عمت الفرحة اسر شهداء مذبحة رفح ابثانية فور الاستماع لحكم الاعدام والذى صدر صباح اليوم بحق الارهابى عادل وحبارة منفذ جريمة قتل شهداء رفح فى مذبحة بشعة ادمت قلوب المصريين بوابة اخباراليوم عاشت لحظات السعادة ودموع الفرح مع احدى اسر الشهداء بقرية المصلحة بمدينة شبين الكوم والتى طالبت مرارا بالقصاص العادل بداية استقبلتنا اسرة الشهيد احمد عبد العاطى حسين-احد شهداء مجزرة رفح الثانية - لحظات انسانية ممزوجة بالفرحة والدموع فى آن واحد لفراق فلذة كبدها وابتهاجا بصعود روحه الطاهرة لجنة الخلد بين الشهداء الابرار ومازالت الاسرة تحيا علة ذكرى نجلها الشهيد وسط تقدير واهتمام من الجميع بداية اصطحبنا الحاج عبد العاطى الشافعى –والد الشهيد – لاحدى المدارس المتاخمة لمنزل الشهيد وتبعد عن منزله امتارا قليلة حيث توجه بخالص الشكرلله وسجدا شكرا عقب سماع حكم الاعدام والذى شفى غليلى واكفا نارا موقدة بصدرى والان استرحت وهدا فؤادى بعد القصاص العادل وقال عبدالعاطى:اشكر المسؤلين بالدولة لاصدار قرار يخلد ذكرى نجله احمد بوضع اسمه على احدى مدارس القرية قائلا: هذا القرار الحكيم جعلنا نشعر بان احمد مازال يحيا بيننا وان الدولة المصرية لاتنسى ابنائها من الشهداء الابرار الذين دفعوا حياتهم ثمنا لهذا الوطن وان كانوا قد قتلوا بخسة ونذالة على ايادى الارهاب الاثم وعقب ذلك توجهنا مع الحاج عبد العاطى الى مسكنة والذى يقع باحد الشوارع الرئيسية بالقرية وكانت الوحدة المحلية بمدينة شبين الكوم قد اتخذت قرارها باطلاق اسم الشهيد على الشارع ليظل ذلك تخليدا ابديا لذكراه العطرة وارضاءا لاسرته والتى عبرت عن ذلك بمكنون الحب والانتماء الشديد لمصر وداخل مسكن الشهيد شاركنا اسرته المكونة من الحاجة سعاد السيد عبدالله –والدة الشهيد – وشقيقته نانسى –بالصف الاول الاعدادى- وشقيقه محمد –موظف- فرحتهم العارمة وسط إطلاق الزغاريد ابتهاجا باعدام حبارة وقالت والدة الشهيد:الآن أستطيع أن انام قريرة العين بعد أن جاء حق ابنى من هذا الارهابى الاثيم والذى أشعل قلبى بفريق فلذة كبدها ولااملك الا ان اقول حسبى الله ونعم الوكيل فيمن قتل ابنى بدم بارد فنحن مؤمنين بقضاء الله وقدره ولامناص من الموت ولكن ماتعرض له ابنى احمد من الغدر كان قد اشعل النار بصدرى وكل مااتمناه من هذه الدنيا ان ارى قاتليه يعدمون علنا حتى تهدأ لواعج صدرى وكانت أمنيتي قبل رحيل وقد تحققت على حياة عينى بحمدالله وعلى الجانب الاخر قالت نانيس- شقيقة الشهيد احمد- لاانسى مواقفه الانسانية معى وحرصه وخوفه الشديد ولهفته لاحتوائه بين زراعية بكل حب وحنان لقد افتقدته للابد لكن عزائى انه بين الشهداء الابرار والحمد لله على تحقيق العدل فى نفس الوقت توجه الحاج عبد العاطى والد الشهيد برسالة محبة وتقدير الى لمشير عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية قائلا: لقد انقذ مصر من خطر داهم كان يهددنا وتمكن من التصدى للمخطط الاخوانى –الامريكى لتقسيم مصر وتفتيتها كما ان هذا الزعيم اعاد مصر الى مكانتها الطبيعية بين الامم ومازال يبذل كل مالدية من جهد واخلاص لرفعة شان هذا البلد ونحن نسير خلفه مؤيدين ومعضدين لكل مساعيه حتى تقف مصر على ساقيها شامخة سامقة رغم كيد الكائدين والمح والد الشهيد احمد عبد العاطى ان رعاية الدولة لاسة الشهيد كانت على قدر كبير من المسؤلية مشيرا الى ان ماتم الوعد به انجز على اكمل وجه حيث تم بفضل الله تعيين ابنى محمد موظف مدنى بمديرية امن المنوفية وتمكنت ايضا بحمد الله من اداء فريضة الحج انا ووالدة الشهيد واعتمرنا مرتين على حساب الدولة الا انى مازلت عاتبا على وزارة الزراعة فبعد ان تم تحديد قطعة ارض على مساحة 5 فدادين بمحافظة الاسماعيلية الا انه مازالت الاجراءات معطلة حتى لتفعيل تلك الخدمة فلم نتسلم تلك القطعة رغم صدور قرار وزارى بها عمت الفرحة اسر شهداء مذبحة رفح ابثانية فور الاستماع لحكم الاعدام والذى صدر صباح اليوم بحق الارهابى عادل وحبارة منفذ جريمة قتل شهداء رفح فى مذبحة بشعة ادمت قلوب المصريين بوابة اخباراليوم عاشت لحظات السعادة ودموع الفرح مع احدى اسر الشهداء بقرية المصلحة بمدينة شبين الكوم والتى طالبت مرارا بالقصاص العادل بداية استقبلتنا اسرة الشهيد احمد عبد العاطى حسين-احد شهداء مجزرة رفح الثانية - لحظات انسانية ممزوجة بالفرحة والدموع فى آن واحد لفراق فلذة كبدها وابتهاجا بصعود روحه الطاهرة لجنة الخلد بين الشهداء الابرار ومازالت الاسرة تحيا علة ذكرى نجلها الشهيد وسط تقدير واهتمام من الجميع بداية اصطحبنا الحاج عبد العاطى الشافعى –والد الشهيد – لاحدى المدارس المتاخمة لمنزل الشهيد وتبعد عن منزله امتارا قليلة حيث توجه بخالص الشكرلله وسجدا شكرا عقب سماع حكم الاعدام والذى شفى غليلى واكفا نارا موقدة بصدرى والان استرحت وهدا فؤادى بعد القصاص العادل وقال عبدالعاطى:اشكر المسؤلين بالدولة لاصدار قرار يخلد ذكرى نجله احمد بوضع اسمه على احدى مدارس القرية قائلا: هذا القرار الحكيم جعلنا نشعر بان احمد مازال يحيا بيننا وان الدولة المصرية لاتنسى ابنائها من الشهداء الابرار الذين دفعوا حياتهم ثمنا لهذا الوطن وان كانوا قد قتلوا بخسة ونذالة على ايادى الارهاب الاثم وعقب ذلك توجهنا مع الحاج عبد العاطى الى مسكنة والذى يقع باحد الشوارع الرئيسية بالقرية وكانت الوحدة المحلية بمدينة شبين الكوم قد اتخذت قرارها باطلاق اسم الشهيد على الشارع ليظل ذلك تخليدا ابديا لذكراه العطرة وارضاءا لاسرته والتى عبرت عن ذلك بمكنون الحب والانتماء الشديد لمصر وداخل مسكن الشهيد شاركنا اسرته المكونة من الحاجة سعاد السيد عبدالله –والدة الشهيد – وشقيقته نانسى –بالصف الاول الاعدادى- وشقيقه محمد –موظف- فرحتهم العارمة وسط إطلاق الزغاريد ابتهاجا باعدام حبارة وقالت والدة الشهيد:الآن أستطيع أن انام قريرة العين بعد أن جاء حق ابنى من هذا الارهابى الاثيم والذى أشعل قلبى بفريق فلذة كبدها ولااملك الا ان اقول حسبى الله ونعم الوكيل فيمن قتل ابنى بدم بارد فنحن مؤمنين بقضاء الله وقدره ولامناص من الموت ولكن ماتعرض له ابنى احمد من الغدر كان قد اشعل النار بصدرى وكل مااتمناه من هذه الدنيا ان ارى قاتليه يعدمون علنا حتى تهدأ لواعج صدرى وكانت أمنيتي قبل رحيل وقد تحققت على حياة عينى بحمدالله وعلى الجانب الاخر قالت نانيس- شقيقة الشهيد احمد- لاانسى مواقفه الانسانية معى وحرصه وخوفه الشديد ولهفته لاحتوائه بين زراعية بكل حب وحنان لقد افتقدته للابد لكن عزائى انه بين الشهداء الابرار والحمد لله على تحقيق العدل فى نفس الوقت توجه الحاج عبد العاطى والد الشهيد برسالة محبة وتقدير الى لمشير عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية قائلا: لقد انقذ مصر من خطر داهم كان يهددنا وتمكن من التصدى للمخطط الاخوانى –الامريكى لتقسيم مصر وتفتيتها كما ان هذا الزعيم اعاد مصر الى مكانتها الطبيعية بين الامم ومازال يبذل كل مالدية من جهد واخلاص لرفعة شان هذا البلد ونحن نسير خلفه مؤيدين ومعضدين لكل مساعيه حتى تقف مصر على ساقيها شامخة سامقة رغم كيد الكائدين والمح والد الشهيد احمد عبد العاطى ان رعاية الدولة لاسة الشهيد كانت على قدر كبير من المسؤلية مشيرا الى ان ماتم الوعد به انجز على اكمل وجه حيث تم بفضل الله تعيين ابنى محمد موظف مدنى بمديرية امن المنوفية وتمكنت ايضا بحمد الله من اداء فريضة الحج انا ووالدة الشهيد واعتمرنا مرتين على حساب الدولة الا انى مازلت عاتبا على وزارة الزراعة فبعد ان تم تحديد قطعة ارض على مساحة 5 فدادين بمحافظة الاسماعيلية الا انه مازالت الاجراءات معطلة حتى لتفعيل تلك الخدمة فلم نتسلم تلك القطعة رغم صدور قرار وزارى بها