لم أفهم معنى ذلك الموت، لا أفهم معنى للموت، لكن مادام محتمًا فلنفعل شيئًا يبرر حياتنا، فلنترك بصمة على هذه الأرض قبل أن نغادرها".. كانت هذه العبارات من كتاب "واحة الغروب"، الذي منح الأديب الكبير بهاء طاهر، الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2008 عليها. استطاع بهاء طاهر بحسه الفني والثقافي أن يترك عند جمهوره بصمة لا تنسى، ويجعل كل من يقرأ كلماته يشعر وأنها تتحدث عنه أو تخاطبه، تلك المعاني التي نادرًا ما نشعر بها . وفي حوار خاص ل"الأخبار"، قال بهاء طاهر، إن هناك رواية قريبة لن يفصح عن أي تفاصيل خاصة بها حتى تكون مفاجأة لجمهوره، وكان من المفترض أن يشارك بها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، إلا أنها لم تكتمل بعد. وأشار إلى أن الحنين يراوده للعودة إلى الترجمة، منذ ترجمة "ساحر الصحراء" لرواية الخيميائي، خصوصًا وأن لديه مجموعة ممتازة من الأعمال المترجمة إلا أن نشر الأعمال المترجمة متوقف، وحين سألته عن أسباب ذلك .. قال : " اسألوا الناشرين، ولا تسألوني؟ . وحول عدم الظهور والمشاركة في المنتديات الأدبية والأحداث الثقافية، قال "أنا متحدي الإعاقة"، حيث أوضح أنه يعاني من آلام في القدم ما يحول بينه وبين الظهور هذه الفترة. وفيما يخص أصداء أعماله الأدبية، حول إمكانية تحويل أية عروض خاصة بأعماله الأدبية إلى عمل تليفزيوني، مثل رواية "خالتي صفية والدير" التي تم تحويلها إلى عمل درامي ولاقت شهرة واسعة، فأكد أنه لا يوجد في الفترة الحالية أية عروض تم تقديمها لي. لم أفهم معنى ذلك الموت، لا أفهم معنى للموت، لكن مادام محتمًا فلنفعل شيئًا يبرر حياتنا، فلنترك بصمة على هذه الأرض قبل أن نغادرها".. كانت هذه العبارات من كتاب "واحة الغروب"، الذي منح الأديب الكبير بهاء طاهر، الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2008 عليها. استطاع بهاء طاهر بحسه الفني والثقافي أن يترك عند جمهوره بصمة لا تنسى، ويجعل كل من يقرأ كلماته يشعر وأنها تتحدث عنه أو تخاطبه، تلك المعاني التي نادرًا ما نشعر بها . وفي حوار خاص ل"الأخبار"، قال بهاء طاهر، إن هناك رواية قريبة لن يفصح عن أي تفاصيل خاصة بها حتى تكون مفاجأة لجمهوره، وكان من المفترض أن يشارك بها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، إلا أنها لم تكتمل بعد. وأشار إلى أن الحنين يراوده للعودة إلى الترجمة، منذ ترجمة "ساحر الصحراء" لرواية الخيميائي، خصوصًا وأن لديه مجموعة ممتازة من الأعمال المترجمة إلا أن نشر الأعمال المترجمة متوقف، وحين سألته عن أسباب ذلك .. قال : " اسألوا الناشرين، ولا تسألوني؟ . وحول عدم الظهور والمشاركة في المنتديات الأدبية والأحداث الثقافية، قال "أنا متحدي الإعاقة"، حيث أوضح أنه يعاني من آلام في القدم ما يحول بينه وبين الظهور هذه الفترة. وفيما يخص أصداء أعماله الأدبية، حول إمكانية تحويل أية عروض خاصة بأعماله الأدبية إلى عمل تليفزيوني، مثل رواية "خالتي صفية والدير" التي تم تحويلها إلى عمل درامي ولاقت شهرة واسعة، فأكد أنه لا يوجد في الفترة الحالية أية عروض تم تقديمها لي.