اختتام الدورة الدبلوماسية للصومال

اختُتمت الخميس 11 ديسمبر في معهد الدراسات الدبلوماسية التابع لوزارة الخارجية الدورة التدريبية في مجال الدبلوماسية ل (18) دبلوماسي صومالي، والتي نظمتها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بالتعاون مع معهد الدراسات الدبلوماسية خلال الفترة من 30 نوفمبر إلي 11 ديسمبر 2014.
تناولت الدورة موضوعات العلاقات بين مصر والصومال، سياسة مصر الأفريقية، المراسم، إدارة الأزمات، الجامعة العربية، وكذلك استعراض أحدث أنشطة الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في القارة الأفريقية، وغيرها من موضوعات أخري متعلقة بالعمل الدبلوماسي.
وفي هذا الصدد، أشار السفير د. حازم فهمي أمين عام الوكالة إلي استمرار مصر في تدريب مختلف الكوادر الصومالية في إطار الاهتمام الكبير الذي تتمتع به الصومال في السياسة الخارجية المصرية من منطلق الأواصر الوثيقة التي تجمع البلديّن منذ القدم. كما أشاد بحرص الدبلوماسيين الصوماليين على الاستفادة الكاملة من البرنامج التدريبي.
تَجدر الإشارة إلي أن هذه الدورة تأتي تلبيةً لطلب دولة الصومال الشقيقة الاستعانة بالخبرة الدبلوماسية المصرية، كما تُعد تأكيدًا على التزام مصر بمساعدة شقيقتها دولة الصومال العربية الأفريقية – من خلال الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية – في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة للشعب الصومالي الشقيق.
اختُتمت الخميس 11 ديسمبر في معهد الدراسات الدبلوماسية التابع لوزارة الخارجية الدورة التدريبية في مجال الدبلوماسية ل (18) دبلوماسي صومالي، والتي نظمتها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بالتعاون مع معهد الدراسات الدبلوماسية خلال الفترة من 30 نوفمبر إلي 11 ديسمبر 2014.
تناولت الدورة موضوعات العلاقات بين مصر والصومال، سياسة مصر الأفريقية، المراسم، إدارة الأزمات، الجامعة العربية، وكذلك استعراض أحدث أنشطة الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في القارة الأفريقية، وغيرها من موضوعات أخري متعلقة بالعمل الدبلوماسي.
وفي هذا الصدد، أشار السفير د. حازم فهمي أمين عام الوكالة إلي استمرار مصر في تدريب مختلف الكوادر الصومالية في إطار الاهتمام الكبير الذي تتمتع به الصومال في السياسة الخارجية المصرية من منطلق الأواصر الوثيقة التي تجمع البلديّن منذ القدم. كما أشاد بحرص الدبلوماسيين الصوماليين على الاستفادة الكاملة من البرنامج التدريبي.
تَجدر الإشارة إلي أن هذه الدورة تأتي تلبيةً لطلب دولة الصومال الشقيقة الاستعانة بالخبرة الدبلوماسية المصرية، كما تُعد تأكيدًا على التزام مصر بمساعدة شقيقتها دولة الصومال العربية الأفريقية – من خلال الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية – في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة للشعب الصومالي الشقيق.