قام المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء، بزيارة إلى جمعية بيت الرحمة المسيحية بمدينة سوهاج، والتابعة لمديرية الشئون الاجتماعية بسوهاج، والتي تم إنشاؤها منذ أكثر من 50 عاماً. وتبلغ مساحة الجمعية 2375 متراً، وتتكون من ثلاثة طوابق، وتضم حالياً 50 فرداً من البنين والبنات بمراحل التعليم المختلفة من الابتدائي حتى التعليم الجامعي، ويبلغ عدد العاملين بالجمعية نحو 24 موظفاً. وتقوم الجمعية إلى جانب رعاية الأطفال، بتقديم المساعدات الاجتماعية للأسر، وإقامة ندوات ثقافية وعلمية ودينية، وتنفيذ رحلات ترفيهية وتعليمية لأبناء وبنات الجمعية. كما تدعم الجمعية استكمال أبناءها لدراستهم، فلا تقبل أي طفل غير ملتحق بالتعليم، كما أن من بين خريجيها من حصلوا على مؤهلات عليا مثل ليسانس الحقوق، وبكالوريوس التجارة والتربية والحاسب الآلي. كما قامت الجمعية بإصدار دفاتر توفير لأبناء وبنات الجمعية، وإيداع مبلغ 375 جنيه لكل دفتر، بالإضافة إلى إيداع مبلغ 50 جنيه شهرياً لكل ابن. وأشاد محلب بالخدمات المقدمة بالجمعية، مؤكداً أنه يتم حاليا تقييم الخدمات التى تقدمها الجمعيات الخيرية، بعد ان خرج بعضها عن الهدف المنشأ من اجله، ولم يقدم شيئا لأبناء المجتمع. كما تفقد رئيس الوزراء الجمعية النسائية لتحسين الصحة بمدينة سوهاج، ويبلغ عدد العاملين بالجمعية نحو 131 موظفاً، معظمهم من الإناث، وبينهن 11 يعملون كمتطوعين. وتضم الجمعية : مؤسسة للفتيات الأولي بالرعاية، تتكون من دار للفتيات الأيتام تضم 50 فتاة، كما تضم الجمعية حضانة للأطفال الأسوياء، مجهزة بأحدث الوسائل التعليمية وجهاز وظيفي متخصص، وبها مراحل (رياض أطفال، تمهيدي)، وتضم نحو 186 طفل. كما تضم الجمعية حضانة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، تعد الوحيدة التي تخدم هذه الفئة في محافظة سوهاج، ويتراوح عدد الأطفال بها حوالي 60 طفل، كما تم دعم الحضانة من مديرية الشئون الاجتماعية وذلك لرفع مستوي الخدمة المقدمة للأطفال وتقدم الحضانة العديد من الخدمات الطبية والنفسية والتعليمية ويشرف عليها متخصصون . وقامت الجمعية أيضاً بإطلاق مشروع لتشغيل الفتيات في مبادرات صحة الأم والطفل، ضمن المشروعات كثيفة العمالة، بتمويل من الصندوق الاجتماعي للتنمية بسوهاج، وذلك للحد من ظاهرة البطالة وإيجاد فرص عمل قصيرة الأجل للفتيات الصغيرات السن العاطلات عن العمل في الفئة العمرية من 18- 29 سنة. ويهدف المشروع إلى معالجة مضاعفات الحمل والولادة التي تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة بين النساء في سن الإنجاب في البلدان النامية. قام المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء، بزيارة إلى جمعية بيت الرحمة المسيحية بمدينة سوهاج، والتابعة لمديرية الشئون الاجتماعية بسوهاج، والتي تم إنشاؤها منذ أكثر من 50 عاماً. وتبلغ مساحة الجمعية 2375 متراً، وتتكون من ثلاثة طوابق، وتضم حالياً 50 فرداً من البنين والبنات بمراحل التعليم المختلفة من الابتدائي حتى التعليم الجامعي، ويبلغ عدد العاملين بالجمعية نحو 24 موظفاً. وتقوم الجمعية إلى جانب رعاية الأطفال، بتقديم المساعدات الاجتماعية للأسر، وإقامة ندوات ثقافية وعلمية ودينية، وتنفيذ رحلات ترفيهية وتعليمية لأبناء وبنات الجمعية. كما تدعم الجمعية استكمال أبناءها لدراستهم، فلا تقبل أي طفل غير ملتحق بالتعليم، كما أن من بين خريجيها من حصلوا على مؤهلات عليا مثل ليسانس الحقوق، وبكالوريوس التجارة والتربية والحاسب الآلي. كما قامت الجمعية بإصدار دفاتر توفير لأبناء وبنات الجمعية، وإيداع مبلغ 375 جنيه لكل دفتر، بالإضافة إلى إيداع مبلغ 50 جنيه شهرياً لكل ابن. وأشاد محلب بالخدمات المقدمة بالجمعية، مؤكداً أنه يتم حاليا تقييم الخدمات التى تقدمها الجمعيات الخيرية، بعد ان خرج بعضها عن الهدف المنشأ من اجله، ولم يقدم شيئا لأبناء المجتمع. كما تفقد رئيس الوزراء الجمعية النسائية لتحسين الصحة بمدينة سوهاج، ويبلغ عدد العاملين بالجمعية نحو 131 موظفاً، معظمهم من الإناث، وبينهن 11 يعملون كمتطوعين. وتضم الجمعية : مؤسسة للفتيات الأولي بالرعاية، تتكون من دار للفتيات الأيتام تضم 50 فتاة، كما تضم الجمعية حضانة للأطفال الأسوياء، مجهزة بأحدث الوسائل التعليمية وجهاز وظيفي متخصص، وبها مراحل (رياض أطفال، تمهيدي)، وتضم نحو 186 طفل. كما تضم الجمعية حضانة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، تعد الوحيدة التي تخدم هذه الفئة في محافظة سوهاج، ويتراوح عدد الأطفال بها حوالي 60 طفل، كما تم دعم الحضانة من مديرية الشئون الاجتماعية وذلك لرفع مستوي الخدمة المقدمة للأطفال وتقدم الحضانة العديد من الخدمات الطبية والنفسية والتعليمية ويشرف عليها متخصصون . وقامت الجمعية أيضاً بإطلاق مشروع لتشغيل الفتيات في مبادرات صحة الأم والطفل، ضمن المشروعات كثيفة العمالة، بتمويل من الصندوق الاجتماعي للتنمية بسوهاج، وذلك للحد من ظاهرة البطالة وإيجاد فرص عمل قصيرة الأجل للفتيات الصغيرات السن العاطلات عن العمل في الفئة العمرية من 18- 29 سنة. ويهدف المشروع إلى معالجة مضاعفات الحمل والولادة التي تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة بين النساء في سن الإنجاب في البلدان النامية.