نحن المصريين فعلا.. لا تفرقنا الاحداث.. ولا الاديان فالكل مصري يعشق بلده ويحافظ علي ترابها ويحمي حدودها ولا يسمح لأحد بالنيل منها.. فالمصري يعرف كيف يحمي وطنه من المؤامرات الخارجية والداخلية.. اما المارقون فهم فسدة المال وغياب العقل جندتهم اجندات خارجية للعبث ببلدهم وشعبهم. وكانت رسالته واضحة في أول زيارة لرئيس مصري لقداس عيد الميلاد في الكاتدرائية المرقسية.. فالمفاجأة السارة لكل المصريين عندما فاجأ الرئيس عبدالفتاح السيسي الجميع بالحضور الي الكاتدرائية وسط عاصفة من التصفيق والهتاف ليؤكد مجددا انه رئيس لكل المصريين وأنه وجه رسالته للمصريين جميعا ليكونوا يدا واحدة مسلما ومسيحيا ويهوديا وأيا كانت معتقداته، فهو ابن هذا البلد الذي اعزه الله بكل الاديان السماوية. وهي ارض السلام.. وليس القتل أو العنف.. فمصر التي علمت العالم الحضارة والانسانية سوف تظل هكذا علي مر التاريخ.. ان الزيارة والتهنئة للاخوة المسيحيين هي رسالة قوية للعالم كله ان مصر علي قلب رجل واحد.. فمصر ليست وطنا نعيش فيه.. بل هي وطن يعيش فينا.. لذا فإن الدماء المصرية التي تجري في عروقنا هي دماء طاهرة علينا ان نحافظ عليها جميعا.. علينا ان نبني مصر الجديدة بأيدينا وبعقولنا وأفكارنا.. علينا ان نستعين بعلمائنا الذين اثروا الحياة العلمية في العالم.. مصر زاخرة بأبنائها.. من المفكرين والمثقفين والعلماء.. لديها قاعدة واسعة من الكفاءات خاصة الشباب وقاعدة اكبر من اصحاب الخبرات في كل المجالات.. مصر الحضارة والعروبة قادمة بكل قوة لمساندة ودعم ابنائها وأشقائها العرب في كل مكان.. سوف تظل مصر قوية ومتماسكة بفضل شعبها وقواتها المسلحة الأبية.. نحن المصريين فعلا.. لا تفرقنا الاحداث.. ولا الاديان فالكل مصري يعشق بلده ويحافظ علي ترابها ويحمي حدودها ولا يسمح لأحد بالنيل منها.. فالمصري يعرف كيف يحمي وطنه من المؤامرات الخارجية والداخلية.. اما المارقون فهم فسدة المال وغياب العقل جندتهم اجندات خارجية للعبث ببلدهم وشعبهم. وكانت رسالته واضحة في أول زيارة لرئيس مصري لقداس عيد الميلاد في الكاتدرائية المرقسية.. فالمفاجأة السارة لكل المصريين عندما فاجأ الرئيس عبدالفتاح السيسي الجميع بالحضور الي الكاتدرائية وسط عاصفة من التصفيق والهتاف ليؤكد مجددا انه رئيس لكل المصريين وأنه وجه رسالته للمصريين جميعا ليكونوا يدا واحدة مسلما ومسيحيا ويهوديا وأيا كانت معتقداته، فهو ابن هذا البلد الذي اعزه الله بكل الاديان السماوية. وهي ارض السلام.. وليس القتل أو العنف.. فمصر التي علمت العالم الحضارة والانسانية سوف تظل هكذا علي مر التاريخ.. ان الزيارة والتهنئة للاخوة المسيحيين هي رسالة قوية للعالم كله ان مصر علي قلب رجل واحد.. فمصر ليست وطنا نعيش فيه.. بل هي وطن يعيش فينا.. لذا فإن الدماء المصرية التي تجري في عروقنا هي دماء طاهرة علينا ان نحافظ عليها جميعا.. علينا ان نبني مصر الجديدة بأيدينا وبعقولنا وأفكارنا.. علينا ان نستعين بعلمائنا الذين اثروا الحياة العلمية في العالم.. مصر زاخرة بأبنائها.. من المفكرين والمثقفين والعلماء.. لديها قاعدة واسعة من الكفاءات خاصة الشباب وقاعدة اكبر من اصحاب الخبرات في كل المجالات.. مصر الحضارة والعروبة قادمة بكل قوة لمساندة ودعم ابنائها وأشقائها العرب في كل مكان.. سوف تظل مصر قوية ومتماسكة بفضل شعبها وقواتها المسلحة الأبية..