أثار انفجار فجر ،الثلاثاء 2 نوفمبر، فزع مواطني أحياء الجامعة والمشتل وكيمان فارس والبارودية بمدينة الفيوم، تبين أن مجهولين زرعوا عبوتين محدثتي صوت إحداهما بجوار نادي القضاة والثانية بجوار كشك الكهرباء القريب من الحديقة الدولية. أدى ذلك إلى انفجار الأولى ، بينما أبطل خبراء المفرقعات مفعول الثانية باستعمال مدفع المياه ، ولم تقع أي خسائر جراء ذلك. تلقي اللواء الشافعي حسن أبو عامر مساعد وزير الداخلية لأمن الفيوم إخطارا من العميد هشام صادق مدير الحماية المدنية بتلقي بلاغين بالجسمين الغريبين ، انتقل خبراء المفرقعات إلي المكانين المتجاورين وتبين أن كل منهما عبارة عن أسطوانة من البلاستيد يقدر قطرها ب 6 بوصات ومطببة من الجانبين وتحتوى علي مواد متفجرة ، لم تسفر أي منهما عن وقوع خسائر بشرية أو مادية تذكر سوي وجود ثقب بسور ناي القضاة الذي يقع بالقرب من مسجد أبو داود والمستشفي الجامعي وحرم جامعة الفيوم ، وكانت العبوة الأخرى موضوعة من الجانب الآخر للجامعة بجوار الحديقة الدولية القريب من الرحم الجامعي والمدينة الجامعية للطلاب ، قام خبراء المفرقعات بتمشيط المنطقتين للتأكد من عدم وجود أجسام أو عبوات أخرى. أثار انفجار فجر ،الثلاثاء 2 نوفمبر، فزع مواطني أحياء الجامعة والمشتل وكيمان فارس والبارودية بمدينة الفيوم، تبين أن مجهولين زرعوا عبوتين محدثتي صوت إحداهما بجوار نادي القضاة والثانية بجوار كشك الكهرباء القريب من الحديقة الدولية. أدى ذلك إلى انفجار الأولى ، بينما أبطل خبراء المفرقعات مفعول الثانية باستعمال مدفع المياه ، ولم تقع أي خسائر جراء ذلك. تلقي اللواء الشافعي حسن أبو عامر مساعد وزير الداخلية لأمن الفيوم إخطارا من العميد هشام صادق مدير الحماية المدنية بتلقي بلاغين بالجسمين الغريبين ، انتقل خبراء المفرقعات إلي المكانين المتجاورين وتبين أن كل منهما عبارة عن أسطوانة من البلاستيد يقدر قطرها ب 6 بوصات ومطببة من الجانبين وتحتوى علي مواد متفجرة ، لم تسفر أي منهما عن وقوع خسائر بشرية أو مادية تذكر سوي وجود ثقب بسور ناي القضاة الذي يقع بالقرب من مسجد أبو داود والمستشفي الجامعي وحرم جامعة الفيوم ، وكانت العبوة الأخرى موضوعة من الجانب الآخر للجامعة بجوار الحديقة الدولية القريب من الرحم الجامعي والمدينة الجامعية للطلاب ، قام خبراء المفرقعات بتمشيط المنطقتين للتأكد من عدم وجود أجسام أو عبوات أخرى.