جمعة إنقاذ مصر في 17 مايو 2013 في إطار تحركات الحزب للحشد لثورة 30 يونيو ضد حكم المرشد والرئيس المعزول محمد مرسي ، فضلاً عن بناءه المؤسسي والشبابي . وطالب الحزب الرئيس بضرورة الاستماع الى الشباب وتطلعاته للمستقبل السياسي فى مصر , بالاضافة الى ضرورة دعم الرئيس للقوى الشبابية خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة . ومن جهة اخرى اطلق اتحاد شباب الثورة مبادرة بعنوان " الفرصه الاخيرة " لتوحيد القوي السياسية والتحالفات الانتخابية لتكون موضع المسؤليه امام الشعب المصري , مؤكدين ان الاتحاد سيقوم بالتواصل مع كافة الاحزاب والتحالفات لدعوتهم الى اجتماع عاجل للتوحد فى قائمة انتخابيه وطنيه واحده. واضاف الاتحاد فى بيان أن تفاصيل المبادرة سيتم الاعلان عنها في مؤتمر صحفي لدعوة كل القوي السياسيه لتحمل المسؤليه امام الشعب وقبول المبادره والدعوه كما تتضمن الدعوة مطالبة الشعب بمسانده الشباب من اجل استكمال خارطه الطريق والعبور بالوطن الي بر الامن والامان. واكد تامر القاضي عضو المكتب السياسي لتكتل القوي الثورية أن اتحاد شباب الثورة يتطلع الى لقاء الرئيس لتقديم افكر جديدة تساهم فى اعادة اللحمة الوطنية بين كافة القوى السياسية لانهاء حالة التشرذم التى تسيطر على الساحة السياسية بسبب تعدد التحالفات الانتخابية , كما أن لقاء الرئيس سيفتح المجال امام الشباب للمشاركة فى العمل السياسي وخاصة الانتخابات البرلمانية بدافع معنوى .