أودعت محكمة جنايات الجيزة، والمنعقدة بمجمع الجيزة، حيثيات حكمها الصادر بمعاقبة لاعب الزمالك والمنتخب سابقاً فاروق جعفر بالسجن المشدد 3 سنوات لقيامه بأكراه زوجته جيهان نبيل حسيب بالقوة والتهديد علي كتابة وإمضاء أوراق تثبت وجود حالة قانونية بقيامه بتهديدها بإلقائها من شرفة مسكنها في حالة عدم استجابتها لرغبته في التنازل عن ممتلكاتها له . وتمكن بذلك من الحصول علي سندين أولهما يحمل تنازل منها عن بعض ممتلكاتها والآخر مثبت إقرارها بعدم التعامل بالتوكيل العام المحرر منه إليها. قالت المحكمة في حيثيات حكمها برئاسة المستشار فرغلي مخلوف، أن واقعة الدعوي حسبما أطمأنت إليها المحكمة وارتاحت إليها عقيدتها وما تم فيها من تحقيقات تخلص فيما أبلغت به وقررت بالتحقيقات جيهان نبيل حسيب بأنه علي أثر خلافات زوجية بينها وبين المتهم فوجئت به باكر يوم الواقعة يطرق باب غرفة نومها بقوة وعنف ومتوعداً إياها بإلقائها من شرفة المسكن في حالة عدم استجابتها لرغبته في التنازل عن ممتلكاتها حال تواجد الشاهدة الثانية نجلتها والتي تدخلت وتوسلت لديها للاستجابة له خشية إصابتها بمكروه فبث الرعب في نفسها وأمتثلت للمتهم كرهاً . وقام بإملاءها عبارات إقرارين أولهما يحمل تنازل منها عن بعض ممتلكاتها والآخر ثبت إقرارها بعدم التعامل بالتوكيل العام المحرر منه إليها . . وانتهت المحكمة في حيثياتها إلى أن المجني عليها قامت بالتوقيع تحت وطأة التهديد ولم تكن في حالة تسمح لها بالرفض أو الأمتناع خشية تنفيذ وعيده لها الأمر الذي تراه المحكمة نوعاً من الاكراه المعنوي وهو ما يتحقق معه الجريمة المؤثرة قانوناً ، كما ثبت للمحكمة قيام المتهم بتزوير المحررين وقدومه علي الفعل . أودعت محكمة جنايات الجيزة، والمنعقدة بمجمع الجيزة، حيثيات حكمها الصادر بمعاقبة لاعب الزمالك والمنتخب سابقاً فاروق جعفر بالسجن المشدد 3 سنوات لقيامه بأكراه زوجته جيهان نبيل حسيب بالقوة والتهديد علي كتابة وإمضاء أوراق تثبت وجود حالة قانونية بقيامه بتهديدها بإلقائها من شرفة مسكنها في حالة عدم استجابتها لرغبته في التنازل عن ممتلكاتها له . وتمكن بذلك من الحصول علي سندين أولهما يحمل تنازل منها عن بعض ممتلكاتها والآخر مثبت إقرارها بعدم التعامل بالتوكيل العام المحرر منه إليها. قالت المحكمة في حيثيات حكمها برئاسة المستشار فرغلي مخلوف، أن واقعة الدعوي حسبما أطمأنت إليها المحكمة وارتاحت إليها عقيدتها وما تم فيها من تحقيقات تخلص فيما أبلغت به وقررت بالتحقيقات جيهان نبيل حسيب بأنه علي أثر خلافات زوجية بينها وبين المتهم فوجئت به باكر يوم الواقعة يطرق باب غرفة نومها بقوة وعنف ومتوعداً إياها بإلقائها من شرفة المسكن في حالة عدم استجابتها لرغبته في التنازل عن ممتلكاتها حال تواجد الشاهدة الثانية نجلتها والتي تدخلت وتوسلت لديها للاستجابة له خشية إصابتها بمكروه فبث الرعب في نفسها وأمتثلت للمتهم كرهاً . وقام بإملاءها عبارات إقرارين أولهما يحمل تنازل منها عن بعض ممتلكاتها والآخر ثبت إقرارها بعدم التعامل بالتوكيل العام المحرر منه إليها . . وانتهت المحكمة في حيثياتها إلى أن المجني عليها قامت بالتوقيع تحت وطأة التهديد ولم تكن في حالة تسمح لها بالرفض أو الأمتناع خشية تنفيذ وعيده لها الأمر الذي تراه المحكمة نوعاً من الاكراه المعنوي وهو ما يتحقق معه الجريمة المؤثرة قانوناً ، كما ثبت للمحكمة قيام المتهم بتزوير المحررين وقدومه علي الفعل .