الداخلية: الأعمال الإرهابية تزيد من قوة عزيمة الشرطة لمواجهة الإرهاب

وقع فجر السبت 27 ديسمبر، حادث إرهابي أسفر عن استشهاد شرطي وإصابة أخر، بعد إطلاق مسلحون يستقلون دراجة بخارية، الرصاص على خدمة أمنية مكلفة بتأمين بنك بميدان سفنكس بالعجوزة.
وأسفر الحادث عن استشهاد العريف "محمود عبد المنعم" المعين خدمة لتأمين البنك الأول، وإصابة العريف "الشحات أحمد عبد الحافظ" المعين خدمة لتأمين البنك الثاني بطلق ناري بالبطن، وتم نقله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة لتلقى العلاج اللازم.
وانتقل إلى موقع الحادث مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة، اللواء كمال الدالي، وعدد من القيادات الأمنية بالمديرية لموقع الحادث للوقوف على ظروف وملابسات الواقعة، بعد أن فرضت القوات كردونا أمنيا حول موقع حادث سفنكس، وأغلقت شارع جامعة الدول العربية، وانتقل رجال المعمل الجنائي لرفع الأدلة.
وأكد الدالي، في تصريحات ل"بوابة أخبار اليوم"، على أن تلك الأعمال الإرهابية الخسيسة لن تجدي، بل تزيد من قوة وإصرار وعزيمة الوزارة لتطهير بؤر الإرهاب والخروج بمصر إلى بر الأمان.
وأضاف أنه سيتم فحص كاميرات المراقبة التي تغطي المنطقة التي شهدت الحادث، لتحديد هوية الجناة، وأنه تم الاستماع لأقوال عدد من شهود العيان الذين تصادف تواجدهم وقت الحادث، وجار تكثيف التحريات للتوصل للمتورطين.
وتسبب الحادث، في إلغاء افتتاح وحدة مرور حدائق الأهرام، الذي كان مقررا افتتاحه صباح السبت، بمقره الجديد، أسفل محور اللبيني.
أدان نائب رئيس حزب المؤتمر ،المهندس معتز محمود ،حادث ميدان سفنكس الذي وقع فجر السبت 27 ديسمبر، وأسفر عن استشهاد وإصابة شرطيين بعدما قام مجهولون بإطلاق الرصاص على خدمه أمنية مكلفة بتأمين احد البنوك.
وقال محمود في تصريحات صحفية له السبت ،إن الجماعات الإرهابية تلجأ لهذه الأفعال الإجرامية لكي تصدر للمواطن العادي والرأي العام العالمي أن مصر بلد غير مستقرة مما يؤثر بالسلب على فرص الاستثمار.
وأضاف أن عجلة الإنتاج بدأت في الدوران ولن يستطيع احد أيا كانت قوته أن يوقفها ، مشيرا إلى أن هناك إصرار من الشعب المصري على الخروج بالبلد إلى بر الأمان.
وأكد محمود أن هذا الحادث تكرار لأحداث مماثلة حدثت من قبل تستغل وجود أفراد حراسة بأعداد محدودة وتسليح عادى لتقوم بعملها الخسيس.
وقع فجر السبت 27 ديسمبر، حادث إرهابي أسفر عن استشهاد شرطي وإصابة أخر، بعد إطلاق مسلحون يستقلون دراجة بخارية، الرصاص على خدمة أمنية مكلفة بتأمين بنك بميدان سفنكس بالعجوزة.
وأسفر الحادث عن استشهاد العريف "محمود عبد المنعم" المعين خدمة لتأمين البنك الأول، وإصابة العريف "الشحات أحمد عبد الحافظ" المعين خدمة لتأمين البنك الثاني بطلق ناري بالبطن، وتم نقله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة لتلقى العلاج اللازم.
وانتقل إلى موقع الحادث مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة، اللواء كمال الدالي، وعدد من القيادات الأمنية بالمديرية لموقع الحادث للوقوف على ظروف وملابسات الواقعة، بعد أن فرضت القوات كردونا أمنيا حول موقع حادث سفنكس، وأغلقت شارع جامعة الدول العربية، وانتقل رجال المعمل الجنائي لرفع الأدلة.
وأكد الدالي، في تصريحات ل"بوابة أخبار اليوم"، على أن تلك الأعمال الإرهابية الخسيسة لن تجدي، بل تزيد من قوة وإصرار وعزيمة الوزارة لتطهير بؤر الإرهاب والخروج بمصر إلى بر الأمان.
وأضاف أنه سيتم فحص كاميرات المراقبة التي تغطي المنطقة التي شهدت الحادث، لتحديد هوية الجناة، وأنه تم الاستماع لأقوال عدد من شهود العيان الذين تصادف تواجدهم وقت الحادث، وجار تكثيف التحريات للتوصل للمتورطين.
وتسبب الحادث، في إلغاء افتتاح وحدة مرور حدائق الأهرام، الذي كان مقررا افتتاحه صباح السبت، بمقره الجديد، أسفل محور اللبيني.
أدان نائب رئيس حزب المؤتمر ،المهندس معتز محمود ،حادث ميدان سفنكس الذي وقع فجر السبت 27 ديسمبر، وأسفر عن استشهاد وإصابة شرطيين بعدما قام مجهولون بإطلاق الرصاص على خدمه أمنية مكلفة بتأمين احد البنوك.
وقال محمود في تصريحات صحفية له السبت ،إن الجماعات الإرهابية تلجأ لهذه الأفعال الإجرامية لكي تصدر للمواطن العادي والرأي العام العالمي أن مصر بلد غير مستقرة مما يؤثر بالسلب على فرص الاستثمار.
وأضاف أن عجلة الإنتاج بدأت في الدوران ولن يستطيع احد أيا كانت قوته أن يوقفها ، مشيرا إلى أن هناك إصرار من الشعب المصري على الخروج بالبلد إلى بر الأمان.
وأكد محمود أن هذا الحادث تكرار لأحداث مماثلة حدثت من قبل تستغل وجود أفراد حراسة بأعداد محدودة وتسليح عادى لتقوم بعملها الخسيس.