أكد السفير محمد التويجرى الأمين العام المساعد للشئون الاقتصادية بالجامعة العربية أن الدورة الجديدة لمجلس وزراء السياحة العرب التي ستعقد الخميس 26 نوفمبر. وتناقش الدورة مشاريع القرارات والتوصيات التي أعدها المكتب التنفيذي لمجلس وزراء السياحة العرب. حيث يتضمن جدول الإعمال 18 بندا تتركز في معظمها حول تعزيز وتنسيق التشاور بين الدول العربية في قطاع السياحة وفي مقدمتها متابعة تنفيذ وتطوير الإستراتيجية العربية للسياحة في ضوء التقرير الذي ستعده اللجنة المصغرة المعنية والمشكلة من عدد من الدول العربية حول الانجازات والمعوقات التي تعترض،تنفيذ هذه الإستراتيجية بالإضافة إلى مناقشة معايير وأسس اختيار "عاصمة المصايف العربية" وذلك في ضوء ورقة العمل المقدمة من المنظمة العربية للسياحة التي تتخذ من السعودية مقرا لها . جاء ذلك خلال كلمته ، الأربعاء 26 نوفمبر،فى اجتماع الدورة 15 للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء السياحة العرب الذي عقد بالجامعة العربية برئاسة هشام زعزوع وزير السياحة بمشاركة وزراء السياحة أو من يمثلهم من كل من قطر وعمان والسعودية وفلسطين وليبيا والعراق والبحرين والكويت. ويناقش المجلس بندا حول المعايير الجديدة لجائزة الجودة السياحية في مجال المطاعم المصنفة سياحيا ومقترح لإنشاء لجنة عربية لمعاهد وكليات التدريب في مجال السياحة وهو مقترح مقدم من الجزائر إلى جانب مناقشة جائزة المجلس الوزاري العربي للسياحة للجودة السياحية في مجال الكليات ومعاهد التدريب السياحي . كما سيتم متابعة التحضيرات الخاصة بعقد المؤتمر العربي السادس للمسؤولين عن الأمن السياحي وإنشاء المركز العربي – الصيني للتكوين السياحي والفندقي في تونس ومناقشة ورقة عمل مقدمة من المغرب حول السياحة المستدامة وحماية البيئة بالإضافة إلى انتخاب أعضاء المكتب التنفيذي الجديد للمكتب الوزاري العربي للسياحة. أكد السفير محمد التويجرى الأمين العام المساعد للشئون الاقتصادية بالجامعة العربية أن الدورة الجديدة لمجلس وزراء السياحة العرب التي ستعقد الخميس 26 نوفمبر. وتناقش الدورة مشاريع القرارات والتوصيات التي أعدها المكتب التنفيذي لمجلس وزراء السياحة العرب. حيث يتضمن جدول الإعمال 18 بندا تتركز في معظمها حول تعزيز وتنسيق التشاور بين الدول العربية في قطاع السياحة وفي مقدمتها متابعة تنفيذ وتطوير الإستراتيجية العربية للسياحة في ضوء التقرير الذي ستعده اللجنة المصغرة المعنية والمشكلة من عدد من الدول العربية حول الانجازات والمعوقات التي تعترض،تنفيذ هذه الإستراتيجية بالإضافة إلى مناقشة معايير وأسس اختيار "عاصمة المصايف العربية" وذلك في ضوء ورقة العمل المقدمة من المنظمة العربية للسياحة التي تتخذ من السعودية مقرا لها . جاء ذلك خلال كلمته ، الأربعاء 26 نوفمبر،فى اجتماع الدورة 15 للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء السياحة العرب الذي عقد بالجامعة العربية برئاسة هشام زعزوع وزير السياحة بمشاركة وزراء السياحة أو من يمثلهم من كل من قطر وعمان والسعودية وفلسطين وليبيا والعراق والبحرين والكويت. ويناقش المجلس بندا حول المعايير الجديدة لجائزة الجودة السياحية في مجال المطاعم المصنفة سياحيا ومقترح لإنشاء لجنة عربية لمعاهد وكليات التدريب في مجال السياحة وهو مقترح مقدم من الجزائر إلى جانب مناقشة جائزة المجلس الوزاري العربي للسياحة للجودة السياحية في مجال الكليات ومعاهد التدريب السياحي . كما سيتم متابعة التحضيرات الخاصة بعقد المؤتمر العربي السادس للمسؤولين عن الأمن السياحي وإنشاء المركز العربي – الصيني للتكوين السياحي والفندقي في تونس ومناقشة ورقة عمل مقدمة من المغرب حول السياحة المستدامة وحماية البيئة بالإضافة إلى انتخاب أعضاء المكتب التنفيذي الجديد للمكتب الوزاري العربي للسياحة.